مقتل جندي إسرائيلي من لواء جولاني في معركة جنوبي لبنان (صورة)
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
#سواليف
أعلن #الجيش_الإسرائيلي مساء يوم الثلاثاء عن #مقتل #جندي من #لواء_جولاني خلال #معركة في #جنوب_لبنان.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب إن القتيل يحمل رتبة رقيب احتياط ويدعى عمر موشيه جيلدور (30 سنة) من القدس.
وذكر أنه مقاتل في “الهبتام 5111” التابع للواء جولاني.
مقالات ذات صلةوصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري بأن 3 جنود أصيبوا آخرين بجروح خطيرة خلال معركة جنوبي لبنان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي مقتل جندي لواء جولاني معركة جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بـحادث سير في الجولان المحتل
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عن مقتل أحد جنوده وإصابة ثلاثة آخرين جراء "حادث سير" وقع في الجولان السوري المحتل أثناء تنفيذ مهمة، على حد زعمه.
وقال جيش الاحتلال، في بيان، "الرقيب نيف دياج (19 عاما)، وهو عسكري في كتيبة 890 لواء المظليين، لقي مصرعه في حادث سير أثناء تنفيذ مهمة في مرتفعات الجولان".
وأضاف البيان "أصيب في ذات الحادث جنديان من الكتيبة 890 لواء المظليين، وجندي من مقر تشكيل الجولان 474 بجروح طفيفة"، مشيرا إلى أنه "تم إجلاء الجنود لتلقي العلاج في المستشفى، فيما يتم التحقيق في ملابسات الحادث".
وأشار جيش الاحتلال إلى أن "قائد المنطقة الوسطى اللواء آفي بلوت، وقائد المنطقة الشمالية اللواء أوري جوردين، عيّنا فريقا من الخبراء لفحص الحادث".
ولم يقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي أي تفاصيل عن "المهمة العسكرية" التي كان الجنود ينفذونها قبل وقوع "حادث السير"، حسب تعبيره.
وتجدر الإشارة إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تحتل هضبة الجولان السورية منذ عام 1967، كما استغلت سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 كانون الأول /ديسمبر الماضي لاحتلال المنطقة العازلة السورية.
كما أعلنت دولة الاحتلال التي شنت على مدى الأشهر الماضية غارات عنيفة على سوريا، عن انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.
وفي غضون ذلك، احتل جيش الاحتلال جبل الشيخ الاستراتيجي الذي يقع على بعد 35 كلم من العاصمة السورية دمشق، كما يقع بين سوريا ولبنان ويطل على الأراضي الفلسطينية المحتلة، ويمكن رؤيته من الأردن.
وفي حين تواصل الإدارة السورية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع التأكيد على أن سوريا الجديدة لن تشكل مصدرا لعدم الاستقرار لدول المنطقة بما في ذلك الاحتلال، تواصل "تل أبيب" منذ سقوط الأسد شن غارات على مناطق متفرقة من الأراضي السورية.