تداول نشطاء السوشيال ميديا خلال الأيام الماضية أسعار مطعم الشيف بوراك بصورة ساخرة.

مصدر أوميجا 3 ويقلل التعب ويمنع السرطان.. 13 معلومة ماتعرفهاش عن القلقاس|تفاصيل هتخس وصحتك تتحسن .. البطاطا الحلوة بفوائد صحية لن تتخيلها كتبوا الكتاب من جديد.. شاهد عودة علي غزلان وفرح شعبان زي وسام شعيب.. طبيبة جديدة تنشر فيديوهات الزنا وحمل السفاح

وكانت فاتورة مطعم الشيف بوراك تحتوي على عشاء فردين بمبلغ تجاوز 14 ألف جنيه مما جعل عددا كبيرا من نشطاء السوشيال يسخر من أسعار مطعم الشيف بوراك؛ لأنها مرتفعة بشكل مبالغ فيه من وجهة نظرهم.

وظهرت ردود أفعال متباينة على أسعار مطعم الشيف بوراك بالقاهرة خلال الأيام الماضية عقب افتتاحه حيث اعتبر البعض أن أسعار مطعم بوراك معقولة جدا نظرا لجودة الخدمة المقدمة ومكانة الشيف العالمية وحرفيته في طهى الطعام بشكل مختلف.

 

فاتورة الشيف بوراك كلام المشاهير


كشف الإعلامى تامر أمين عن دهشته من غضب جماهير السوشيال ميديا من أسعار مطعم الشيف بوراك في مصر لأنه براند عالمي لأشهر الشيفات وكمية اللحمة في الوجبة كبيرة جدا سواء ضلع أو فخذة .. "عايزين يبعها ب ١٩ جنيه؟! ده سنتي اللحمة عند الجزار ب ٢٠٠ جنيه" .. أكيد شيف بحجم شهرة الشيف بوراك عندما يفتتح مطعم لن يكون لمحدودى الدخل.
 قال الإعلامى شريف مدكور معلقا على أسعار مطعم الشيف بوراك ، أنا ليه أنفع واحد تركي،، من قلة المطاعم المصرية وبعدين ايه الأسعار دى أصلا.

أما الإعلامي عمرو أديب فقال عن أسعار مطعم الشيف بوراك "الناس بتقول شوفوا إزازة المياه بكام .. إنتو مالكم ده مطعم سياحي يا رب تكون حتة اللحمة ب 100 ألف جنيه.. انت مالك ماتروحش عنده ولاتخلى أهلك يروحوا.. مصر بقت بلد المليون مطعم

الاعلامى عمرو أديب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسعار مطعم الشيف بوراك فاتورة مطعم الشيف بوراك فاتورة الشيف بوراك الشيف بوراك في مصر مطعم الشيف بوراك السوشيال ميديا الإعلامي تامر أمين عمرو أديب

إقرأ أيضاً:

مخبأ حربي بفندق في فيتنام استضاف المشاهير خلال الغارات الأمريكية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يقف فندق "متروبول" في العاصمة الفيتنامية هانوي شامخًا أمام الضيوف الذين يصلون إلى المبنى المصمم على الطراز الاستعماري الفرنسي، حيث يستقبلهم موظفون يرتدون سترات حريرية أنيقة.

تُظهر الصور المعلّقة في جميع أنحاء الردهة بعضًا من أشهر نزلاء الفندق، ومن بينهم  الرئيسين الفرنسيين، فرانسوا ميتران، وجاك شيراك، والكاتب غراهام غرين، والممثلة جين فوندا، ونجم السينما الصامتة، تشارلي شابلن. كما استضاف فندق "متروبول" قمّة جمعت بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والزعيم الكوري الشمالي كيم جونع أون في عام 2019.

ولكن تحت أرضيات البلاط الأنيقة، تختبئ طبقة أخرى لتاريخٍ قاتم.

مع احتفال فيتنام بالذكرى الخمسين لإعادة توحيدها هذا الأسبوع، يُسلّط الفندق، و يُطلق عليه الآن اسم "سوفيتيل ليجند متروبول هانوي" (Sofitel Legend Metropole Hanoi)، الضوء على تراثه الحربي.

واجهة فندق "سوفيتل ليجند متروبول هانوي" في فيتنام.Credit: Sofitel Legend Metropole Hanoi

يصادف تاريخ الـ30 من أبريل/نيسان 2025 مرور نصف قرن على سقوط سايغون (الاسم السابق لمدينة هو تشي منه) وإجلاء السفير الأمريكي غراهام مارتن، بطائرة مروحية، منهيًا بذلك ما يُطلق عليه الأمريكيون اسم "حرب فيتنام" وما يُطلق عليه الفيتناميون "الحرب الأمريكية".

افتُتح فندق "متروبول" في عام 1901 عندما كانت فيتنام تحت السيطرة الفرنسية، ومرّ عبر عدّة مالكين حتّى استولت عليه الحكومة الشيوعية في خمسينيات القرن الماضي، وأعادت تسميته إلى "Reunification Hotel" (أي فندق إعادة التوحيد).

كان المبنى من بين الفنادق القليلة التي سُمح لها باستضافة الزوار الأجانب خلال الحرب، لذا ارتاده العديد من السياسيين، والصحفيين، والفنانين المشهورين.

في عام 1965، بنى الفندق مخبأً تحت الأرض ليحتمي فيه الضيوف أثناء الغارات الجوية الأمريكية. 

وذكر مدير الفندق، أنتوني سلوكا، أن المكان كان يتسع لحوالي 100 شخص، ويعادل ذلك عدد الضيوف تقريبًا، وكان مُقسّمًا إلى أربع غرف مع مدخلين.

أصبح الملجأ في طي النسيان بعد الحرب حتى عام 2011، عندما اكتشفته شركة مقاولات كانت تجدد حانة "بامبو" في الفندق.

ينظم الفندق الآن لنزلائه جولتين يوميًا في المخبأ.

السياق التاريخي لهانوي

يمكن للمسافرين الراغبين في معرفة المزيد عن حقبة الحرب في هانوي زيارة سجن "Hoa Lo"، حيث احتُجز السيناتور الراحل، جون ماكين وأسرى حرب من أمريكا. 

يُلقب هذا السجن بـ"هيلتون هانوي"، وتم تحويله إلى متحف تاريخي متعدد الوسائط.

في الوقت ذاته، يُعد متحف التاريخ العسكري الفيتنامي في هانوي أكبر متحف في البلاد بعد تجديده في خريف عام 2024. ويعرض القسم الخارجي له طائرات، ودبابات، وصواريخ استخدمها الجيش الأمريكي خلال الحرب.

التطلع إلى المستقبل

أفاد سلوكا أن الأمريكيين يُشكلون اليوم أكبر فئة من زوار فندق "متروبول"، حيث شمل بعضهم قدامى المحاربين الراغبين في العودة لرؤية البلاد مرة أخرى، بالإضافةً إلى شباب ولدوا بعد فترة الحرب ويهتمون ببساطة بتجربة الطعام الفيتنامي، والتعرف إلى ثقافة البلاد، واستكشاف مناظرها الطبيعية.

مقالات مشابهة

  • الشيف الشهيرة جولييت حنظل تنضم إلى استوديو إيكول دوكاس أبوظبي
  • طريقة عمل محشي بطاطس بـ اللحمة المفرومة والبشاميل
  • على شكل جيتار.. شاهد واحدة من أغرب سيارات المشاهير
  • مخبأ حربي بفندق في فيتنام استضاف المشاهير خلال الغارات الأمريكية
  • مطعم بتصميم 2D
  • 400 جنيه.. انهيار مفاجئ في أسعار الذهب| هل انتهى زمن الارتفاعات؟
  • «الكبيرة بـ 300 جنيه».. أسعار البطيخ في الأسواق اليوم الأربعاء
  • موعد حفل أنغام في دار الأوبرا.. أسعار التذاكر تبدأ من 3000 جنيه
  • ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة بجازان
  • الجوافة بـ 26 جنيهًا.. أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025