توقيع الكشف على 248 مريضًا ضمن قافلة استثنائية في مستشفي الصحة النفسية بالدقهلية
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزراة الصحة بالدقهلية توقيع الكشف على 248 مريضًا وذلك ضمن فعاليات قافلة استثنائية في مستشفي الصحة النفسية بدميرة دعما للمبادرة الرئاسية" صحتك سعادة "للصحة النفسية
وأضاف وكيل الوزراة أن القالقة تضمنت فحص 80حالة باطنة و92 عظام إلى جانب 132 حالة ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الضغط والسكر.
وفى سياق متصل نظمت مديرية الصحة، الأسبوع الماضى، قافلة علاجية فى قرية قراش التابعة لمركز بلقاس تم خلالها توقيع الكشف على 944 وذلك تحت إشراف الدكتورة علياء أبو السعود منسق عام القوافل
تضمنت القافلة إجراء الكشف المبكر عن أمراض الضغط والسكر لـ140 حالة، وفحص 47 حالة بالأشعة والسونار، بالإضافة إلى إجراء 176 تحليلًا بمعمل الدم والطفيليات علاوة على 236 حالة عظام و51 رمد علاوة على تحويل 20 حالة للمستشفيات واستصدار 8 قرارات للعلاج على نفقة الدولة.
جانب من أعمال القافلة الاستثنائية 17c351e6-0d4d-4c1b-b920-2aca3bd3dc1f dd14f925-c114-4758-8712-93c1cbdc3b91 57dcfbbd-8f62-4f4f-81d0-5c09890d27aa 8b48b4b7-bffa-433b-b21d-0aaba1e915d5 4145ebfc-3369-49e9-95bb-7cd5b8e867e1المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسبوع الماضي الصحة النفسية الطفيليات القوافل الطبية الضغط والسكر الدقهليه استثنائي استثنائية انطلاق مبادرة المناطق النائية تنمية الإنسان علاج على نفقة الدولة عدد القوافل الطبية على نفقة الدولة قوافل الطبية قافلة علاجية مبادرة الكشف المبكر مبادرة بداية مستشفى الصحة النفسية مستشفى الصحة
إقرأ أيضاً:
تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية
أميرة خالد
رصدت دراسة جديدة من معهد الإنترنت بجامعة أكسفورد 13 مسارًا مختلفاً يمكن أن تؤثر من خلالها الألعاب الألكترونية في الصحة النفسية، سواء بشكل إيجابي والآخر سلبي.
ووفقًا للتقرير المنشور في “ذي إندبندنت”،تهدف الدراسة إلى توضيح التباين الكبير في السرديات المتعلقة بتأثير الألعاب في الصحة النفسية.
أبرز النتائج تشير إلى أن الألعاب يمكن أن تخفف التوتر، وتعزز الشعور بالانتماء والاستقلالية، إلا أن هذا لا يخلو من التحديات، حيث يمكن أن تثير بعض الألعاب مشاعر الفشل أو العزلة إذا لم تتحقق هذه الاحتياجات بالشكل المناسب.
وأشارت الدراسة إلى أن الشغف الصحي تجاه الألعاب قد يعزز من شعور اللاعب بالرفاه النفسي، غير أن هذا الشغف يمكن أن يتحول إلى هوس أو انشغال مفرط تكون له عواقب سلبية على الحياة اليومية.
كما تُعد القصة داخل اللعبة أحد الجوانب التي تثير مشاعر الحنين وتُعزّز الشعور بالمعنى والحيوية، إذ تُمكّن اللاعبين من استكشاف عوالم مختلفة وتجارب وجدانية غنية. كما يمكن للألعاب التي تتطلب حركة بدنية أن ترفع من مستوى المزاج والطاقة مؤقتًا، وهو ما ينطبق خصوصًا على الألعاب الرياضية والتفاعلية.
وأخيرًا، يمكن للألعاب السريعة أن تحسّن من بعض القدرات المعرفية، مثل الذاكرة العاملة والتحكم في الانتباه، إضافة إلى تطوير الوظائف التنفيذية لدى اللاعبين بمرور الوقت.
أما من حيث الآثار السلبية، فتشير الدراسة إلى أن الإفراط في اللعب قد يؤدي إلى إهمال المسؤوليات اليومية مثل العمل والنوم والعلاقات الاجتماعية، ما يسبب الشعور بالإرهاق والذنب والعزلة.