غدًا.. الرياض تستضيف أعمال الدورة الرابعة لأعضاء المجلس الدولي للتمور
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تستضيف الرياض غدًا أعمال الدورة الرابعة لمجلس أعضاء المجلس الدولي للتمور برئاسة المملكة العربية السعودية، ومشاركة المنظمات والهيئات والجمعيات ذات العلاقة، لاستعراض نتائج قرارات الدورة السابقة، والتقرير السنوي لأعمال المجلس والبرامج التنفيذية.
وسيناقش الاجتماع مشروع خطة عمل المجلس والمشاريع والأنشطة ذات الأولوية خلال العام 2025م، وتقرير أمانة المجلس للعام المقبل، إضافة إلى مقترحات وتوصيات الأعضاء، واعتماد التوصيات التي سيتم رفعها لاجتماع مجلس الأعضاء.
اقرأ أيضاًالمملكةالرياض تقدّم الحلول وفرص الاستثمار لمشكلة تدهور الأراضي
وتتزامن هذه الدورة مع المعرض الدولي للتمور الذي انطلق بنسخته الخامسة تحت شعار “عالم التمور” في واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات من 19 إلى 28 نوفمبر 2024م، ويهدف إلى تعزيز مكانة المملكة كأحد الدول الرائدة في صناعة وتصدير التمور، ويشارك فيه أكثر من 100 جهة محلية ودولية، ويعرض منتجات تمور مبتكرة، ويُعد منصة دولية لتبادل المعرفة وفتح أسواق جديدة للتمور بالمملكة في الأسواق العالمية.
ويضم المجلس الدولي للتمور عضوية كل من: “السعودية، الإمارات، السودان، موريتانيا، اليمن، عمان، فلسطين، الصومال، لبنان، مصر، الأردن، البحرين، تونس، العراق، قطر”، ويهدف إلى تعزيز التعاون الدولي لتطوير قطاع النخيل والتمور، وتحسين الإنتاج والتصنيع والتسويق، ودعم الأبحاث العلمية والممارسات الزراعية المبتكرة، ورفع مستوى الدخل والمعيشة للعاملين في مجال التمور، بما يسهم في تحقيق التنمية الريفية والأمن الغذائي والمستدام.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الدولی للتمور
إقرأ أيضاً:
رئاسة البرلمان تؤكد صحة خبر شراء سيارات فارهه بمبلغ (54) مليار ديناراً للأمانة العامة لمجلس النواب
آخر تحديث: 20 يناير 2025 - 10:13 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اعلنت رئاسة مجلس النواب، اليوم الأحد، عن تحركها لاستحصال الموافقات لتحريك شكوى قضائية ضد النائب الاسبق وائل عبد اللطيف بشأن تصريحه عن تخصيص مبلغ قدره 54 مليار دينار لشراء عجلات للنواب.وذكرت الرئاسة في بيان ، أنه “ردًا على ما ادعاه وائل عبداللطيف عضو مجلس النواب الأسبق خلال لقاء تلفزيوني بشأن تخصيص مبلغ قدره (54) مليار دينار لشراء سيارات لأعضاء مجلس النواب، نبين أن لا صحة مطلقاً لما أورده المومأ إليه ولم يسبق لمجلس النواب أن اشترى سيارات لأعضاء المجلس في الدورات السابقة أو الدورة الحالية“.وأضاف، أن “السيارات التي تقرر شراؤها مؤخراً أنما هي لأغراض الأمانة العامة لمجلس النواب سواء لأغراض خدمية أو لأغراض استقبال الوفود الرسمية وضيوف وزائري مجلس النواب من خارج البلاد وتنقلاتهم الداخلية، ويأتي هذا الإجراء في إطار تعزيز دور المجلس على الساحة الإقليمية والعربية والدولية وتفعيل الدبلوماسية البرلمانية، بما يتماشى مع الممارسات المعتمدة في برلمانات العالم“.وأشار إلى، أن “الجهات المعنية في المجلس قيد استحصال الموافقات اللازمة لتحريك الشكوى ومطالبة النائب الأسبق (وائل عبد اللطيف) بتقديم ما يثبت ادعاءاته أو تحمل المسؤولية القانونية عن تشهيره بمجلس النواب ونوابه ورئاسته“.