تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت ڤودافون مصر عن فوزها بجائزة التميز الذهبي في مجالي التنوع والشمولية في إطار مشاركتها في مؤتمر ومعرض (2024 SHRM Mena) للسنة الثانية على التوالي.

كما فازت الشركة بالجائزة الفضية للسلامة والصحة المهنية، تقديراً لمشاريعها الرائدة في خلق بيئة عمل شاملة وصحية لكل موظفيها. 

أقيمت مراسم توزيع الجوائز في المملكة العربية السعودية يوم 14 نوفمبر الماضي، حيث تسلمت الجائزة شيرين محمدي، مدير إدارة المواهب والقدرات البشرية في ڤودافون مصر، نيابة عن الشركة.

جوائز جمعية إدارة الموارد البشرية (SHRM MENA) هي جوائز إقليمية على مستوي الشرق الأوسط، تمنحها الجمعية للأفراد والشركات التي تحقق إنجازات بارزة في مجال إدارة الموارد البشرية، ويتم منحها تقديراً للتميز في تطوير بيئات عمل شاملة وداعمة، كما تُسلط الضوء على السياسات والمبادرات التي تعزز التنوع والمساواة ورفاهية الموظفين في بيئة العمل.

قالت نجلاء قناوي، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الموارد البشرية في ڤودافون مصر، تعليقًا على هذا الإنجاز "إن الفوز بهذه الجائزة المرموقة للسنة الثانية على التوالي يعكس التزام ڤودافون مصر المستدام بخلق بيئة عمل شاملة وداعمة لجميع موظفينا. إننا فخورون بمبادراتنا التي لا تقتصر على تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة والشباب فقط، بل تمتد أيضًا لدمج متحدي الإعاقة في بيئة العمل. كما نسعى جاهدين لتحسين سلامة وصحة فريقنا، بما يساهم في بناء بيئة عمل متوازنة وأكثر فاعلية. كل الشكر والتقدير لجميع أعضاء فريق العمل على جهودهم المستمرة ومساهماتهم التي كانت العنصر الأساسي في تحقيق هذا الإنجاز المتميز.”
هذا وتؤكد ڤودافون مصر على مواصلة التزامها بتطوير بيئة العمل، من خلال وضع معايير شاملة تضمن تعزيز التنوع والمساواة، بالإضافة لتعزيز سلامة وصحة الموظفين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إدارة الموارد البشرية التنوع والشمول المساواة بين الجنسين ڤودافون مصر ڤودافون مصر

إقرأ أيضاً:

الكشف عن إجراء مراجعة شاملة لمشاريع نيوم.. بعضها لم يبدأ العمل بها

كشفت صحيفة فايننشال تايمز، أن الرئيس التنفيذي بالإنابة، لمشروع نيوم في السعودية، أيمن المديفر، أطلق مراجعة شاملة، خلال الأسابيع الماضية، لنطاق وأولوية المشاريع.

وأوضحت الصحيفة، نقلا عن مصدرين مطلعين لم تسمهما، أن بعض المشاريع قيد المراجعة من حيث نطاقها، وبعض مشاريع التطوير السياحي على البحر الأحمر، تأخرت ولم يبدأ العمل فيها بعد.

ولفتت إلى أن المراجعة تجري في بيئة ذات موارد محدودة وبعض الأمور التي تم القيام بها تحتاج إلى إعادة النظر.

وقال أحد المصادر، إن المراجعة تجري لتحديد ما يجب التركيز عليه، والأمر مرتبط بإعادة ضبط الإنفاق، وهناك ضغط هائل على نيوم، لتحقيق أهدافها إذ ينظر إليها على أنها مشروع رمزي وهي مرتبطة ارتباطا وثيقا برؤية 2030، كونه مشروعا غير مسبوق في السعودية، ولا يتعلق بها فقط.

وكانت صحيفة "إل باييس" الإسبانية نشرت تقريرا، تناول تحديات تحيط بمشروع نيوم، أبرزها يتعلق بالتكاليف الزائدة لهذا المشروع.

ومن المتوقع أن يكلف المشروع 8.8 تريليون دولار، وهو ما يعادل 25 ضعف الميزانية السنوية للمملكة. وقد بذلت جهود لتجميل التكاليف الزائدة بالتعاون مع كبار المسؤولين.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"؛ إن بريدا إلكترونيّا كشف أن أنطوني فيفيس، الكتالوني الذي كان في السابق اليد اليمنى لعمدة برشلونة خافيير ترياس، والذي كان رئيسا لأحد المشاريع الرئيسية في "نيوم"، قد حث زملاءه في الإدارة عبر البريد الإلكتروني قائلا: "لا يجب أن نذكر التكاليف بشكل استباقي".

وقد كشف تدقيق داخلي عن "دليل تلاعب متعمّد لتبرير زيادة التكاليف" من قبل "بعض أعضاء الإدارة".



وأوضحت الصحيفة، أن فيفيس لم يكن يهدف فقط إلى أن يصبح نسخة من المهندس المدني الفرنسي هاوسمان، بل أيضا غاص في عالم الأعمال المشبوهة. وفي نهاية عام 2022، أمرت المحكمة الوطنية بفتح محاكمة علنية ضد حوالي ثلاثين شخصا بتهم تمويل غير قانوني لحزب "التقارب الديمقراطي في كتالونيا". وقد طالبت النيابة العامة بحبس فيفيس لمدة ست سنوات، بسبب العديد من المخالفات في قضية أطلق عليها "3 بالمئة".

بعد إعادة تأهيله بفضل الدورة وانتظار محاكمته في قضية الـ 3 بالمئة، قرر فيفيس تجربة حظه في المملكة العربية السعودية. وصل نائب العمدة السابق إلى أراضي الحويطات.

ومن أبواب خليج العقبة، أصبح فيفيس مسؤولا عن مشروع "سندالة"، أحد المشاريع الأربعة التي تشكل "نيوم". وكانت جمعيات حقوق الإنسان قد حذرت من أن زعيم الحويطات -الذين كانوا يرفضون مغادرة المنطقة- قد قُتل بالرصاص على يد الشرطة، وأن ثلاثة آخرين من أفراد القبيلة قد أُعدموا، وفقا لـ"بي بي سي". وفي النهاية، تم إخلاء الحويطات من المنطقة، ليصبح الحلم خاليا من الكوابيس.

وفي نهاية عام 2024، ترك فيفيس منصبه. ولا يزال غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب غياب حقوق الإنسان، أو التضامن الوطني مع الحويطات، أو لأسباب أكثر دنيوية.

مقالات مشابهة

  • مجموعة stc تحصد المركز الأول ضمن جائزة التميز في تفضيل المحتوى المحلي
  • جمعية سواعد بالمجمعة تحصد جائزة أفضل منظمة غير ربحية
  • بيئة عمل أكثر عدلًا| كيف يعالج القانون الجديد مشاكل سوق العمل؟.. خبير يوضح
  • تجنب التوتر في العمل بهذه الطريقة البسيطة.. سر الراحة النفسية في بيئة مليئة بالضغط
  • استعرض الفرص التنموية التي تم إطلاقها.. نائب أمير الشرقية يستقبل مدير فرع وزارة الموارد البشرية بالمنطقة
  • جائزة مصر للتميز الحكومي تعلن فتح باب التقدم للدورة الرابعة من جائزة التميز الحكومي العربي 2025
  • أمانة منطقة الرياض تحصد جائزة التميز في المنتدى الجيومكاني العالمي بمدريد
  • جمعية أبناء تفوز بجائزة “جلوبال” العالمية للتميز في العمل الإنساني
  • الكشف عن إجراء مراجعة شاملة لمشاريع نيوم.. بعضها لم يبدأ العمل بها
  • جامعة عين شمس تحصد المركز الأول في جائزة العلماء الشباب لعام 2025