4 أبراج معروفة بالثرثرة وكثرة الكلام.. «بيحكوا كل حاجة بالتفصيل»
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
يتسم مواليد بعض الأبراج الفلكية بالثرثرة وكثرة الكلام، خاصة مع المقربين منهم من الأهل والأصدقاء، فبمجرد أن يطلب منهم أي شخص رأيهم في أمر من أمور الحياة، يبدأون التحدث دون توقف ولا يسمحون لأحد أن يُقاطعهم بل ويستغرقون في سرد التفاصيل دون ملل.
حدد علماء الفلك مواليد 4 أبراج هم الأكثر ثرثرة وتحدث مع الأخرين، وفق ما ذكره موقع horoscope، الخاص بالأبراج الفلكية.
يتسم مولود برج الأسد باللباقة في الحديث، وصنفه خبراء الفلك على قائمة مواليد الأبراج الثرثارة التي تحب التحدث كثيرًا مع الآخرين كنوع من لفت الإنتباه وإظهار أسلوبه الشيق في الحديث، فهو يحب أن يرى الإعجاب في عيون الآخرين.
برج السرطان (من 22 يونيو إلى 22 يوليو)يحب مولود برج السرطان مشاركة أفكاره ومشاعره مع الآخرين، لذا دائمًا ما يكون ثرثارًا معهم، خاصة مع الأفراد القريبين منه من الأهل والأصدقاء.
برج الجوزاء (من 21 مايو إلى 21 يونيو)يتسم حديث مولود برج الجوزاء بخفة الدم والمرح لذا يتجاوب المحيطين به مع ثرثرته وحديثه الطويل، ما يشجعه على الاستغراق في سرد التفاصيل خاصة عند التحدث مع شخص يشعر معه بالارتياح والقبول النفسي.
برج الحمل (من 21 مارس الی 19 أبریل)صنف خبراء الفلك مولود برج الحمل ضمن قائمة الأبراج المعروفة بالثرثرة وكثرة التحدث، إذ عادة ما يشعر مولود برج الحمل بالحماس عند التحدث مع الأشخاص المقربين معه ما يجعله يثرثر في الحديث، ويُعرف عنه كذلك التحدث بصوت عالي خاصة عند توجيه النصيحة لأحد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية كثرة الحديث الثرثرة برج السرطان مولود برج
إقرأ أيضاً:
بالتفصيل.. الرواية الكاملة لهروب رئيس النظام السوري السابق «بشار الأسد»
كشفت معلومات صحفية تناقلتها العديد من الوسائل الإعلامية، عن ما أسمته “الرواية الكاملة لهروب رئيس النظام السوري السابق “بشار الأسد”.
وبحسب المعلومات التي نقلتها مجلة “المجلة”، “قبل يوم من فرار “الأسد” تلقى اتصالات من وزير الخارجية بسام صباغ والمستشارة بثينة شعبان ومن رئيسة اتحاد الطلبة دارين سليمان ومن نائبة الأمين العام للرئاسة لينا كيناية، وأكد لهم أنه “لا داعي للقلق” وأن “الدعم الروسي قادم” و”أننا سنقاتل ونستعيد المدن”.
وأفادت المعلومات “بأن “الأسد” كان وافق مبدئيا مساء السبت على إلقاء “خطاب الحرب” وليس الاستقالة أو التنحي، وجرت كافة التحضيرات لذلك، حتى إن مصوريه جهزوا المكان، وجهزت قناة “روسيا اليوم” شارة الانتقال لبث “الخطاب المباشر”، وفيما ألح عليه مستشاروه كي يظهر، سأله أحدهم: “ماذا يحصل في حمص ودمشق؟ هل أعطيت تعليمات بعدم إطلاق النار؟ من أعطى التعليمات؟ هل هناك اتفاق في الدوحة بين وزراء صيغة آستانه؟، لكنه أكد مجددا أنه “لا داعي للقلق، لأن الدعم الروسي قادم”، وقال: “لا عجلة في إلقاء الخطاب، فالوقت تأخر الآن (9:30 مساء السبت)، غدا سألقي خطابا”.
وبحسب المعلومات، “بالفعل بقي بعض الموظفين في مكاتبهم إلى ما بعد منتصف “ليلة الهروب، في حين قال أحد الذين اتصلوا بالأسد: “فوجئنا بالذي حصل.. فلقد أكد لنا أننا ذاهبون إلى معركة، لكن يبدو أنه ضللنا”.
وكشفت المعلومات، أن “الأسد” اتفق مع “دارين سليمان” على تناول الفطور صباح الأحد ومع “شعبان” على إعداد مسودة خطاب وعرضها على اللجنة السياسية في الساعة الثانية عشرة ظهر الثامن من ديسمبر، ثم عرض المسودة عليه كي يلقي الخطاب بعد الظهر، لكن في الساعة الثامنة مساء السبت غادر “الأسد” مكتبه، بعدما تلقى اتصالا روسياً مهماً، مفاده بأن عليه مغادرة دمشق لتجنب إراقة مزيد من الدماء وحماية ما تبقى من المصالح الروسية، أما المستشارون، فذهبوا إلى النوم بما في ذلك قائد الموكب في الحرس الجمهوري اللواء “فائز جمعة”.
ووفق المعلومات، “أيقظهم أقاربهم ومساعدوهم على مفاجأة مدوية جاءت من وسائل الإعلام: “الأسد هرب”، واختار شخصين فقط لمرافقته، أحدهما وزير شؤون الرئاسة منصور عزام (شقيقه رجل أعمال في روسيا) ومسؤول الحماية العميد محسن محمد، وقد توجهوا جميعا إلى قاعدة حميميم، ومن هناك طار “الأسد” إلى موسكو، ولاحقا عندما تسرب خبر مغادرة الأسد، استيقظ أو تم إيقاظ مستشاريه فهربوا إلى لبنان أو الساحل السوري ثم إلى دول غربية”.
وبحسب المعلومات، “في الأثناء وفي مقر قيادة “الفرقة الرابعة” كان هناك من لا يزال يريد القتال، فتفجرت “معركة داخلية” في مكتب ماهر الأسد، الذي يرأس هذه الفرقة، بحضور نائبه ومدير مكتب وقائد عسكري، وقتل أحدهم بطلقة رصاص والثاني بقنبلة، ثم هرب ماهر إلى العراق برفقة رئيف قوتلي وقادة ميليشيات عراقية، أما الفرقة الرابعة التي أنشئت للقتال في دمشق، فتبخرت وتلاشت في ساعات وهرب العناصر إلى الساحل”.
وذكرت المعلومات، أن “الأمر الأخير للانسحاب جاء في الساعة 3 فجر الأحد، لعناصر “الحرس الجمهوري”، بعد خروج أخبار عن أنه فر هارباً دونما إخبار ضباطه المرافقين أو رئيس مكتب المهام الخاصة، أي اللواء فائز جمعة، وحتى ذلك الوقت، كانت عناصر الحراسة في قطاعات القصر يقومون بمهامهم على أكمل وجه ويفتشون السيارات بشكل دقيق، على عكس ما درج خلال السنوات الماضية من السماح لمرور السيارات دون أي تدقيق”.
آخر تحديث: 19 ديسمبر 2024 - 19:49