أسفرت مسابقة «مطبخ إسنا» عن فوز 3 سيدات، في المرحلة النهائية من المسابقة التي نظمها مشروع الاستثمار في السياحة المستدامة والمتكاملة، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار ووزارة التعاون الدولي ومحافظة الأقصر، بدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

أسماء الفائزات وأكلاتهن

وفازت كل من ضحى محمود أنور علي الصحابي، بالمركز الأول بأكلة فتة عدس وشوربة عدس أصفر، فيما فازت صفاء مختار عبد الحارس، بأكلة قرطم وسلطة طماطم وبتنجان، وفازت مروة محمد أحمد، بالمركز الثالث، بأكلة ويكة وسلطة طماطم وبتنجان.

جوائز الفائزات 

وجاءت جوائز السيدات الفائزات على النحو التالي: الفائز بالمركز الأول سيحصل على جهاز للمطبخ، وسيحصل الفائز بالمركز الثاني على أدوات للمطبخ، وسيحصل الفائز بالمركز الثالث على كتاب للطبخ.

وأوضحت لجنة تحكيم المسابقة، أن السيدات الفائزات بالمراكز الثلاثة الأولى، هن اللاتي استطعن أن يبرهن على مهاراتهن في إعداد الأطباق الأصيلة للمدينة بشكل استثنائي، إذ تُعَدُّ هذه المسابقة فرصة فريدة من نوعها للسيدات في إسنا لإظهار مواهبهن ومهاراتهن في فن الطبخ، كما تُعَدُّ فرصة للاستثمار في السياحة المستدامة والترويج لثقافة المدينة وأطباقها التراثية، فالسائحون يزورون مصر للاستمتاع بتجربة وخبرة تراث مصر الثقافي المادي وغير المادي.

وكانت قد أُقِيمَتْ المرحلة الأولى يوم الأربعاء الموافق 2 أغسطس، وشاركت فيها 39 سيدة من خلال تقديم 60 وصفة طبخ تراثية، وأعدت المُشاركات تشكيلة متنوعة من الأطباق التراثية التي تتميز بها المدينة، أما المرحلة النهائية، فُقِدْ أُقِيمَتْ أمس، بمشاركة 13 سيدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأقصر إسنا

إقرأ أيضاً:

الفائز في مسابقة «تبيان للقرآن»: حفظته في سن الـ6.. وأحرص على الورد اليومي

قال الطبيب أحمد يسري، الفائز بالمركز الأول في حفظ القرآن بمسابقة التبيان الدولية الأمريكية، إنه ختم حفظ القرآن في سن 15 عاماً، وبدأه في سن الـ6 سنوات، وبعدها قرأه بالتجويد والترتيل، وتعلم أحكام التلاوة في عمر 18 عاماً وشارك في مسابقة دولية لأول مرة في هذا الوقت، مشيرا إلى أنه كان طالباً في الفرقة الثانية بكلية الطب البشري، وجاء ذلك خلال تصريحاته في مداخلة هاتفية على القناة الأولى.

أهمية العمل بالقرآن كي يتثبت في القلوب

وأضاف في مداخلته الهاتفية «رحلتي مع القرآن لم تنته بالحفظ، ولكن استكملتها بتعلم القراءات وإتقان إحكام التلاوة والتجويد، أنا أحد أبناء قرية بمدينة الإسماعيلية، تسمى قرية الظاهرية وهي مسقط رأسي وتتبع مركز التل الكبير، وفي البداية والديَّ أرسلوني لكتاب القرية للبدء في حفظ القرآن وتعلم اللغة العربية، وكنا نكتب القرآن ونحن صغار للمساعدة على الحفظ والمراجعة قبل عرض الحفظ على شيخ الكتاب، والكتابة تكون رسم كما بالمصحف والكتابة مع تكرار الحفظ من أكثر الوسائل المساعدة في ترسيخ الحفظ وأوصي بها».

وأكد على أهمية العمل بالقرآن كي يتثبت في القلوب، «علينا أن نعمل بالقرآن وأن يؤثر في الشخصية وينميها ليكون الإنسان متزن وطني معتدل متميز في عمله وخادم لمجتمعه وهذه الثمرة الحقيقية للقرآن»، مستشهداً بقوله تعالى: «ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم»، «وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيماناً»، «كتاب أنـزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته».

أهمية المداومة على القراءة

وشدد على أهمية مداومة القراءة لأن الحفظ والختم في سن مبكرة للقرآن يتطلب مراجعة دورية، مختتماً تصريحاته بالتوصيات التالية: «كنت أصلي بالناس وأراجع قبل دخول المسابقات ولي ورد مع القرآن ثابت لا ينقطع، على الأقل جزء يومياً أخصص له وقت وقراءته لا تزيد على 40 دقيقة فقط، ومهما كانت موهبتك وذاكرتك لو تركت القرآن ستنساه ومن يريد اتقانه لابد من ورد يومي».

مقالات مشابهة

  • الفائز في مسابقة «تبيان للقرآن»: حفظته في سن الـ6.. وأحرص على الورد اليومي
  • طبيب مصري يفوز بالمركز الأول في حفظ القرآن بمسابقة التبيان الدولية
  • مسابقة "يوني جرين" تختار 5 فرق من شباب رواد الأعمال في جامعة النيل
  • فتح باب المشاركة في «مسابقة الكتابة الإبداعية»
  • تنظيم الاتصالات يفتح باب التقديم في مسابقة مشاريع التخرج لعام 2023/2024
  • مباحث التموين بالأقصر تضبط 3 أطنان دقيق مدعم قبل بيعها بالسوق السوداء
  • المجلس الإماراتي لكتب اليافعين يفتح باب المشاركة في “مسابقة الكتابة الإبداعية”
  • ختام فعاليات مسابقة القيصر للقصة القصيرة جدا الدولية
  • «الثقافة»: مدّ فترة التقدم لـ مسابقة العزف ورقص الباليه حتى 15 أغسطس
  • معلومات تراثية وذكريات