أنجلينا جولي تتألق في حفل جوائز المحافظين برفقة ابنها نوكس جولي بيت .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
خاص
شهدت قاعة راي دولبي في لوس أنجلوس ليلة 17 نوفمبر 2023، حفل توزيع جوائز المحافظين السنوي (Governors Awards) في نسخته الـ15، الذي أقيم تحت رعاية أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة.
الحفل الذي حضره العديد من نجوم هوليوود كان فرصة لتكريم أبرز المبدعين في صناعة السينما، وفي مقدمتهم النجمة العالمية أنجلينا جولي التي استطاعت كالعادة أن تسرق الأنظار.
جولي تألقت بفستان طويل من اللونين الذهبي والكريمي، مزيّناً بعقد ألماس ضخم وأقراط فضية متدلية، مما أبرز جمالها وأناقتها على السجادة الحمراء. إلا أن الظهور الأكثر لفتاً كان لابنها، نوكس جولي بيت، الذي رافق والدته في هذا الحدث الكبير.
الشاب البالغ من العمر 16 عامًا لفت الأنظار بطوله الذي بات قريبًا من طول والدته، مع قصة شعر قصيرة وبدلة رسمية أنيقة. وكان هذا الظهور الأول له في حدث عام منذ ثلاث سنوات، حيث كان آخر ظهور له في عرض فيلم “Eternals” في لندن عام 2021.
من المعروف عن أنجلينا جولي حرصها على اصطحاب أحد أبنائها في المناسبات الهامة، إذ ظهرت مؤخرًا مع زهارا وباك ومادوكس في عرض فيلم “ماريا” في نيويورك، إلا أن نوكس لم يكن حاضراً في تلك المناسبة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/g9vyME6GpwYWb4hb.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنجلينا جولي نوكس جولي بيت
إقرأ أيضاً:
أم "زومبي" تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة "ميرور"، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، "حافية القدمين"، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: "يداها ملطختان بالدماء!"، قبل أن يسأل الأم: "من بالداخل أيضاً"، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة " القانون والجريمة " أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: "كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته".
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.