حقيقة ارتباط أسماء جلال وأمير المصري «فيديو»
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة أسماء جلال والفنان أمير المصري، المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وسط تساؤلات من قبل الجمهور عن حقيقة ارتباطهما، وذلك عقب ظهورهما معا في عدد من اللقطات.
وفي هذا السياق، رد والد الفنان أمير المصري خلال لقائه مع برنامج عرب وود على هامش تواجده بمهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، قائلا: «الحاجات دي كلها بتحصل لكل الفنانين وأي حد الكاميرا عليه بيبقى التركيز عليه، وفي إشاعات كتير سخيفة أو لطيفة».
A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
وتابع والد أمير المصري: «بس الحمد لله كل الإشاعات اللي بتحصل في جو الفن دي الناس متعودة عليها».
آخر أعمال أمير المصريومن ناحية آخرى، يعرض فيلم in camera لـ أمير المصري على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45.
تفاصيل فيلم in camera لـ أمير المصريوكان أمير المصري شارك في بطولة فيلم «in camera»، الذي تدور أحداثه حول، قصة شاب يتعرض لمجموعة من اختبارات التمثيل الكارثية للحصول على فرصة ولكن يواجه سلسلة من الرفض حتى يقرر أن يأخذ على عاتقة رحلة البحث عن دور جديد يلعبه، الفيلم من تأليف وإخراج نقاش خالد والذي يعتبر العمل الأول له كمخرج، الفيلم من بطولة أمير المصري، نبهان رضوان، روري فليك بيرن، حسينة رجا.
وفي وقت سابق، كشف الفنان أمير المصري عن سعادته لحصوله على جائزة أفضل ممثل مساعد عقب مشاركته في فيلم «in camera»، مشيرا إلى أنه بالرغم من هذا الإنجاز إلا أن شعوره بالحزن يسيطر عليه من أجل غزة.
وشارك أمير المصري صورة عبر حسابه الرسمي يموقع انستجرام، وعلق عليها قائلا: «تم ترشيحي لجائزة أفضل أداء مساعد عن دوري في فيلم In Camera في BIFA. يشرفني ذلك شكرًا لك، أخبار جيدة ولكن من الصعب الاحتفال بها في ظل ما يحدث في العالم الآن، القلب ممتلئ وثقيل».
اقرأ أيضاًوصلة رقص أمير المصري وأسماء جلال تشعل السوشيال ميديا
أمير المصري يتعرض لإصابة خلال تصوير فيلمه الجديد «Giant» | تفاصيل
أمير المصري يشارك في مهرجان القاهرة السينمائي بـ «in camera» | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمير المصري أسماء جلال الفنانة أسماء جلال امير المصري اسماء جلال اسماء جلال وامير المصري أسماء جلال وأمير المصري اسماء جلال وأمير المصري أمير المصري وأسماء جلال امير المصري واسماء جلال اسماء جلال بالحجاب أمیر المصری
إقرأ أيضاً:
أمير الكويت يعلق على تعطيل بعض مواد الدستور.. فيديو
أكد أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، في كلمة وجهها إلى الشعب الكويتي بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، أن تعطيل بعض مواد الدستور؛ جاء كإجراء لمعالجة "مرض عضال" أصاب الممارسة الديمقراطية، مشددًا على أن هذه الممارسة ستعود "في ثوبها الجديد".
تعزيز الهوية الوطنية الكويتية ومواجهة التحدياتشدد الشيخ مشعل على أهمية ترسيخ الهوية الوطنية، معتبرًا أنها تحتل قمة الأولويات، حيث تمثل "السياج الذي يحمي الدولة" وحصنها في مواجهة التحديات والصعوبات.
وأكد أن الوحدة الوطنية لا يمكن أن تتحقق دون هوية واضحة، موجهًا دعوته إلى كل كويتي أصيل للتمسك بالقيم الوطنية، والعمل على تقدم الوطن ورفع شأنه.
وأوصى الأمير، الشعب الكويتي، بضرورة التمسك بالمكتسبات الوطنية، والحفاظ على النهج الديمقراطي والمرجعية الدستورية، مستذكرًا ما توارثته الأجيال من قيم وصفات حميدة.
وأكد في هذا السياق، استمرار الدولة في نهج الإصلاح وتعزيز الاستقرار، مع التشديد على مكافحة الفساد، والتصدي لكل من يحاول الإضرار بأمن الوطن أو مصالح المواطنين.
الإصلاح والبناء وتصحيح المسارتطرق الشيخ مشعل إلى مسألة الإصلاح، داعيًا الكويتيين إلى التحلي بالصبر خلال هذه المرحلة، حيث وصف حجم الدمار والعبث الذي تعرض له البلد بـ"الخطير"، لكنه أكد في المقابل أن "الإنجازات مقبلة".
ودعا جميع الكويتيين إلى التمهل قليلًا؛ حتى تثمر جهود الإصلاح قريبًا.
وحذّر أمير الكويت من محاولات إثارة الفتنة وخلط الأوراق، خاصة من خلال ملف الجنسية، مشيرًا إلى أن هناك جهات تعمل على نشر الشائعات وتحريف الأقوال بهدف شق وحدة الصف الوطني.
وفي هذا السياق، دعا جميع الكويتيين إلى التكاتف لحماية الوطن من كل ما قد يمس استقراره وأمنه.
ووجه أمير الكويت، الحكومة، بالإسراع في تنفيذ المشاريع التنموية، خاصة في القطاعات الحيوية، مثل الصحة والتعليم والإسكان، مؤكدًا ضرورة الانتهاء من إعداد التشريعات والقوانين التي تلبي تطلعات المواطنين وتعكس حرص الحكومة على مصالحهم.
وشدد على أهمية متابعة تنفيذ الاتفاقيات ومذكرات التفاهم المبرمة مع مختلف الدول، بهدف تحقيق الشراكة الاستراتيجية وتعزيز التنمية الوطنية.
وتأتي هذه التصريحات في ظل القرارات الأخيرة التي شملت حل مجلس الأمة وتعطيل بعض مواد الدستور، في خطوة وصفها الأمير بأنها تهدف إلى تصحيح مسار الممارسة الديمقراطية في البلاد، استعدادًا لمرحلة جديدة من العمل السياسي والإداري.