بغداد اليوم- بغداد

صوّت مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، (19 تشرين الثاني 2024)، بالموافقة على فتح باب التبرع أمام موظفي دوائر الدولة كافة والمتقاعدين دعماً للشعبين الفلسطيني في غزة ولبنان.

وبحسب المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء، تلقته "بغداد اليوم"، انه "وفي إطار الدعم الرسمي والشعبي لأهلنا في غزّة ولبنان، ومن أجل توفير المواد الإغاثية اللازمة لهم، في ظل ما يتعرضون له من ظروف قاسية، وضمن منهج الحكومة في تشجيع العمل والمبادرات التطوعية، صوّت مجلس الوزراء بالموافقة على فتح باب التبرع بشكل طوعي أمام موظفي ومنتسبي الدولة كافة، وذلك باستقطاع نسبة (1) بالمائة، من الراتب والمخصصات، والراتب التقاعدي، لمن يرغب منهم، ويودع المبلغ في حسابات دعم غزة ولبنان بالتساوي، أو وفق الأولويات التي يحددها رئيس مجلس الوزراء".

ولفت البيان الى، ان "هذا القرار ينفذ ابتداءً من تاريخ 1 كانون الأول 2024".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: مجلس الوزراء

إقرأ أيضاً:

البنك الدولي يتوقع نموًا اقتصاديًا لتونس بنسبة 2.2% في سنة 2025

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يتوقع البنك الدولي أن تصل نسبة النمو الاقتصادي في تونس إلى 2.2% في سنة 2025، مقارنة بـ 1.2% في سنة 2024، مشيرا إلى أن نسبة النمو قد ترتفع إلى 2.3% في سنة 2026.

وأوضح البنك الدولي، في تقرير أصدره اليوم /الجمعة/ -أوردته وكالة أنباء تونس أفريقيا بعنوان "النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"- أن استمرار ظروف الجفاف وضعف الطلب المحلي كانا من الأسباب الرئيسية لتباطؤ التعافي الاقتصادي في تونس سنة 2024، ما أدى إلى تسجيل نسبة نمو أقل من التوقعات السابقة.

ويتوقع البنك الدولي أن يكون تحسن النمو الاقتصادي في سنة 2025، مدعومًا بتوقعات أفضل للتمويل الخارجي، مما يعزز النشاط الاقتصادي في البلاد.

وفي سياق متصل، قدمت الأمم المتحدة توقعات مختلفة قليلًا، حيث رجّحت أن تبلغ نسبة النمو في تونس 1.5% في سنة 2025، وترتفع إلى 1.9% في سنة 2026، كما توقعت أن ينخفض معدل التضخم إلى 6.9% في سنة 2025 و6.6% في سنة 2026، مقارنة بـ 7.2% في سنة 2024.

وعلى صعيد إقليمي، خفض البنك الدولي توقعاته للنمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى 3.4% في سنة 2025، مقارنة بتوقعات سابقة عند 3.8%. ومن المتوقع أن تصل نسبة النمو إلى 4.1% في سنة 2026.

وأشار التقرير إلى أن الصراعات المسلحة والتوترات المستمرة في المنطقة تشكل عوامل رئيسية لعدم الاستقرار الاقتصادي.

وتوقع البنك الدولي أن ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 2.7% في عامي 2025 و2026، وهي نفس النسبة المسجلة سنة 2024، وأرجع البنك هذه التوقعات إلى الانخفاض التدريجي في التضخم وأسعار الفائدة، لكنه أشار إلى أن تخفيضات إنتاج النفط من قبل بعض الدول المصدرة قد أثرت على التوقعات الإجمالية.

و من جهتها، رسمت الحكومة التونسية في ميزانية الدولة لسنة 2025 هدفًا لتحقيق نسبة نمو تصل إلى 3.2%، بناءً على النتائج المنتظرة لسنة 2024 حتى نهاية أغسطس الماضي.

مقالات مشابهة

  • تعليق على ازمة رواتب موظفي الإقليم: لا يوجد امل لحلها جذريا - عاجل
  • الخلافات السياسية تقف عائقاً أمام البرلمان وترجيحات بعدم عقد جلسة اليوم
  • الخلافات السياسية تقف عائقاً أمام البرلمان وترجيحات بعدم عقد جلسة اليوم - عاجل
  • بأكثر من مليار دولار.. العيداني يكشف عبر بغداد اليوم عن قرض بريطاني للبصرة (فيديو)
  • العراق يعاني من العجز المالي والسوادني يتبرع بالمال العام لدعم حزب الله اللبناني وحماس
  • رئيس الوزراء يصل إلى نيويورك للمشاركة في الاجتماع الوزاري الدولي لدعم الحكومة اليمنية
  • مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي يوافق نهائيًا على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • الرئيس الإسرائيلي يرحب بقرار مجلس الوزراء الأمني بالموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار
  • البنك الدولي يتوقع نموًا اقتصاديًا لتونس بنسبة 2.2% في سنة 2025
  • إسرائيل.. مجلس الوزراء الأمني يوافق على هدنة غزة