جريمة قتل على يد طفل بعمر 9 أعوام
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
لقي طفل مصرعه بعد اصابته بعيار ناري في الرأس على يد طفل يبلغ من العمر 9 أعوام في منزلهم برفقة شخص بالغ؛ وتعتبر من جرائم القتل الشنيعة لطفل بعمر 6 أعوام.
وأبلغت الشرطة في ولاية فلوريدا، بأنها نقلت الطفل المصاب إلى المستشفى، لكن للأسف ماتت بشكل "مفجع".
وأوضحت الشرطة، أن لم يتم توجيه اتهامات ضد الشخص البالغ ولم تحدد الشرطة الأشخاص المتورطين، مشيرةً إلى أن الشخص البالغ الذي كان حاضرا اقتيد للاستجواب.
من جانبه، قال ممثل عن مستشفى الأطفال في نيشن وايد إن "الآباء لا يفعلون ما يكفي لمنع الأطفال من الوصول إلى أسلحتهم".
وأضاف: "إذا كان طفلك سيذهب لزيارة منزل أحد الأصدقاء أو منزل أحد الأقارب، فاستمر في طرح السؤال:" هل توجد أسلحة نارية في المنزل؟ وإذا كانت موجودة، فكيف يتم تخزينها".
والجدير بالذكر أن الطفل الذي ارتكب الجريمة يبلغ من العمر9 أعوام، استعمل سلاح ناري من المنزل ليرتكب جريمة قتل لطفل بعمر ال 6 أعوام.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
في أول أيام رمضان.. العثور على طفلة مقتولة في تونس
هزت جريمة مروعة راحت ضحيتها طفلة تبلغ من العمر 6 أعوام الشارع التونسي، حيث عثرت الجهات الأمنية على جثة الطفلة تحمل آثار اعتداء بآلة حادة بعد إبلاغ أهلها باختفائها السبت الماضي.
وفي التفاصيل، أفادت "موزاييك إف إم" بتعهد قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية في تونس بالبحث في ملابسات وفاة الطفلة زينب الطرخاني البالغة نحو 6 أعوام، بإحدى ضواحي العاصمة تونس.
ووفق المعطيات الأولية المتوفرة، فإن عائلة الطفلة أعلموا عن غيابها منذ إفطار أول أمس السبت في ظروف وملابسات مجهولة.
وحسب المعطيات فقد تمكنت الوحدات الأمنية، الأحد، من العثور على جثة الطفلة ليتم إعلام ممثل النيابة العمومية الذي توجه إلى المكان رفقة قاضي التحقيق وتم إجراء المعاينات الأولية التي بينت وجود آثار عنف واعتداء على جسد الطفلة التي يشتبه في تعرضها للاعتداء بواسطة آلة حادة.
وفتح القضاء التونسي بالمنطقة تحقيقا في الحادثة مع الاحتفاظ بشخص يقطن غير بعيد عن منزل عائلة الطفلة، على ذمة التحقيق.
ونشرت صفحات محلية تونسية صورة الطفلة ومعلومات أولية تقول إن الطفلة "رافقت شخصا مختلا عقليا كانت تلعب معه في كثير من الأحيان وتم العثور عليها في سطح منزله مقتولة".