برلماني: الشائعات محاولة فاشلة من جماعات الظلام لزعزعة أمن واستقرار الدولة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قال النائب عمرو القطامى، عضو مجلس النواب، إن الدولة المصرية على مدار السنوات العشرة الأخيرة واجهة كم من التحديات والمؤامرات والشائعات لم تشهده من قبل، بل وكم من الشائعات من قبل جماعات الظلام التي لا تريد لهذه الدولة أن تواصل مسيرة البناء والتنمية وتحقيق النمو المستدام والشامل.
وأشار النائب عمرو القطامي، إلى أن الدولة المصرية واجهت خلال هذه الفترة حربا من الشائعات والأخبار الكاذبة التى تستهدف فى المقام الأول تشويه صورة الدولة المصرية، والنيل من عزيمة أبنائها، والنيل من مؤسسات الدولة، وعودة الفوضى وزعزعة الأمن والاستقرار، ولكن ظلت مؤسسات الدولة المصرية صامدة قوية تغلبت على هذه المحاولات الفاشلة بفضل قيادتها الحكيمة، وشعبها الواعى الذي أكد للجميع أن المصريين يقفوا جميعا صفا واحدا فى وقت الشدائد لحماية مقدرات الدولة وعدم المساس بأمن واستقرار الوطن.
وأضاف القطمي، أن جماعات الظلام تستخدم هذه الشائعات من خلال أدوات وحملات ممنهجة ومدروسة تقودها قوى خارجية خبيثة وجماعة الإخوان الإرهابية، بهدف تقويض الأمن ونزع الثقة بين المواطن و الحكومة، مؤكدا ان هذه الشائعات والمحاولات البائسة لم ولن تنال من عزيمة الشعب المصري انتمائه وحبه للوطن.
وأكد القطامى، أن مصر ماضية فى طريق التنمية الشاملة، وبناء الجمهورية الجديدة، و هذه الشائعات والمؤامرات لن توقف الدولة المصرية عن استكمال مسيرتها في التنمية والبناء، فى الوقت الذي تحرص فيه القيادة السياسية على استكمال الإنجازات التي شرعت فيها خلال السنوات الماضية للارتقاء بالوطن
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو القطامي مجلس النواب الشائعات الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
برلماني معلنًا موافقته على الحساب الختامي 2024: الحكومة حمت الشعب
أعلن النائب عمرو القطامي عضو مجلس النواب، على الموافقة على الحساب الختامي للعام المالي 2023/2024.
وقدم "القطامي"، خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس النواب، لمناقشة الحساب الختامي للعام المالي 2023/2024، عدد من التوصيات على الحساب الختامي منها تفعيل اللجان المشكلة لمراجعة الحد الأصى للأجور ومراجعة المتأخرات الحكومية، والاستفادة القصوى من القروض والمنح.
وقال النائب: "أشكر الحكومة أنها حمت الشعب المصري ضد السياسات الخارجية والصراعات العالمية، مضيفًا: "لو معملوش كده كنا بقينا زي سوريا ولا العراق ولا ليبيا".