تفاؤل حذر يسود برشلونة بشأن العودة الى كامب نو
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
انتعشت مجددا امال نادي برشلونة في العودة الى ملعبه كامب نو وفقا للتخطيط السابق خلال شهر فبراير المقبل بعدما اعلنت بلدية برشلونة عن عدم وجود اي خطط بشأن تعديل هذا الموعد المحدد من قبل .
وكانت ادارة برشلونة قد اعلنت ان النادي يتكبد خسائر تتراوح من 50 الى 100 مليون يورو سنويا بسبب عدم اقامة مباريات البارسا على ملعب كامب نو وانتقال الفريق للعب على ملعب برشلونة الاوليمبي خلال الموسم الماضي والموسم الحالي .
وكشف عضو مجلس مدينة برشلونة ديفيد اسكودي في تصريحات صحفية ان الموعد الذي حددته بلدية برشلونة من قبل لعودة برشلونة للعب في ملعب كامب نو لم يحدث لها اي تغيير على الرغم من وجود عدة تقارير تتحدث عن امكانية تأخير هذا الموعد الى مايو القادم وربما بداية الموسم القادم .
وقال ديفيد اسكودي ان مجلس مدينة برشلونة يتحدث حاليا مع ممثلي لسكان المدينة المقيمين بشأن تقليل التلوث البيئي الذي يحدثه وجود الملعب بجوار مساكن سكان المدينة وبالتالي تم تسهيل عملية دخول وخروج الجماهير كما تم الحديث حول قواعد لاقامة الحفلات في الملعب الذي يعد الاكبر سعة في اسبانيا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة الدوري الإسباني کامب نو
إقرأ أيضاً:
تركيا: نشر بخيبة أمل من قرار مجلس الأمن بشأن قبرص
أنقرة (زمان التركية) – أدانت تركيا تمديد ولاية قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في قبرص لمدة عام.
وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان: ”نذكّر بأن أنشطة قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في أراضي الجمهورية التركية لشمال قبرص يمكن أن تتم حصراً في إطار النوايا الحسنة لسلطات الجمهورية التركية لشمال قبرص، ونؤكد على أنه من الضروري وضع أساس قانوني سريع لاستمرار الأنشطة المذكورة”.
أضاف البيان: “مدد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ولاية قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام المتمركزة في جزيرة قبرص لمدة عام آخر بموجب القرار 2771 (2025) في 31 يناير 2025.
ونحن نؤيد البيان الصادر عن وزارة خارجية جمهورية شمال قبرص التركية بشأن هذا القرار.
وعلى الرغم من تمديد ولاية قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام، إلا أنه لم يتم الحصول على موافقة الجانب القبرصي التركي هذه المرة أيضاً، خلافاً للممارسات المتبعة في الأمم المتحدة.
ونذكّر بأن أنشطة قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في أراضي الجمهورية التركية لشمال قبرص لا يمكن أن تتم إلا في إطار حسن نية سلطات الجمهورية التركية لشمال قبرص، ونؤكد على أنه من الضروري وضع أساس قانوني سريع لاستمرار الأنشطة المذكورة. ونؤكد أننا سندعم بشكل كامل الخطوات التي سيتخذها جانب الجمهورية التركية لشمال قبرص الشمالية التركية في هذا الإطار.
ومن ناحية أخرى، فإننا نشعر بخيبة أمل عميقة لأن مجلس الأمن في قراره هذا العام بتمديد ولاية قوة حفظ السلام لا يزال يصر على الإشارة إلى نماذج التسوية التي انتهت صلاحيتها وأصبحت خارج جدول الأعمال في سياق تسوية محتملة.
لا يمكن إيجاد حل عادل ودائم ومستدام للمشكلة القبرصية إلا على أساس الحقائق على الأرض. ونحن ندعو مجلس الأمن الدولي إلى الاعتراف بهذا الواقع والتأكيد على الحقوق الأصيلة للشعب القبرصي التركي في المساواة في السيادة والمساواة في المركز الدولي“.
Tags: تركياقبرصقبرص التركية