مصر للمعلوماتية تهنئ الطالب أحمد الجندي لتصدره فوربس وتتويجه أفضل لاعب بالعالم
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قدم مجلس أمناء جامعة مصر للمعلوماتية، التهنئة للبطل الأوليمبي أحمد الجندي الطالب بكلية تكنولوجيا الأعمال في جامعة مصر للمعلوماتية، صاحب ذهبية أولمبياد باريس 2024، لفوزه وتتويجه بجائزة أفضل لاعب كبير في العالم لعام 2024، خلال مؤتمر الاتحاد الدولي للخماسي الحديث (UIPM) بنسخته الـ73، والذي عقد في الرياض بالمملكة العربية السعودية، وهو ما يعد إنجاز رياضي جديد يضاف إلى سجله الحافل.
كما هنأت أيضاً الدكتورة ريم بهجت رئيس جامعة مصر للمعلوماتية، البطل الأوليمبي أحمد الجندي، لتصدره قائمة فوربس الشرق الأوسط للمبدعين الشباب تحت سن الثلاثين لعام 2024.
وأشادت الدكتورة ريم بهجت، بهذا الإنجاز المميز، والذي يتمثل في تتويج البطل الأوليمبي أحمد الجندي الطالب بكلية تكنولوجيا الأعمال بالجامعة، بجائزة أفضل لاعب كبير في العالم لعام 2024، وتصدره قائمة فوربس الشرق الأوسط للمبدعين الشباب تحت سن الثلاثين لعام 2024، قائلة :" يعد البطل الأولمبي أحمد الحندي نموذجاً رفيعاً للطالب المجتهد والرياضي المصري المبدع، الذي يجمع بين القوة والمهارة ليرفع علم مصر عالياً في كافة المنافسات العالمية، لذلك فانه بهذا التتويج أضاف إنجازين جديدين لرصيده الحافل بالبطولات، كما أنهما يضافا أيضاً للانجازات التي تحققها جامعة مصر للمعلوماتية منذ نشأتها.
وأشار الدكتور محمد صالح عميد كلية تكنولوجيا الأعمال بحامعة مصر للمعلوماتية، أن تتويج البطل الأولمبي أحمد الجندي بجائزة أفضل لاعب للخماسي الحديث في العالم، وتصدره قائمة فوربس الشرق الأوسط للمبدعين الشباب تحت سن الثلاثين لعام 2024، يؤكد قدرتنا على المنافسة والتميز في الساحات الدولية، فضلاً عن أن هذا الإنجاز يؤكد هيمنته المطلقة على رياضة الخماسي الحديث في كافة المحافل الدولية.
وأعرب البطل الأولمبى أحمد الجندى الطالب بكلية تكنولوجيا الأعمال بجامعة مصر للمعلوماتية عن سعادته بتتويجه بجائزة أفضل لاعب كبير في العالم لعام 2024 بالرياض، وتصدره قائمة فوربس الشرق الأوسط للمبدعين الشباب تحت سن الثلاثين لعام 2024، مشيدا بدور جامعة مصر للمعلوماتية فى مساعدته فى تنظيم وقته بين الدراسة والرياضة، لاسيما أن رياضة الخماسى الحديث من الرياضات الشاقة التى تتطلب تمرين لمدة 10 ساعات فى اليوم.
يذكر أن جامعة مصر للمعلوماتية تعد من أوائل الجامعات المتخصصة بالشرق الأوسط وإفريقيا في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمجالات المتأثرة بها، وأسستها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتصبح مؤسسة أكاديمية رائدة تقدم برامج تعليمية متخصصة لسد حاجة سوق العمل من المتخصصين في أحدث مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وتضم جامعة مصر للمعلوماتية 4 كليات هي: (علوم الحاسب والمعلومات، والهندسة، وتكنولوجيا الأعمال، والفنون الرقمية والتصميم)، وتقدم 16 برنامج تعليمي متخصص لسد حاجة سوق العمل من المتخصصين في أحدث مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مثل: الذكاء الاصطناعي وعلوم وهندسة البيانات، وهندسة الإلكترونيات والاتصالات، وتحليل الأعمال والتسويق الرقمي، وفنون الرسوم المتحركة وتجربة المستخدم وتصميم الألعاب الإلكترونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة مصر للمعلوماتیة تکنولوجیا المعلومات تکنولوجیا الأعمال بجائزة أفضل لاعب أحمد الجندی فی العالم
إقرأ أيضاً:
سفيرة البحرين بمصر تهنئ جامعة الدول العربية بمناسبة مرور 80 عاما على تأسيسها
أكدت فوزية بنت عبد الله زينل سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، على الدور المهم الذي تقوم به جامعة الدول العربية في تعزيز العمل العربي المشترك والدفاع عن القضايا العربية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 80 لتأسيس الجامعة الذي يصادف يوم 22 مارس من كل عام.
وأعربت السفيرة عن خالص تهنئتها للجامعة في الذكرى الثمانين لتأسيسها، منوهة بدورها ككيان وبيت جامع لكل العرب، مؤكدة أن الجامعة تحظى دائمًا بدعم واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين المُعظم، حفظه الله ورعاه، وتأييد المملكة لكافة المبادرات ولأي جهد وتحرك عربي يهدف إلى خير الأمة العربية ويعزز وحدتها ويحفظ أمنها واستقرارها.
ونوهت بأن مملكة البحرين منذ انضمامها إلى جامعة الدول العربية في 11 سبتمبر 1971، ساهمت بفاعلية في أعمال الجامعة وأنشطتها مع التزامها الأكيد بميثاقها ومبادئها، وتساند كل الجهود التي تقوم بها، إيمانًا بدورها الفاعل في تعزيز منظومة العمل العربي المشترك والحفاظ على وحدة الصف وتعزيز التضامن بين الأشقاء.
وأكدت فوزية بنت عبد الله زينل، على أهمية مواصلة تعزيز دور جامعة الدول العربية في الدفع بالعمل العربي المشترك قدمًا إلى الأمام، باعتبارها تشكل إطارًا عربيًا معبرًا عن رغبة الأمة وشعوبها في الوحدة والتضامن، وتطوير آلياتها وأجهزتها وأدواتها بما يجعلها أكثر قدرة على الدفاع عن المصالح العربية المشتركة، قائلة إن التاريخ يشهد لمملكة البحرين وقوفها بقوة إلى جانب الحق العربي ودفاعها الدائم عن القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، منوهة بمواقف المملكة الداعمة والمساندة للتضامن العربي في مختلف المجالات وتعزيز التكامل والتنسيق العربي.
وأشادت السفيرة بالجهود المخلصة التي تقوم بها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بقيادة أحمد أبو الغيط في سبيل تفعيل وتطوير دور الجامعة والارتقاء به إلى ما يلبي تطلعات الشعوب العربية في هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها الأمة العربية.