الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في بلدات عدة بالجليل الغربي
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الجبهة الداخلية الإسرائيلية" بأن صفارات الإنذار تدوي في بلدات عدة بالجليل الغربي، اليوم الثلاثاء.
وفي سياق متصل، قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إن الأوضاع الميدانية بدأت تتفاقم، لاسيما وأن هناك تصعيد من جانب حزب الله اللبناني تجاه المستوطنات الملاصقة لجنوب لبنان.
وأضافت «أبو شمسية» خلال تغطيتها للقاهرة الإخبارية، أن صافرات الإنذار دوت أكثر من أربع مرات في عشرات المواقع لاسيما في المناطق الحدودية السيادية، لافتة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي اعترف برصد 25 صاروخًا نحو الجليل الغربي والأعلى من جنوب لبنان.
وأشارت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي سبق واعترف بأن هناك 10 صواريخ كانت موجهة للمناطق الحدودية السيادية، متابعة: «صفارات الإنذار دوت في أكثر من منطقة في تل أبيب وفي شمالها، وتحديدًا في منطقة تل أبيب الكبرى، فضلا عن أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أقر واعترف برصد خمس صواريخ كانوا قد وصلوا إلى تل أبيب شمالا».
ولفتت إلى أن هناك أقاويل تداولت بشأن اعتراض الاحتلال للصواريخ التي أطلقها حزب الله اللبناني، مؤكدة أن الاحتلال الإسرائيلي لا يحدد عدد الصواريخ التي رُصدت أو سقطت، ولكن مقاطع الفيديو أوضحت سقوط بضع بعض الصواريخ أو كما أدعى الاحتلال أنها شظايا صواريخ اعتراضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجبهة الداخلية الإسرائيلية القاهرة الاخبارية إسرائيل صفارات الإنذار غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
القناة 12 الإسرائيلية نقلًا عن مصدر أمني: الجيش الإسرائيلي قتل عنصرًا من حزب الله جنوبي لبنان
قالت القناة 12 الإسرائيلية نقلًا عن مصدر أمني، إن الجيش الإسرائيلي قتل عنصرًا من حزب الله جنوبي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.