الطاقة الذرية: إيران عرضت عدم زيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقريرين سريين للدول الأعضاء اليوم الثلاثاء، إن إيران عرضت عدم زيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى درجة نقاء تصل إلى 60% واتخذت الاستعدادات اللازمة لذلك.
وجاء في أحد التقريرين الفصلين اللذين اطلعت عليهما رويترز: "نوقش إمكان عدم زيادة إيران مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60% من اليورانيوم-235"، وذلك خلال زيارة المدير العام للوكالة رافائيل غروسي لإيران الأسبوع الماضي.
وأضاف التقرير أن الوكالة التابعة للأمم المتحدة تأكدت من أن إيران "بدأت تنفيذ التدابير التحضيرية لذلك". إيران تأمل بمحادثات بعيدة عن الضغوطات بشأن الملف النووي - موقع 24أعربت إيران، الإثنين، عن أملها في أن تجري المحادثات بشأن برنامجها النووي "بعيداً عن الضغوط والاعتبارات السياسية"، قبل اجتماع حاسم هذا الأسبوع للوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا.
لكن دبلوماسياً كبيراً قال إن العرض الإيراني، الذي يضع حداً أقصى للمخزون عند نحو 185 كيلوغراماً، مشروط بإلغاء القوى الغربية قراراً مزمعاً ضد طهران خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد أيام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيران الإيراني إيران من الیورانیوم
إقرأ أيضاً:
جامعة صحار تشارك في المؤتمر العالمي للطاقة المتجددة بالبحرين
مسقط- الرؤية
شارك الأستاذ الدكتور حسين كاظم من كلية الهندسة بجامعة صحار في فعاليات المؤتمر العالمي الثالث والعشرين للطاقة المتجددة، الذي حمل عنوان "معالجة تحديات المناخ، وتبني الطاقة المتجددة، وتحقيق الحياد الكربوني"، والذي أُقيم في مملكة البحرين بتنظيم من جامعة المملكة، بالتعاون مع الشبكة العالمية للطاقة المتجددة ووزارة النفط والبيئة بمملكة البحرين، وبدعم من شركة بابكو للطاقة ومؤسسة تمكين.
وجمع المؤتمر بين مؤسسات أكاديمية وخبراء ومهنيين على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، بهدف تعزيز التحول العادل في مجال الطاقة، وتبادل المعرفة والخبرات، واستكشاف فرص التعاون والشراكات المستقبلية.
وشارك الأستاذ الدكتور حسين كاظم في المؤتمر كعضو في اللجنة الفنية، إضافة إلى كونه متحدثًا رئيسيًا ورئيسًا لجلسين، إلى جانب تقديمه ورشتي عمل. وركزت مشاركاته على تقنيات الطاقة الكهروضوئية المتقدمة، وأنظمة الطاقة الكهروضوئية الهجينة، والهيدروجين الأخضر، وموثوقية الأنظمة الشمسية الكهروضوئية الكبيرة في المناطق الصحراوية، مع التركيز بشكل خاص على تأثير الغبار واستراتيجيات التخفيف والتنظيف.