أعلنت حكومة حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان، اليوم الأربعاء، تجميد ومنع أي أنشطة للأحزاب السياسية الأفغانية بشكل كامل.

 

وقال وزير العدل في حكومة طالبان في أفغانستان، إن وجود الأحزاب السياسية ليس له أساس شرعي.

 

وفي وثت سابق، أعلنت وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في أفغانستان، أن إدارة حركة طالبان أمرت بإغلاق مراكز التجميل في غضون شهر، في أحدث قيود على دخول النساء الأفغانيات إلى الأماكن العامة.

ووفقا لوكالة "رويترز" العالمية، قال محمد صادق عاكف، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، في إشارة إلى إشعار الوزارة إن "آخر موعد لإغلاق صالونات التجميل للنساء هو شهر".

 

وأدانت حكومات أجنبية ومسئولون من الأمم المتحدة القيود المتزايدة على النساء منذ عودة طالبان إلى السلطة عام 2021 بعد هزيمة حكومة مدعومة من الولايات المتحدة وانسحاب القوات الأجنبية.

أفغانيات يتظاهرن في باكستان تنديدا بحكم طالبان بـ كابول تعهدات جديدة| طالبان تحيي الذكرى الثانية لتولي السلطة في أفغانستان

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حركة طالبان حكومة طالبان أفغانستان الأحزاب السياسية فی أفغانستان

إقرأ أيضاً:

نيبينزيا: ألمانيا تمنع التحقيق في تفجير السيل الشمالي

صرح مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، إن ألمانيا تعوق أي خطوات من جانب المجتمع الدولي تهدف إلى تحديد ملابسات تفجير "السيل الشمالي" ومعاقبة المسؤولين عنها.

 

وقال نيبينزيا في جلسة لمجلس الأمن الدولي: "ألمانيا، بوعي أو بغير وعي، تعمل بمثابة "المفسد"، حيث تمنع أي خطوات من قبل المجتمع الدولي نحو تحديد ملابسات تفجير "السيل الشمالي" ومعاقبة المخططين والمنفذين له".

 

وأضاف: "إننا مضطرون إلى الإعلان عن الانتهاء من العمل على مشروع بيان آخر لرئيس مجلس الأمن بسبب الغياب المطلق للتعاون من جانب الولايات المتحدة وحلفائها".

 

وتابع: "لقد حاولنا الاتفاق عليه (مشروع البيان) منذ أكثر من شهر، وعقدنا عدة جولات من المشاورات، ولكن إذا كان لدى خصومنا مهمة منع أي قرارات أو بيانات جماعية من المجلس، فلن تكون هناك أي فرصة للنجاح".

 

واجتمع مجلس الأمن الدولي اليوم بناء على طلب من روسيا بشأن الهجمات الإرهابية على خطوط أنابيب الغاز "السيل الشمالي" التي وقعت في 26 سبتمبر 2022.

 

وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن روسيا طلبت مرارا بيانات وتفاصيل حول انفجارات "السيل الشمالي"، لكنها لم تتلقها أبدا.

 

وكانت الاستخبارات الخارجية الروسية قد كشفت أواخر الشهر الماضي عن معلومات جديدة تؤكد ضلوع بريطانيا والولايات المتحدة في تفجير أنابيب "السيل الشمالي" للغاز الروسي إلى ألمانيا في بحر البلطيق.

 

ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأعمال التخريبية في "السيل الشمالي" بأنها أعمال إرهابية دولية، مشيرا إلى أن المسؤولية عن التفجيرات تقع على عاتق الأنغلوساكسونيين، الذين "لم تعد العقوبات المفروضة على روسيا كافية بالنسبة لهم، فانتقلوا إلى التخريب".

مقالات مشابهة

  • مع دخول الخريف.. وصفات منزلية تمنع التهاب الحلق
  • سياسي كردي:حكومة الإقليم لا ترغب بتوطين رواتب موظفيها خشية انفلاتهم من سيطرتها
  • محكمة العدل الأوروبية: الجنس والجنسية كافيان لمنح النساء الأفغانيات حق اللجوء
  • نيبينزيا: ألمانيا تمنع التحقيق في تفجير السيل الشمالي
  • القاهرة الإخبارية: قوات الاحتلال تمنع دخول الشاحنات لقطاع غزة
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: قوات الاحتلال تمنع دخول الشاحنات إلى قطاع غزة
  • روسيا ترفع طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية وتدعو الغرب لرفع العقوبات عن أفغانستان
  • وفد حركة طالبان يصل إلى موسكو للتشاور بشأن القضايا الأفغانية
  • روسيا ترفع حركة طالبان من قائمة الإرهاب
  • حزب طالباني:سنشكل حكومة الإقليم المقبلة بمشاركة جميع الأحزاب