قام الدكتور أحمد مصطفى، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، بزيارة تفقدية لمستشفى العاصمة الإدارية الجديدة،  في إطار العمل على تطوير الخدمات الصحية، والتزام الهيئة العامة للتأمين الصحي بتوفير رعاية صحية متكاملة ومتميزة للمواطنين.

وقام الدكتور أحمد مصطفى بتفقد أقسام الطوارئ، والعمليات، والرعاية، واللجان الطبية، ومناظير الجهاز الهضمي، ووحدة السكتة الدماغية، والأشعة التداخلية، والأشعة العادية، والمقطعية، وأشعة الرنين المغناطيسي، والسونار، كما اطلع على مؤشرات الأداء، والقوى البشرية، وعدد العمليات، ونسب الأشغال، والترددات للعيادات الخارجية.

«الصحة» تعلن وصول نسبة الإنجاز في إنشاءات مستشفى «العاصمة 2» إلى 30% أشرف حاتم: مشروع التأمين الصحي الشامل مهم جداً للدولة مدير التأمين الصحي بالقليوبية يناقش تطوير خدمات مرضى الغسيل الكلوي

وأكد الدكتور أحمد مصطفى  أهمية العمل المستمر لتنفيذ توجيهات وزير الصحة والسكان بالتوسع في الخدمات الصحية المقدمة للمرضى، واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان وصول خدمات الرعاية الصحية لجميع العاملين والمنتقلين للعاصمة، مشيرا إلى أن المستشفى تضم نخبة من أفضل الأخصائيين والاستشاريين وأساتذة كليات الطب في مختلف التخصصات الطبية.

ويعد المستشفى أحد المنشآت الصحية الحديثة التي تمتلك طاقة استيعابية تصل إلى 200 سرير، بينها 110 أسرّة داخلية، و22 سرير رعاية مركزة، و11 سرير رعاية قلب، بالإضافة إلى 16 سرير طوارئ، و8 غرف عمليات، و17 حضانة للمبتسرين، و24 ماكينة غسيل كلوي.

ويضم المستشفى عيادات خارجية في مختلف التخصصات الطبية، بما في ذلك 3 عيادات متقدمة للأسنان، وجراحات الوجه والفكين، فضلاً عن مركز جراحات القلب المفتوح والقسطرة القلبية، ومركز مناظير الجهاز الهضمي، ومركز للعلاج الطبيعي، ومركز لأمراض النساء والولادة، وقسم متكامل للأشعة، بالإضافة إلى معامل وبنك الدم.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الفاتيكان يتحدّث عن تطورات الحالة الصحية لـ«البابا فرنسيس»

قال الكاردينال فيكتور مانويل فرنانديز، “إن البابا فرنسيس بصدد استعادة قوته تدريجيا في المستشفى، لكنه يحتاج إلى “إعادة تعلم الكلام” بعد استخدام طويل للعلاج بالأكسجين عالي التدفق”.

وبحسب رويترز، نفى الكاردينال، رئيس مكتب العقيدة في الفاتيكان، “التكهنات حول احتمال تقاعد البابا”، مؤكدا أنه “سيعود إلى حالته السابقة”.

وأوضح فرنانديز، خلال تقديم كتاب جديد لفرنسيس عن الشعر: “البابا يتماثل للشفاء بشكل جيد، لكن الأكسجين عالي التدفق يجفف كل شيء، يتعين عليه إعادة تعلم النطق، لكن حالته البدنية العامة عادت كما كانت من قبل”.

وأكد أنه “لم يعد يستخدم التهوية الميكانيكية للمساعدة في التنفس ليلا منذ 17 مارس، بل يعتمد على أنبوب أكسجين صغير تحت أنفه معظم الوقت”.

ولم يصدر بعد أي إعلان رسمي عن موعد عودته إلى الفاتيكان، وقال الكاردينال فرنانديز إنه “لا يعرف ما إذا كان سيخرج من المستشفى قبل عيد الفصح، الموافق 20 أبريل”.

ووفقا لما نقلت وكالة رويترز، “أمضى البابا، البالغ من العمر 88 عاما، 5 أسابيع في المستشفى بسبب التهاب رئوي مزدوج، وخلال هذه الفترة، أصدر الفاتيكان “تسجيلا صوتيا قصيرا واحدا له يتحدث فيه بتاريخ 6 مارس، حيث كان صوته متقطعا ومتعبا ويصعب فهمه”.

وفي آخر تحديث صحي نشره الفاتيكان، أمس الجمعة، أشار إلى أن “حالة البابا لا تزال مستقرة مع “تحسينات طفيفة في التنفس والحركة”.

هذا “وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات مرضية خلال العامين الماضيين، وهو عرضة لالتهابات الرئة بسبب إصابته بالتهاب الجنبة في شبابه، مما استلزم استئصال جزء من إحدى رئتيه”.

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب يوافق على مواد التأمين والتعويض في المسؤولية الطبية
  • احذر .. الغش في طلبات التأمين الصحي يعرضك للحبس وغرامة 100 ألف جنيه
  • مدير التأمين الصحي بالغربية يناقش دور الجودة في تطوير الأداء الطبي وتحقيق الاعتماد
  • محافظ الدقهلية يكلف بتوفير الرعاية الصحية والاجتماعية لحالة بلا مأوى
  • 3 مرضى في سرير واحد.. عمران يزور مستشفى كساب في السودان
  • هيئة التأمين الصحي الشامل تعقد اجتماعها مع أعضاء البرلمان لمناقشة تحديات المنظومة
  • الفاتيكان يتحدّث عن تطورات الحالة الصحية لـ«البابا فرنسيس»
  • «الرعاية الصحية» تحتفي بفعاليات الأسبوع العالمي لسلامة المرضى بمنشآت التأمين الشامل
  • تضم 7 مستشفيات و 700 سرير .. توقيع عقد مع شركة صينية لإنشاء المدينة الطبية بذي قار
  • التأمين الصحي بـشمال دارفور يدعم جرحى معركة الكرامة بمستهلكات طبية