ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طظ‚ظ‚ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ†ط¯ظˆظ†ظٹط³ظٹط§ ظ…ظپط§ط¬ط¦ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆظپظˆط²ط§ظ‹ ط«ظ…ظٹظ†ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¸ظٹط±ظ‡ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ ط¨ظ‡ط¯ظپظٹظ† ظ†ط¸ظٹظپظٹظ† ظ‡ط²طھ ط´ط¨ط§ظƒ ط§ظ„ط§ط®ط¶ط± ظپظٹ طھطµظپظٹط§طھ ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… 2026 ظپظٹ ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، ظپظٹ ط¬ط§ظƒط±طھط§ ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ط© ظ…ظ† ظ…ظ†ط§ظپط³ط§طھ ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© ظ„ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ط§ظ„طط§ط³ظ… ظ…ظ† ط§ظ„طھطµظپظٹط§طھ ط§ظ„ط¢ط³ظٹظˆظٹط© ط§ظ„ظ…ط¤ظ‡ظ„ط© ط¥ظ„ظ‰ ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… 2026 طŒ طظٹط« ظ…ظƒظ†طھظ‡ط§ ظ…ظ† ططµط¯ ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„ظپظˆط² ظˆطھط³ط¬ظٹظ„ ظ‡ط¯ظپظٹظ† ظ†ط¸ظٹظپظٹظ†.
ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆط§ظ„ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ط§ظ†ط¯ظˆظ†ظٹط³ظٹ ط§ظ„ظ…ظ…طھط§ط² ظˆط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„طµط§ط¹ظ‚ط© ظ…ظ†ططھ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط§ظ†ط¯ظˆظ†ظٹط³ظٹ ط§ظ„ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظپط³ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظƒط§ط³ ظ…ط¹ ط§ظ„ظƒط¨ط§ط± طŒ ظ„ط§ط³ظٹظ…ط§ ظˆط§ظ†ظ‡ ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط§ظ‚ظˆظ‰ ط§ظ„طھظٹ طھط¶ظ… ظƒظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ظٹط§ط¨ط§ظ† ظˆط§ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§ ظˆط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظˆط§ظ„طµظٹظ† ظˆط§ظ„ط¨طط±ظٹظ†.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظƒط ظٹط
إقرأ أيضاً:
مصرع قائد دبابة إسرائيلي وإصابة ثلاثة آخرين بهجوم للمقاومة في غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوم الخميس، مقتل أحد جنوده وإصابة ثلاثة آخرين، اثنان منهم في حالة حرجة، خلال معارك دارت شمالي قطاع غزة، وتحديدًا في منطقة بيت حانون التي باتت مسرحًا لعمليات متكررة في الأيام الأخيرة.
ووفق ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية، فإن القتيل هو قائد دبابة من كتيبة 79 التابعة لسلاح المدرعات الإسرائيلي، وقد لقي مصرعه بعد تعرض الدبابة التي يقودها لهجوم مركب نفذته مجموعة فلسطينية مسلحة.
وذكرت الهيئة، أن العملية وقعت بعد ظهر الخميس داخل منطقة عازلة شمالي القطاع، وتحديدًا في ملجأ عسكري يتبع للجيش الإسرائيلي داخل بيت حانون.
وأفادت التقارير بأن الهجوم بدأ بإطلاق صاروخ مضاد للدروع أصاب الدبابة بشكل مباشر، تلاه إطلاق نار من قناص استهدف طاقمها، ما أدى إلى مقتل قائدها على الفور وإصابة الجنود الثلاثة الآخرين، فيما وُصفت حالة اثنين منهم بالحرجة والثالث بالمتوسطة.
وتأتي هذه العملية في وقت يتواصل فيه القتال العنيف في عدة مناطق من القطاع، حيث تشير المعطيات الميدانية إلى تصاعد وتيرة المقاومة الفلسطينية واتباعها تكتيكات مباغتة تعتمد على الكمائن والضربات الدقيقة قبل الانسحاب السريع، كما حدث في عملية بيت حانون.
في متابعة للعملية، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن القوات الإسرائيلية لم تتمكن حتى الآن من تحديد مكان عناصر المجموعة التي نفذت الهجوم، والتي يبدو أنها انسحبت بنجاح بعد تنفيذ العملية، وهو ما يُشكل إحراجًا أمنيًا واستخباراتيًا للمؤسسة العسكرية الإسرائيلية التي تكثف نشاطها في المنطقة منذ أسابيع.
وفي أعقاب الحادث، أطلق المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، تحذيرًا عاجلًا لسكان منطقتي بيت حانون والشيخ زايد، داعيًا المدنيين إلى إخلاء منازلهم فورًا والتوجه نحو المناطق الغربية في مدينة غزة، الأمر الذي يُنبئ بهجوم إسرائيلي وشيك قد يستهدف المناطق السكنية المحيطة بموقع العملية.
الهجوم في بيت حانون يأتي في سياق تصعيد ميداني مستمر في شمال قطاع غزة، حيث واجه جيش الاحتلال الإسرائيلي صعوبات في تأمين المناطق التي أعلن في وقت سابق السيطرة عليها.