حزب الله يواصل ضرباته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
الثورة نت/..
يواصل حزب الله اللبناني مساء اليوم الثلاثاء، ضرباته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب والتي بلغت 29 عملية منذ فجر اليوم.. مستهدفاً المزيد من تجمعات جنود العدو الصهيوني ومواقعه وقواعده العسكرية ومستوطناته بصليات صاروخية كبيرة.
وجاء في سلسلة بيانات لحزب الله: استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 03:30 من بعد ظهر اليوم الثلاثاء، تجمعًا لقوّات العدو الصهيوني عند الأطراف الجنوبيّة لبلدة مارون الراس، بصليةٍ صاروخيّة.
واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 10:15 من صباح اليوم، مستوطنة معالوت ترشيحا، بصليةٍ صاروخيّة.
كما استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 10:30 من صباح اليوم، مستوطنة غورن، بصليةٍ صاروخيّة.
كذلك استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 11:00 من صباح اليوم، منطقة الكريوت شمال مدينة حيفا المحتلة، بصليةٍ صاروخيّة.
واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة أيضاً، عند الساعة 10:00 من صباح اليوم، مستوطنة جعتون، بصليةٍ صاروخيّة.
واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 02:00 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوّات العدو في مستوطنة المالكية، بصليةٍ صاروخيّة.
كما استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 02:20 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوّات العدو الصهيوني في مستوطنة سعسع، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخيّة.
كذلك استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 02:40 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو في ثكنة راميم (هونين)، بصليةٍ صاروخية.
واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 03:00 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوّات العدو عند الأطراف الجنوبيّة لبلدة مارون الراس، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخيّة.
كما استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 03:30 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوّات العدو شمال بلدة مارون الراس، بصليةٍ صاروخيّة.
كذلك استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 05:15 من مساء اليوم، تجمعًا لقوّات العدو شرق مدينة الخيام، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخيّة.
وأكد حزب الله أن هذه العمليات تأتي دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: من بعد ظهر الیوم من صباح الیوم عند الساعة صاروخی ة
إقرأ أيضاً:
بنك عدن المركزي يتماهى مع الأجندة الأمريكية – الإسرائيلية لكسر الحصار البحري على الكيان الصهيوني
الثورة / أحمد علي
في الوقت الذي تسعى فيه حكومة المرتزقة لتنفيذ الأجندة الأمريكية لاستهداف الاقتصاد الوطني باستخدام الورقة الاقتصادية للضغط على صنعاء بالتراجع عن موقفها الديني والأخلاقي المساند لغزة، من خلال استهداف البنوك والمصارف الوطنية ومطالبتها بنقل مقراتها الرئيسية من العاصمة صنعاء إلى عدن في ظل الفشل الواضح لبنك عدن في إدارة السياسة النقدية التي أدت إلى انهيار العملة وارتفاع الأسعار ومضاعفة معاناة المواطنين المعيشية، يؤكد اقتصاديون أن الوضع الاقتصادي الكارثي في المحافظات المحتلة يمكن أن يؤدي إلى وصول الدولار لمستوى 5000 ريال بعدن خلال العام الجاري 2025م، وذلك نتيجة لفشل حكومة المرتزقة وتفاقم الفساد المالي والمضاربات التي ترهق الاقتصاد، وسط غياب الرقابة من جانب بنك عدن المركزي وعدم ضبط المضاربين والأنشطة غير القانونية، والاكتفاء بمنشورات عقوبات وقتية.
البنك المركزي بصنعاء خرج عن صمته وحذّر في تصريحات صحفية من الاستمرار في “مضايقة وتهديد البنوك اليمنية”، ووصفهما بأنهما يأتيان في إطار استهداف للاقتصاد وتوظيف التصنيف الأمريكي لتهديد القطاع المصرفي “بإيعاز مباشر من رعاتهم السعوديين والإماراتيين خدمةً للعدو الأمريكي” وفقاً للمصدر.
وتحاول حكومة المرتزقة توظيف هذا التصنيف “لتهديد وترهيب القطاع المصرفي، لإجبار البنوك على التجاوب معهم أو سيقومون بإبلاغ رُعاتهم في السعودية والإمارات” للتنسيق مع واشنطن وإدراج البنوك في قوائم العقوبات، حسب المصدر.
وأكد المصدر في البنك المركزي بصنعاء إلى أن حكومة المرتزقة لا يمكنها القيام بأي خطوة “بدون تلقي الأوامر من قبل رُعاتهم في السعودية والإمارات” .
مضيفاً أن حكومة المرتزقة عبّرت بشكل مستمر وعلني عن استعدادها للتصدي للحصار المفروض على إسرائيل في البحر “في تماهٍ واضح” مع الولايات المتحدة وإسرائيل.
وسبق ورفضت البنوك بصنعاء قرار نقلها الإلزامي في العام 2024م والذي كان مفروضاً من جانب مركزي عدن وتم إلغاؤه بموجب اتفاق التهدئة الاقتصادية في يوليو الماضي، كما أن غياب الأمن والاستقرار في عدن ناهيك عن الفشل في إدارة السياسة النقدية والاقتصادية للبلد عموما من قبل الحكومة التابعة للتحالف السعودي الإماراتي، والمشكلة من عدة فصائل متعددة الولاءات والتوجهات والتبعية، جعلت البنوك والقطاع المصرفي الوطني بصنعاء تحجم عن المخاطرة بنقل أصولها الرئيسية من صنعاء إلى عدن المحتلة .