عمرو أديب عن «فاتورة بوراك»: ده مطعم سياحي.. ولو مش عاجبك متاكلش عنده
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أشعل مطعم الشيف التركي بوراك جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب ارتفاع أسعاره بشكل لافت للنظر، وذلك عقب تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لقائمة الأسعار التي وصفها الكثيرون بأنها «خيالية»، مما أثار تساؤلات حول مدى مبررات هذه الأسعار المرتفعة.
وعلق الإعلامي عمرو أديب، على قائمة أسعار المطعم، قائلا: «فجأة إلحق ده النفرين بياكلوا بـ 21 ألف جنيه، حرام عليكم ليه إنت مالك ده مطعم سياحي مش اللانش بوكس بتاع العيال».
وأضاف: «هو يعمل اللي عايزه وإنت مالك.. متاكلش عنده، وقول لأصحابك متروحوش لمطعم بوراك، في حد عايز يحسسك دايما إن في أزمة»، متابعا: «إنتم عملتم دعاية للمحل بمليون جنيه».
وتابع: «محدش واخد باله إن حدائق الأهرام بقالها 4 أيام معندهمش مياه.. ده موجعكوش، بس لما جه بوراك وفاتورته اللي بـ 14 ألف اتكلمتوا»، لافتا إلى أن من يدخلون مطعم بوراك «مش بيبصوا هيدفعوا كام، ومش مستني تخفيض».
وأوضح: «أن مصر أصبحت بلد المليون مطعم، حيث يوجد كمية مطاعم مذهلة، ويتم افتتاح مطعم جديد يوميا، ومعنى وجود عدد كبير من المطاعم أن يكون هناك عدد كبير من الأصناف والأسعار».
اقرأ أيضاًبـ14 ألف جنيه.. فاتورة وجبة منسوبة لمطعم الشيف بوراك بالتجمع تثير جدلا واسعا
بعد زيارته للأهرامات.. من هو النجم التركي بوراك دينيز؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بوراك الشيف بوراك الشيف بوراك التركي بوراك التركي والد الشيف بوراك مطعم الشيف بوراك فاتورة مطعم الشيف بوراك مطعم بوراك مطعم الشيف بوراك في مصر مطعم بوراك في مصر اسعار مطعم الشيف بوراك مطعم الشيف بوراك الجديد
إقرأ أيضاً:
مطعم يطبخ البرغر بنفس الزيت منذ 100عام
البلاد ــ وكالات
في قلب مدينة ممفيس الأمريكية، يحتفظ مطعم “دايرز برغر” بسرٍ غير تقليدي خلف نكهة البرغر المميزة التي يقدمها منذ عام 1912.
السر ليس فقط في التوابل المميزة التي ابتكرها مؤسسه إلمر “دوك” داير، بل في استخدام نفس الزيت للقلي منذ أكثر من قرن، وهو ما يعتبره أصحاب المطعم العنصر السحري وراء طعم البرغر الذي جذب الزبائن لسنوات طويلة.
بدأت الحكاية حين نسي أحد الطهاة في ليلة ما أن يغير الزيت المستخدم في الطهي، وفي اليوم التالي، تذوق أحد الزبائن البرغر وأعرب عن إعجابه الكبير قائلاً: “هذا أفضل برغر تناولته في حياتي”، منذ ذلك اليوم، قرر المطعم الحفاظ على هذا الزيت الأسطوري.
واليوم.. يواصل المطعم تقليده الفريد، حيث تُصفى الشوائب من الزيت ويتم تتبيله باستمرار دون تغييره.
ما يثير الدهشة، أن معظم الزبائن لا ينزعجون من فكرة استخدام زيت عمره قرن، بل يرحبون بها. بل إن البعض يطلبون غمر البرغر بالكامل، بما في ذلك الخبز، داخل الزيت قبل تقديمه.
يُذكر أن هذا التقليد ليس فريدًا تمامًا؛ إذ تعتمد مطاعم أخرى حول العالم على أساليب مشابهة؛ مثل مطعم تايلاندي يستخدم نفس المرق منذ 50 عامًا، ومطعم” أوتافوكو” الياباني الذي يعتمد على مرق منذ عام 1945.