محافظ الإسماعيلية: نقل 70% من الورش المُتسببة في الإزعاج إلى مجمع الورش بالمستقبل
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قال محافظ الإسماعيلية اللواء أكرم جلال، إنه تم إنهاء إجراءات النقل لحوالي 70% من الورش المسببة للإزعاج بمختلف الأنشطة إلى مجمع الورش الحرفية بالمستقبل مع توجيه جميع الجهات بتقديم التسهيلات للجادين.
وأضاف محافظ الإسماعيلية اليوم خلال مناقشته الموقف التنفيذي لمشروع مجمع الورش الحرفية الجديد بمدينة المستقبل، أن مشروع مجمع الورش الحرفية هو نهضة حضارية واقتصادية لخدمة أصحاب الورش ذات الطابع المقلق للراحة وتسهم في تحقيق الاستقرار للمواطنين.
وعقد اللواء أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، اجتماعًا استعرض فيه الموقف الحالي لنقل الورش المقلقة للراحة من داخل التكتل السكاني بمدينة الإسماعيلية إلى مشروع الورش الحرفية بالمستقبل، إذ تم نقل حوالي 70% من الورش وإنهاء إجراءات التعاقد.
وقال محافظ إ نه شدد على رئيس المركز والمدينة ورؤساء الأحياء بسرعة الانتهاء من تنفيذ إجراءات الغلق للورش المقلقة للراحة في نطاق كل منهم، موجهًا بضرورة الانتهاء من تركيب كاميرات للمراقبة لمجمع الورش والانتهاء من شبكات الحماية المدنية بالمجمع.
وأمهل محافظ الاسماعيلية في بداية نوفمبر ورش السمكرة والدوكو بحي ثان للنقل خلال الفترة من 5 لـ 20 نوفمبر لأصحاب الورش المتعاقدة من قبل، مشيرا إلي أنه تم نقل مايقرب من 80% وجاري استكمال الإجراءات القانونية اللازمة للورش المتبقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية محافظ الإسماعيلية نقل الورش مجمع الورش الحرفية محافظ الإسماعیلیة الورش الحرفیة مجمع الورش
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية: غرفة عمليات لمتابعة تعديات البناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية على ضرورة التصدي الحازم لكافة أشكال التعديات المخالفة، مع استمرار حملات الإزالة الفورية خلال فترة الإجازات والعطلات الرسمية.
وأكد أنه تم تشكيل غرفة عمليات مركزية بالمحافظة للمتابعة اللحظية لأي تعديات مخالفة، مع إعداد تقارير يومية والتأكد من إحالة جميع المخالفات للنيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
كما وجّه المحافظ رؤساء الوحدات المحلية بمتابعة سير العمل بمنظومة التصالح على مخالفات البناء، والتواجد الميداني بالمراكز التكنولوجية لضمان انتظام العمل وتيسير الإجراءات على المواطنين، مع إعداد بيان شامل باحتياجات المراكز التكنولوجية لتسريع وتيرة الإنجاز في هذا الملف المهم.