موقع 24:
2025-03-26@14:35:19 GMT

طلبت 100 مليون دولار!.. تعثر إنتاج فيلم عن حياة مادونا

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

طلبت 100 مليون دولار!.. تعثر إنتاج فيلم عن حياة مادونا

بعدما كانت تحّضر له لأكثر من 4 سنوات، اختلفت نجمة البوب الأمريكية مادونا مع منتجي فيلم سيرتها الذاتية حول ميزانيته، إذ رفضت مطلبهم بتخفيض قيمته الإنتاجية من 100 مليون دولار.

وكشف مصدر مطلع لصحيفة ديلي ميل البريطانية،  إصرار الفنانة على رفض تقليص ميزانية الفيلم استجابة لطلب المنتجين.

مهووسة بالكمال

وذكر المصدر الذي لم يكشف عن اسمه، أنّ مبلغ الـ100 مليون دولار كانت أكبر من ميزانية المنتجين الذين لم يُكشف عن هويتهم، والذين اعتبروا أن طلبها "سخيف".

وبحسب المصدر فإن مادونا  "الساعية إلى الكمال"، وليس لديها أي خطط للتراجع.

وأكد أن نجمة فيلم "إفيتا" بدأت العمل على جمع المبلغ بنفسها، لأنها تعتبر أن الإنسان يحصل على فرصة واحدة لسرد قصة حياته، فإما أن تكون كما يجب أو لا ضرورة لسردها.

ولفت إلى أن كل المحيطين بها يعرفون أنها متطلبة وتحب تقديم الأفضل، ومهووسة بالكمال، لكنها تبقى مادونا ولن تتكرر.

رفض تخفيض إنتاجية الفيلم

يأتي هذا التصريح بالتزامن مع منشور للنجمة مادونا (66 عاماً) تحدثت فيه عن هذا الخلاف بشكل عام عبر منشور أمس الأحد عبر حسابها على إنستغرام الذي يتابعه شخص.

وفيما لم تكشف عن المبلغ الذي تتمسك به لإنتاج فيلمها، شرحت في منشور مطول أسباب رفضها تقليص ميزانية فيلمها الذي كانت تشارك في كتابته وإخراجه منذ 4 أعوام.

وقالت إنه بعد كفاح لعدة أيام في لوس أنجليس، والاستماع إلى المنتجين والوكلاء أخبروها بأنها لن تتمكن من إنتاج فيلمها، وطالبوها بتقليص ميزانية الفيلم، والتفكير على نطاق أصغر.

وأكدّت أنها رفضت مطلبهم لأنهم "لا يدركون أن كل شيء في حياتها يشكل تحدياً قائماً بذاته، ولم تمر برحلات سهلة".

وأكدت أن الصعاب التي واجهتها، والحياة غير الطبيعية التي سارت على أشواكها، تدفعها إلى التفكير خارج الصندوق، لذلك لجأت إلى أصدقائها الذين ناصروها ومنحوها الطاقة للمتابعة، إيماناً بقاعدة أن "الفن يعادل البقاء".

      عرض هذا المنشور على Instagram      

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Madonna‎‏ (@‏‎madonna‎‏)‎‏


إنتاج الفيلم بنفسها

بالمقابل، ذكر مصدر آخر للصحيفة عن عرض شركة "يونيفرسال ستوديوز" سيناريو فيلم يسرد حياتها، لكنها رمته في القمامة، وعندما قدّمت نصاً تعتبره ممتازاً لم يعجب المنتجين، لذلك قررت تنفيذ مشروعها بنفسها.
وأشار إلى أن مادونا تعمل حالياً على تحويل المشروع إلى مسلسل وليس إلى فيلم لأن ساعتين فقط غير كافيتين لتروي قصتها، بل إن كل حلقة ستكون عن محطة من حياتها المليئة بالتجارب  وصعوبات الشهرة والصراعات التي واجهتها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم

إقرأ أيضاً:

من تعثر في رمال غزة.. لا يمكن أن يصعد جبال اليمن!!

يحيى صالح الحَمامي

من تعثر جيشه في رمال غزة وخسر الحرب المفتوحة -إسنادها أمريكيًّا-بريطانيًّا- مع المقاومة الفلسطينية وغاصت دباباته وأقدام جيشه في غزة لا يمكن أن يصعد جبال اليمن؛ فاليمن تختلف عن بقية البلدان العربية الواقعة في شبه الجزيرة العربية، رجال وأرض مميزون عن بقية العرب، اليمن متعددة التضاريس، عصية إنسانيًّا وجغرافيًّا من حَيثُ البرية التي تحيط بالأراضي اليمنية من جميع الاتّجاهات، يحيط اليمن البحرين العربي والأحمر وصحراء الربع الخالي مما يجد الغازي صعوبة في احتلال اليمن، ومن ظن اليمن مُجَـرّد شواطئ وسهول فما يليها مرتفعات جبلية شاهقة صعبة المنال للمحتلّ.

لذلك جغرافيا وتضاريس الأرض اليمنية مختلفة جِـدًّا في الوطن العربي، جغرافيا وتضاريس الأرض “اليمن” تليها القوة والبأس الشديد في الإنسان اليمني، لذلك الأرض اليمنية دائمًا نقية وطاهرة محمية بالله ومحصنة برجالها من غزو الغزاة بقرار أبنائها من أتى إلى “اليمن” غازياً فقد أختار لنفسه النكبة والخسارة والهلاك، بل والموت مصير حتمي له.

نقول للعالم ليس لكم القدرة على غزو اليمن، فهي معروفة لا تخضع ولا تنحني بقوة السلاح، وبسالة الجيوش تتحطم في “اليمن”، وإن دخل الغازي مناطق في “اليمن” فَــإنَّه لا يحقّق الاستقرار وليس له أمن البقاء، دم جيش الغازي لن يجف من النزيف وسوف تنتزع أفئدة وتُسلب أرواح بأيدي رجال “اليمن”، لذلك كما نقول لمن تعثر في رمال غزة من أين لك القدرة على صعود جبال اليمن، نقول لقوى الاستكبار العالمية إن العدوان الأمريكي البريطاني على بلدنا مصدره الجنون الأمريكي، ليس من الحكمة، ولن تحقّقوا النجاح من العدوان على “اليمن”، العدوان على “اليمن” ليس من تقدم الدبلوماسية في سياسة “أمريكا”، العدوان على “اليمن” أتى من مصدر فشل الهيمنة ومن العجز في سياستها ومن عدم القدرة على إفشال قرار “اليمن” في العاصمة صنعاء من عملية إسناد غزة.

العدوان على بلدنا تطاول على سيادة دولة عربية تمتلك القوة والقدرة على الدفاع عن الأرض والإنسان، قرار العدوان هبل في سياسة ترامب، ونتساءل عن ما سبب مساندة “أمريكا” ومساعدتها للكيان الصهيوني المحتلّ، الذي يرتكب المجازر الوحشية بحق أبناء “فلسطين” أهو مس “إسرائيلي” شيطاني أُصيبت به قيادة “أمريكا”، جنون المهرج ترامب وجدنا جميع قراراته التي هي قابلة للسحب والطرق تنكمش أمام القوة وتتمدد مع من يخاف دونالد ترامب، والذي يذكرنا وكأنه من منجزي المهمات، دائمًا خطاباته ومؤتمراته الصحفية ومقابلاته يرمي فشل “أمريكا” وأخطائها وخسائرها على الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن.

عضلات ترامب أمام شعبه، ما لفت انتباهي أحد تصاريح المهرج دونالد ترامب والذي قال إن سبب أحداث 7 أُكتوبر كانت من فشل الرئيس بايدن ولو كان هو رئيس الولايات المتحدة الأمريكية لما حدث طوفان الأقصى، نتساءل مع المهرج ماذا قدمت من حماية للكيان الصهيوني؟ قراراتك فاشلة، ومن العدوان المباشر على “اليمن” قرارك خاطئ، ونقول لك إن قرار “اليمن” منع مرور سفن “إسرائيل” في البحرين العربي والأحمر ساري المفعول، قرار “اليمن” جبار وقوي، ومؤثر على “إسرائيل” ومؤثر على مكانتك كرئيس دولة من الدول العظمى، فشلك سوف يؤثر عليك أمام شعب ومواطني الولايات المتحدة الأمريكية.

القوات المسلحة اليمنية أطلقت الصواريخ على قطع قواتك البحرية واستهدفت عمق الكيان الصهيوني في أرض “فلسطين” المحتلّة ماذا صنعت؟ ماذا حقّقت وماذا وفرت من حماية للكيان بعدوانك على “اليمن”؛ لذلك نتساءل مع الرئيس دونالد ترامب هل يشاهد هروب وهلع وخوف المستوطنين الصهاينة من دوي صفارات الإنذار المنذرة بوصول صواريخ من “اليمن”، هل يشاهد انبطاح الجيش الصهيوني في المعسكرات، أم لا يشاهد تلك المقاطع، التي تثبت ضعفاً وذلاً راسخاً في تركيبة الإنسان اليهودي، أم لا يزال الرئيس الأمريكي يتوعد ويهدّد بالموت والفناء المبالغ فيه، وكأن مفاتيح أبواب الجحيم في يديه!

نقول للمعتوه إن “اليمن” خارج محسوبيتك، خارج حلبة المصارعة، ليس لك القدرة على مواجهة “اليمن” عسكريًّا ولا تستطيع أنت وأمثالك هزيمة اليمنيين، ولا تستطيع أن تكسب النقاط في مصارعة “اليمن”.

نقول للمعتوه لا تفتل عضلاتك الزائفة على من هو أقوى منك؛ لأَنَّك لا تستطيع أن تحصل على الحزام الأسود، قرارات ترامب وآماله المحطمة هي مُجَـرّد وهم وأضغاث أحلام، ترامب جندي يعمل لصالح “إسرائيل”، سقوطها حتمي، يرتبط سقوطها بسقوط هيمنة “أمريكا” في الوطن العربي، نقول لأمريكا لا تحاول بعدوانها إركاع “اليمن” ولا تخاطر بجيشها وأموالها في معركة قد خسرت من قبلها إمبراطوريات، لقد خسر عملاؤكم في حرب “اليمن” وأنتم من تشرفون على عملياتهم العسكرية، وفشل عملائها ناتج عن فشل أسلحة “أمريكا” باهظة الثمن، نقول لترامب كلمة من مواطن يمني بسيط عدوانكم على “اليمن” فاشل، هذه اليمن قوية بالله وعصية برجالها الأبطال “فاليمن” قلعة وعزرائيل باب أسوارها.

مقالات مشابهة

  • ما المبلغ الذي سيحصل عليه الفائز بكأس العالم للأندية 2025؟
  • 125 مليون دولار جائزة بطل كأس العالم للأندية
  • 125 مليون دولار "هدية" بطل مونديال الأندية
  • السودان: 5.4 مليون طن إنتاج الذرة.. و470 ألف طن “قمح”
  • «خطوة حياة» تسجل 39 مليون خطوة خيرية منذ انطلاقها في رمضان
  • بُرئ بعد سجنه 46 سنة.. ياباني يحصل على 1.3 مليون دولار
  • الكنيست يصادق على ميزانية 2025 وينقذ حكومة نتنياهو من السقوط
  • مخابز القاهرة: إنتاج يومي يتجاوز 1.5 مليون رغيف من الخبز المدعم والسياحي
  • سنو وايت يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية
  • من تعثر في رمال غزة.. لا يمكن أن يصعد جبال اليمن!!