الرئيس التركي رجب طيب أردوغان (وكالات)

صعدت الولايات المتحدة الأمريكية، الثلاثاء، 19 تشرين الثاني، 2024، من حربها على المقاومة الفلسطينية.

وفي التفاصيل، بدأت أمريكا ضغوطا على تركيا  لتسليمها قادة حماس.

اقرأ أيضاً أبرزهم الإرياني.. ترتيب في عدن للإطاحة بعدد من وزراء حكومة بن مبارك 19 نوفمبر، 2024 باحثة كويتية تضع حدا للجدل حول علاج بول الإبل لمرض السرطان 19 نوفمبر، 2024

وذكرت الخارجية الامريكية أنها ستوضح للحكومة التركية بان علاقتها مع حماس لا ينبغي ان تستمر  مثل السابق، مشيرة إلى انها تعتقد ان على تركيا تسليم بعض قيادات حماس لها.

يشار إلى أن التصريح الأمريكي جاء غداة تأكيد قطر مغادرة قادة حماس أراضيها.

وأفاد المتحدث الرسمي للخارجية القطرية ماجد الانصاري بأن بلاده لم تغلق مكتب حماس بشكل كامل وان قيادات الحركة لم تعد متواجدة في الدوحة وأصبحت خارج البلاد.

كما جاء الإعلان القطري عقب زيارة لأمير قطر إلى تركيا يتوقع انه تم خلالها تأمين خروج قادة الحركة المتواجدة في الدوحة.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: أمريكا الدوحة تركيا حماس قادة حماس قطر

إقرأ أيضاً:

وزارة الخارجية القطرية: قادة فريق حماس المفاوض ليسوا في الدوحة

قالت وزارة الخارجية القطرية، إن قادة فريق حماس المفاوض ليسوا في الدوحة.

وقد أعلن ‏الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.

وقالت ‏مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.

وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.

وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • بعد تحذير أمريكي.. تركيا ترد على ما أثير حول نقل مكتب حماس من الدوحة إلى أنقرة
  • الخزانة الأمريكية: فرض عقوبات على عددا من قادة حركة حماس
  • إدارة بايدن تحذر أنقرة من استقبال قيادات حماس
  • الخارجية القطرية تتحدث بشأن جهود الوساطة ووجود قادة حماس على أراضيها
  • قطر: قادة حماس ليسوا بالدوحة
  • وزارة الخارجية القطرية: قادة فريق حماس المفاوض ليسوا في الدوحة
  • الولايات المتحدة تحذر تركيا من استضافة قادة حماس
  • تركيا تنفي‭ ‬انتقال مكتب حماس إلى أراضيها
  • بيان عاجل من وزارة الخارجية بشأن نقل المكتب السياسي لحماس إلى تركيا