العاهل الأردني يحذر من خطورة التصعيد بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
عمان - حذر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الثلاثاء 19 نوفمبر 2024، من خطورة التصعيد بالضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مشددا على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان.
ودعا الملك عبدالله الثاني خلال لقائه الرئيس البولندي أندريه دودا، الذي يزور عمان حاليا، المجتمع الدولي إلى تعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة، وضمان وصول المساعدات دون اعتراض أو تأخير، وفق وكالة قنا القطرية.
وأعرب العاهل الأردني عن الحرص على تعميق التنسيق والتعاون بين البلدين حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، مؤكدا التزام الأردن وبولندا بالسعي لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
Your browser does not support the video tag.
المصدر: شبكة الأمة برس
إقرأ أيضاً:
حملة دهم واعتقالات صهيونية بالضفة الغربية
الثورة نت/وكالات شنت قوات العدو الصهيوني ، فجر اليوم الخميس، حملة دهم واعتقال في أنحاء الضفة الغربية المحتلة، اعتقلت خلالها عشرات المواطنين، وأفرجت عن بعضهم بعد التحقيق معهم ميدانيا. وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات العدو اقتحمت المنطقة الشرقية بمدينة نابلس، وداهمت عددا من المنازل في مخيم عسكر الجديد، ومنها منزل عائلة الشاب حمزة الديري، واعتقلت والده وعمه وأولاد عمه للضغط عليه لتسليم نفسه، كما اعتقلت الجريح أسيد محفوظ من منزله. كما اعتقلت قوات العدو الصهيوني الشابين عبد الله الشوبكي، وأمين الكعبي، بعد مداهمة منزليهما في شارع المياه شرقي مدينة نابلس، والشاب شادي جودة من منزله بمنطقة عراق التايه. واقتحمت قوات العدو الصهيوني بلدة بير الباشا جنوب جنين، واعتقلت الأسيرين المحررين تامر أبو عرب، وسامي غوادرة بعد مداهمة منزليهما. و اعتقلت قوات العدو الشيخ إحسان كراجة، بعد اقتحام منزله في بلدة حلحول شمال الخليل. وشنت القوات الصهيونية حملة اعتقالات واسعة في بيت عوا جنوب غرب الخليل، طالت نحو 50 مواطنا معظمهم أسرى محررون، وحققت معهم ميدانيا. واعتقلت قوات العدو الصهيوني الفتى سامي أيمن غفري بعد مداهمة منزل عائلته في بلدة سنجل شمال رام الله، والشاب عبد الرحمن معن دار عايش من منزله في بلدة كفر مالك قضاء رام الله، والأسير المحرر الفتى أحمد نعمان أبو نعيم من منزله في بلدة المغير شمال رام الله، وهو أحد المفرج عنهم بصفقة التبادل والتهدئة في بداية العدوان على غزة.