حبس عاطل 4 أيام لقيامه بالاستيلاء على أموال المواطنين من بطاقات الائتمان بالمرج
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قررت جهات التحقيق بالقاهرة، حبس عاطل 4 أيام على ذمة التحقيق، لقيامه بالاستيلاء على أموال المواطنين من خلال الاستيلاء على بطاقات الائتمان الخاصة بهم.
وكلف جهات التحقيق، الأجهزة الأمنية بالتحري حول الواقعة وبيان قيمة المسروقات التي ارتكبها المتهم.
وكانت الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبط عاطل "له معلومات جنائية" بمنطقة المرج، لقيامه بمزاولة نشاط اجرامي فى مجال الاستيلاء على بطاقات الائتمان والاستيلاء على ما بها من مبالغ مالية وبحوزته مضبوطات أبرزها 5 كروت ائتمان لبنوك مختلفة ومبلغ مالى.
وبمواجهته اعترف بنشاطه الإجرامي، وأن المضبوطات بحوزته من متحصلات نشاطه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بالاستيلاء على أموال المواطنين المرج حبس عاطل بطاقات ائتمان
إقرأ أيضاً:
رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية: لا سبيل لتحرير المحتجزين دون الانسحاب من غزة
حذر رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية (الشاباك) و(الموساد) و(الجيش)، من أنه دون تنازلات إسرائيلية، لا يمكن استئناف محادثات التوصل إلى اتفاق بشأن تحرير المحتجزين الإسرائيليين من قبضة فصائل المقاومة في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" -في تقرير لها الليلة- أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استدعى وزراء من اليمين المتطرف يعارضون أي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب، للتشاور.
ويعتقد كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل، أن هناك حاجة إلى المرونة في مواقف إسرائيل بشأن الانسحاب المحتمل للقوات من غزة وإنهاء الحرب، إذا كان من المقرر التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تحاول إعادة إطلاق المفاوضات بعد توقفها، ويدعو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى عقد مشاورات بشأن هذه المسألة مع أعضاء حكومته، بما في ذلك وزير الدفاع إسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، علما بأن الأخيرين من المعارضين الصريحين لأي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب وهددا بإسقاط الحكومة إذا تم التوصل إلى مثل هذا الاتفاق.
ويقدر المسؤولون الأمنيون في إسرائيل بأنه من بين 101 محتجز في غزة منذ أكثر من 400 يوم، لا يزال 51 منهم على قيد الحياة.
ومن المرجح أن تأتي الجهود المتجددة مع اقتراب فصل الشتاء وسط مخاوف من موت المزيد من المحتجزين في الأنفاق.
وتأتي هذه الجهود أيضًا نتيجة للتطورات الإقليمية وانتخاب دونالد ترامب لولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة.