صورة تعبيرية (مواقع)

أكدت خبيرة علم الحشرات والباحثة الكويتية الدكتورة، جنان الحربي، أن العلم أثبت أن "بول الإبل" لا يشفي من أي مرض.

وفي التفاصيل، أضافت خلال تصريحات صحفية: "وايد ناس يعتقدون أن بول الإبل يشفي من أمراض كثيرة منها السرطان، ولكن هذا البول لا يعالج السرطان، كما أنه يحتوي على بكتيريا وميكروبات تضر صحة الإنسان".

اقرأ أيضاً وسيم يوسف يكشف عن نصيحة أكبر أطباء أمريكا لعلاجه من السرطان.. غير متوقع 19 نوفمبر، 2024 روسيا توسع نطاق استخدام السلاح النووي لمواجهة التهديدات المتصاعدة.. تطورات مرعبة 19 نوفمبر، 2024

وقالت: "العلاج ب" بول الإبل" هو خرافة وأكذوبة، وأتمنى الناس الذين لديهم مشاكل صحية وخاصة مرض السرطان يتوجهون إلى المراكز الصحية لأخذ العلاج المناسب".

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: السرطان سرطان

إقرأ أيضاً:

كاتبة فلسطينية: وقف إطلاق النار لن يشفي جراح غزة

قالت الكاتبة الفلسطينية رؤى شملخ في مقال نشره موقع موندويس الأميركي إن المجتمع الدولي يختزل غزة في بعض مشاهد المعاناة التي تظهر في عناوين الأخبار، لكن الحقيقة أكثر تعقيدا بكثير، لأن وراء كل خبر إنسانا يعيش آلاما لا يمكن تخيلها.

وذكرت شملخ أن نزيف الدماء قد يتوقف، والجثث قد تُرفع من الشوارع، لكن ما عاشه سكان القطاع المحاصر لن يُمحى من ذاكرتهم حتى إن مضى العالم قُدما معتقدا أنه قد حلّ المشكلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دينيس روس: لدى ترامب فرصة تاريخية لإعادة تشكيل الشرق الأوسطlist 2 of 2إندبندنت: أرقام تكشف تفاصيل تكلفة الحرب الإسرائيلية على غزةend of list

وتابعت أن وقف إطلاق النار الذي يحتفل به العالم ليس سوى محاولة يريد من خلالها أن يشعر بأنه فعل ما يكفي لإرضاء ضميره، لكنه من وجهة نظر الفلسطينيين لا يعدو أن يكون "استراحة صغيرة" في خضم معاناة لا تنتهي.

وقالت الكاتبة -وهي من أصل فلسطيني ومن سكان حي الشيخ عجلين في قطاع غزة- إن حيها على سبيل المثال كان عالما قائما بذاته، لكنه الآن لم يعد موجودا إلا في ذاكرتها، ولم يبق منه سوى أطلال.

وتابعت أن الاحتلال الإسرائيلي لم يكتفِ بالقتل وبتفجير المباني، بل سيطر على الشوارع والمزارع وحتى المقابر، وحولها إلى "مناطق عسكرية"، فضاع المكان الذي كان يحمل تاريخا وهوية، ودُفن تحت الأنقاض في عملية تدمير للذاكرة والمنازل والعائلات والتاريخ.

إعلان

واعتبرت أن هذا التدمير والطمس ليس مجرد أثر جانبي للحرب، بل هو جهد مقصود لقطع الروابط بين الفلسطينيين وأرضهم، وتجريدهم من هويتهم، حتى يصبحوا ضحايا بلا وجوه ولا أسماء، وتضيع قصة غزة الحقيقية بين الأنقاض، وتطغى الحسابات السياسية على معاناة البشر.

كل ذلك يحوّل معاناة الفلسطينيين -حسب تعبيرها- إلى رواية سهلة الهضم بالنسبة للرأي العام العالمي، بينما يتم إخفاء الخسائر الأكبر والأخطر تحت أكوام الهدم.

مقالات مشابهة

  • دليك الشامل إلى الندوب.. أنواعها وطرق علاجها
  • أبو غميقة: توقف علاج مرضى ضمور العضلات يهدد حياة 69 طفلاً
  • رئيس منظمة مرضى ضمور العضلات: علاج المرضى متوقف رغم وعود الحكومة
  • مستشفى بالبصرة تُحدث نقلة نوعية في علاج السرطان
  • تفاصيل الاشتراك في خدمة الأقارب بمشروع علاج الصحفيين
  • علاج السرطان باستخدام أدوية القمل .. دراسة توضح
  • هل اقترب موعد ابتكار علاج لمرض «ألزهايمر»؟
  • عادات خاطئة في علاج الإنفلونزا قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة
  • دراسة جديدة: السمنة تزيد من خطر مضاعفات السرطان لدى الأطفال
  • كاتبة فلسطينية: وقف إطلاق النار لن يشفي جراح غزة