«مياه سوهاج» تطلق مسابقة السلامة المهنية وتأمين بيئة العمل بمشاركة 116فريقًا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أطلقت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة بسوهاج، مسابقة تنمية مهارات السلامة والصحة المهنية والتي شملت 8 مجالات وهي «التعامل مع تسرب غاز الكلور أسطوانة سعة 1 طن، والتعامل مع تسرب غاز الكلور أسطوانة سعة 65 كيلوجرامًا، والمهارات الفردية للكلور، ومحترفي التعامل مع تسرب الكلور والتعامل بأمان داخل الأماكن المغلقة، والمهارات الفردية للسيبيا، ومحترفي العمل بأمان داخل الأماكن المغلقة، والتعامل مع الحريق».
وقال المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، إن الهدف من هذه المسابقة تنمية مهارات العاملين في مجال السلامة والصحة المهنية بالإضافة إلى تأمين بيئة العمل؛ حفاظا على حياتهم من مخاطر العمل.
مدة المسابقة بمياه سوهاجوأوضح اللواء مصطفى كامل مساعد رئيس مجلس الإدارة لشئون الموارد البشرية والمراجعة الداخلية، أنه تعقد فعاليات المسابقة في الفترة من 15 أغسطس حتى 6 سبتمبر المقبل من العام الجاري، مشيرًا إلى أنه يشارك في مجال التعامل مع تسرب غاز الكلور أسطوانة سعة 1 طن 19 فريقًا وفي مجال التعامل مع تسرب غاز الكلور أسطوانة سعة 65 كجم 11 فريقًا وفي مجال منافسات المهارات الفردية للكلور يشارك 30 متسابقًا وفي مجال منافسات محترفي التعامل مع تسرب الكلور 3 فرق ويشارك في مجال التعامل بأمان داخل الأماكن المغلقة 16 فريقًا وفي مجال منافسات المهارات الفردية للسيبيا 16 مشاركًا وفي مجال منافسات محترفي العمل بأمان داخل الأماكن المغلقة 3 فرق وفي مجال التعامل مع الحريق يشارك 18 فريقًا بإجمالي 116 فريقًا يشارك بهم 305 متسابقين في 8 منافسات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه سوهاج محافظة سوهاج سوهاج فریق ا
إقرأ أيضاً:
بيئة أبوظبي تطلق برنامجاً للقياس والإبلاغ والتحقق من الانبعاثات الكربونية
أطلقت هيئة البيئة في أبوظبي، برنامجاً للقياس والإبلاغ والتحقُّق من الانبعاثات الكربونية وفقاً للمعايير الدولية، بهدف دراسة آليات تسعير الكربون وإمكانية تطبيقها، كخطوة محورية لمعالجة انبعاثات الكربون والتغيُّر المناخي في إمارة أبوظبي.
وحققت الهيئة تقدُّماً كبيراً في دراسة آليات إدارة الكربون وتداوله، وإمكانية تطبيقها كخطوة محورية لمعالجة انبعاثات الكربون والتغيُّر المناخي في إمارة أبوظبي والإمارات، وتمثِّل هذه الجهود خطوة مهمة في مواءمة سياسات أبوظبي مع أفضل الممارسات الدولية، وتعزيز التزام الدولة بتحقيق أهدافها المناخية الوطنية والعالمية.وتهدف هذه الخطوة إلى تسريع التحوُّل نحو اقتصاد منخفض الكربون ودعم القطاعات التي يصعب إزالة الكربون منها، إذ استثمرت الهيئة في هذا المجال على مدى الأعوام الماضية وخلال التحضير لمؤتمر الأطراف "كوب 28"، موارد كبيرة بالتعاون مع شركائها على المستويين الاتحادي والمحلي، إضافة إلى القطاع الخاص.
وأظهرت الدراسات التي أجرتها هيئة البيئة - أبوظبي أنَّ إنشاء نظام محلي لتسعير الكربون يمكن أن يدعم الصناعات، خاصة القطاعات الصناعية التي تنتج أكبر قدر من الانبعاثات.
ويوفِّر هذا البرنامج الأساس لتتبُّع دقيق لانبعاثات الغازات الدفيئة، ما يمهِّد الطريق لتطبيق آلية فعّالة لإدارة الكربون تُسهم في تحقيق أهداف الاستدامة البيئية.
ويهدف البرنامج إلى توحيد وتحسين جودة تقارير جرد انبعاثات الغازات الدفيئة في قطاعات الصناعة والطاقة في إمارة أبوظبي، ومواءمة الجهود المحلية مع أفضل الممارسات العالمية، لتعزيز القدرة التنافسية الدولية، وإدارة الانبعاثات على المدى الطويل، ودعم الابتكار التقني وتعزيز الجهود المبذولة لتحقيق أهداف أجندة التغيُّر المناخي العالمية في المنطقة.
ويوفِّر البرنامج بيانات موثوقة تلبّي المتطلبات المناخية العالمية، مثل تلك التي حدَّدتها اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيُّر المناخ، وينسجم مع إطار الشفافية المعزّز لاتفاقية باريس، ومع الاتفاقيات الدولية بشأن المبادرات الهادفة للتخفيف من آثار التغيُّر المناخي، ويعزِّز من نتائج اتفاق الإمارات المعتمد في مؤتمر الأطراف "كوب 28".
ويتطلَّب البرنامج أن تُراقِب المنشآت الكبرى، التي تنتج عنها انبعاثات كربونية عالية، انبعاثاتها وتبلِّغ عنها مع التحقُّق منها سنوياً عبر طرف ثالث، على أن يُسلَّم أوَّل التقارير في 2026.