حلقة المطرب إسماعيل الليثي مع عمرو الليثى ببرنامج "واحد من الناس" تتصدر ترند "يوتيوب"
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
حققت حلقة المطرب الشعبي إسماعيل الليثي مع الإعلامي د. عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" على قناة الحياة نجاحًا كبيرًا، حيث تصدرت التريند رقم 1، 2، و3 على مستوى مصر عبر موقع الفيديوهات العالمي "يوتيوب".
تصريحات مؤثرة عن فقدان ابنه
في ظهور هو الأول من نوعه، استضاف الإعلامي عمرو الليثي المطرب إسماعيل الليثي الذي كشف العديد من التفاصيل المؤثرة في حياته الشخصية.
تحدث إسماعيل عن اللحظات الأخيرة في حياة ابنه، وكيف واجه الصدمة الكبيرة عند سماعه خبر وفاته، كما عبّر عن ذكرياته الجميلة مع ابنه الراحل وكيف ألهمه حزنه العميق لإطلاق أغنية "ابن عمري" التي تعكس ألم الفقد.
خلافات عائلية بعد الفاجعة
كشف إسماعيل الليثي خلال الحلقة عن الخلافات التي نشبت بينه وبين زوجته بعد وفاة ابنهما، وأشار إلى الضغوط العائلية التي زادت بعد هذا الحدث المؤلم.
كما تحدث عن فرح شقيقة زوجته وكيف أثرت هذه المناسبة على حالته النفسية في تلك الفترة العصيبة.
طلب المشاهدين لإعادة عرض الحلقة
نظرًا للإقبال الكبير على الحلقة وردود الفعل الواسعة التي حققتها، قررت شبكة تلفزيون الحياة إعادة عرضها في سهرة الجمعة المقبلة. وكانت الحلقة قد أذيعت في سهرة الإثنين الماضي وحققت نسب مشاهدة مرتفعة، متصدرة مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك منصة "X" ويوتيوب.
موعد بث برنامج "واحد من الناس"
يُذاع برنامج "واحد من الناس" أسبوعيًا يومي الأحد والاثنين في تمام الساعة العاشرة مساءً على شاشة قناة الحياة، ويواصل تقديم قصص إنسانية ومواقف مؤثرة تلقى صدى واسعًا بين الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو الليثي برنامج واحد من الناس ترند يوتيوب شبكة تلفزيون الحياة إسماعيل الليثي إسماعیل اللیثی واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية من مسجد مصر: الخطأ في تكفير ألف كافر أهون من قتل مسلم واحد.. فيديو
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن الاستعلاء ثمة بارزة تؤدي إلى الإعجاب بالرأي والفساد في القول والجرأة في الحكم على الناس.
وأضاف مفتي الجمهورية، في خطبة الجمعة الأولى من مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد ضم المسجد بقرار من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى وزارة الأوقاف، أن عرض الإسلام بغير حقيقته والدعوة إليه بخلاف ما هو عليه، هي إساءة لهذا الدين.
وأشار إلى أننا عندما نتوقف عند الفكر التكفيري نجد أنفسنا أمام نوع من الغلو والتطرف والتشدد واللامبالاة وسد اليسر أمام الناس وهو ما يتنافى مع طبيعة هذا الدين ويختلف تماما عن مقاصده.
وأكد أن التعرض بالتكفير للمصلين من أهل القبلة والحكم عليهم بالتكفير خطأ وخطر، والخطأ في تكفير ألف كافر أهون من قتل مسلم.
وأضاف أن التكفير يؤدي إلى الاختلاف وهو ما يتعارض لقول الله تعالى (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا) وقوله تعالى (إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ).
وتابع: علينا أن نعي هذا الخطر الذي يمكن أن يؤدي إلى استباحة الأموال والأنفس والأعراض وهي من المقاصد الكلية التي لا تستقيم الدنيا بدونها.
أستون فيلا يجبر أرسنال على التعادل في مباراة مثيرة بالدوري الإنجليزي