حزب الله اللبناني يستهدف مستوطنتين إسرائيليتين وشمال حيفا بالصواريخ
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أعلن "حزب الله"، اليوم الثلاثاء،استهداف مستوطنتي "جورن"، و"معالوت ترشيحا"، وشمال مدينة حيفا المحتلة بالصواريخ.
وأوضح الحزب في بيانات متفرقة أوردتها الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان - أنه دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، ودفاعا عن لبنان وشعبه،استهدف مستوطنة معالوت ترشيحا، بصلية صاروخية، مضيفا أنه قصف أيضا مستوطنة "جورن" بصلية صاروخية.
ولفت الحزب إلى استهداف منطقة "الكريوت "شمالي مدينة حيفا المحتلة بصلية صاروخية، بالإضافة إلى قصف تجمع لقوات الاحتلال الإسرائيلي عند الأطراف الجنوبيّة لبلدة مارون الرأس بالصواريخ.
من جانبه، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على محلة الفيضة في محيط بلدة يونين شمال بعلبك،بالإضافة إلى أخرى على بلدة عين بعال لجهة منطقةً الحوش بقضاء صور، وغارتين متتاليتين على حوش صور.
وفي النبطية، شن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارتين على بلدتي جبشيت،وحبوش، كما تعرضت تلة علي الطاهر عند أطراف بلدتي كفرتبنيت- النبطية الفوقا لسقوط قذائف مدفعية بعيدة المدى مصدرها من قوات الاحتلال في مستوطنة المطلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله مستوطنتين إسرائيليتين الصواريخ مدينة حيفا حيفا المحتلة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال استخدم أسلحة دقيقة لتدمير مستشفى المعمداني.. تفاصيل
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية من مستشفى المعمداني، إن جيش الاحتلال استخدم أسلحة دقيقة، متعمدا تدمير أكبر قدر ممكن من أقسام هذه المستشفى.
وأضاف أبو كويك، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية" مع داليا نجاتي، أنه تم تدمير قسم الاستقبال والطوارئ بمستشفى المعمداني، وأيضًا المختبرات والصيدلية ومبنى الإسعاف والأشعة، وهذه المستشفى تمثل عصب المنظومة الصحية في مدينة غزة وشمال القطاع.
وأوضح مراسل القاهرة الإخبارية، أن هذه المستشفى رقم 36 الذي دمرته قوات الاحتلال، من خلال القصف الجوي أو عمليات التوغل البري، منوهًا بأن المستشفى على مدار عام ونصف استقبلت آلاف المصابين والشهداء جراء العدوان الإسرائيلي، الذي أخرج مستشفى الشفاء عن الخدمة، ودمر المستشفى الإندونيسي وكمال عدوان.
إخلاء المستشفىوتابع: لم يبق بمحافظة مدينة غزة وشمال القطاع سوى مستشفى الأهلي المعمداني، لكن الاحتلال بشكل مفاجئ طالب بإخلاء المستشفى، ومنح دقائق فقط للعاملين بها خلال عملية النزوح.