شارك الفنان المتألق نور النبوي جمهوره ومتابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والڤيديوهات الشهير "إنستجرام" بوست جديد يروّج فيه للجزء الثاني من فيلم "الحريفة"، الذي يُعد استكمالًا للنجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول.


منشور نور النبوي عبر حسابه الرسمي على موقع إنستجرام 

ونشر "النبوي" البوستر الرسمي لفيلم الحريفة الجزء الثاني، وعبّر عن حماسه الكبير للمشاركة في هذا العمل، حيث أرفق منشوره بالآتي:  "يارب إكرمنا البوستر الرسمي لفيلم الحريفة 2 الريمونتادا 4 ديسمبر في جميع دور العرض في مصر و5 ديسمبر في الوطن العربي".

منشور نور النبوي عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والڤيديوهات الشهير إنستجرام 
تفاصيل فيلم الحريفة الجزء الثاني 

 

في سياق متصل فيلم "الحريفة 2" يُعيد الجمهور إلى عالم الكرة الشعبية والعلاقات الاجتماعية، مع تسليط الضوء على صراعات الأبطال لتحقيق أحلامهم، العمل يجمع بين الدراما والروح الشبابية، بمشاركة مجموعة من نجوم السينما المصرية.


نجاح الجزء الأول من فيلم الحريفة 

يُذكر أن الجزء الأول من "الحريفة" قد لاقى إشادة واسعة، ما يجعل الجزء الثاني واحدًا من أكثر الأعمال المنتظرة في الفترة المقبلة.


أحدث الأعمال الدرامية للفنان نور النبوي 

وكانت آخر أعمال نور النبوي في الدراما هو مسلسل "6 شهور" الذي يُعرض حاليا عبر منصة Watch it، وهو مسلسل درامي يناقش حياة الشباب بعد التخرج والمشاكل التي يواجهونها في عالم البحث عن الوظيفة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أعمال نور النبوي آخر أعمال نور النبوي الفنان نور النبوي فیلم الحریفة نور النبوی

إقرأ أيضاً:

حياته كلها هبة .. خطيب المسجد النبوي: مهما علا شأن العبد يظل فقيرا

قال الشيخ عبدالباري الثبيتي، إمام وخطيب المسجد النبوي، إن كل ما اكتسبه الإنسان من علم أو قوة هو هبة من الله وعطاء من كرمه.

مهما علا شأنه

واستشهد “ الثبيتي” خلال خطبة الجمعة الثالثة من رجب اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة، بما  قال تعالى «وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ».

وأوضح أن هذه الآية تغرس في القلوب أدب العبودية، وتزرع في النفوس تواضع المخبتين، فلا يطغى الإنسان بعلمه، ولا يغتر بقوته، منوهًا بأنه ينبغي على الإنسان أن يدرك أن كل ذرة من قوته وكل حركة في جسده هي نعمة تستوجب شكرًا دائمًا وخضوعًا كاملًا.

وأضاف أن العبد مهما علا شأنه، يظل فقيرًا إلى ربه، محتاجًا إلى فضله في كل لحظة حياته كلها هبة من الله، تستحق الحمد في كل حين، فما أعظم غنى الله، وما أبلغ فقر العبد بين يديه.

وأشار إلى أن قول الله تعالى: «اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ»، يختصر مسار الحياة في كلمات بليغة ومعان عميقة.

وتابع: ترسم صورة لمراحل خلق الإنسان  تبدأ بضعف الطفولة تعلو بالقوة، ثم تعود إلى ضعف يزينه الشيب، فهي  آية توقظ العقول لتدرك عجز الإنسان، وتلامس القلوب لتظهر حاجته الدائمة إلى ربه.

كل شيء بيده

وأفاد بأن هذه الآية هي دعوة للتفكر في أطوار الخلق، وفي تقلب الأحوال بين القوة والضعف،  وفي قدرة الله المطلقة التي تدبر هذا المسار بحكمة وإتقان. كل شيء بيده، منه المبتدأ وإليه المنتهى، مشيرًا إلى أن الطفولة هي الصفحة الأولى في كتاب الحياة، تبدأ ببراءة ناصعة وضعف يحفه لطف الله ورحمته،  طفل صغير لا يملك من أمره شيئًا،.

وأردف: أودع الله في قلوب من حوله حبًا وحنانًا، وأحاطه بأيد ترعاه وتخفف عنه ضعفه، و هذه الآية مشهد مهيب يبين عظمة التدبير الإلهي، إذ يحفظ الله هذا الطفل الضعيف، ويمنحه العون من حيث لا يدري.

وبين مراحل نمو الإنسان من خروجه ظلمات بطن أمه لا علم له ولا قدرة، في عجز تام جهل مطبق، ثم فتح الله له أبواب العلم، ووهب له السمع والبصر والفؤاد لينهل بها من معين التعلم والمعرفة، وهذه المرحلة تكتب فيها أعظم قصص الكفاح، وتُبنى أقوى صروح الحضارة.

ونبه إلى أنه لا تقوم قائمة للأوطان ولا تنهض أمة إلا بسواعد الشباب اليافعة وهممهم العالية، مشيرًا إلى أن قوة الشباب تزدهر حين تتفيأ ظلال الدين، وتسمو حين تتغذى من معين القيم والأخلاق، وتتجلى في سماء المجد حين تسخر لخدمة البلاد و العباد.

وحذر ، قائلاً: من أهدر شبابه فقد أهدر عمره كله، فهو لحظة عابرة في زمن الحياة، ومن استثمره في الخير والنفع خلد أثرًا طيبًا، وجنى ثمارًا يانعة في الدنيا والآخرة، منوهًا بأن حدود زمن الطفولة والقوة ثم الضعف والشيبة هي متوسط عمر الإنسان.

واستشهد بما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين وأقلهم من يجوز ذلك»، لافتًا إلى أنها رحلة قصيرة في ميزان الزمن، لكنها تذكر بالمآل المحتوم وأن النهاية تقترب مع كل لحظة تمر، داعيًا لاغتنام كل لحظة من العمر، فالعمر محدود، والفرصة لا تعود والأعمار لا تقاس بعدد السنين، بل بما يترك فيها من أثر خالد وعمل صالح.

مقالات مشابهة

  • هبوط إيرادات فيلم الحريفة 2 بالسينمات
  • صراعات القوى داخل الحركة الاسلامية وأثرها على الامن القومي السوداني الجزء الثاني
  • استمرار الجزء الثاني من دورة إعداد قادة المستقبل بالمحليات
  • أحمد السقا يتحدّث عن الجزء الثاني من «العتاولة» في حفل Joy Awards|فيديو
  • غدا.. بدء الجزء الثاني من دورة قادة المستقبل بـ«التنمية المحلية»
  • حياته كلها هبة .. خطيب المسجد النبوي: مهما علا شأن العبد يظل فقيرا
  • خطيب المسجد النبوي: يزداد التعظيم لحرمات الله بالأشهر الحرم
  • كزبرة بعد تحقيق فيلم الحريفة أعلى الإيرادات في السينما: «كان حلمي مشهد»
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • «التنمية المحلية»: انتهاء أول أسبوع من الجزء الثاني لدورة قادة المستقبل