بدأت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج مسابقة تنمية مهارات السلامة والصحة المهنية والتى تشمل عدة 8 مجالات وهى التعامل مع تسرب غاز الكلور أسطوانة سعة 1 طن والتعامل مع تسرب غاز الكلور أسطوانة سعة 65 كجم والمهارات الفردية للكلور ومحترفى التعامل مع تسرب الكلور والتعامل بأمان داخل الأماكن المغلقة والمهارات الفردية للسيبيا ومحترفى العمل بأمان داخل الأماكن المغلقة والتعامل مع الحريق.

وقال المهندس محمد صلاح الدين عبدالغفار، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، إن الهدف من هذه المسابقة تنمية مهارات العاملين فى مجال السلامة والصحة المهنية وتامين بيئة العمل حفاظا على حياتهم من مخاطر العمل.
وأوضح اللواء مصطفى كامل مساعد رئيس مجلس الإدارة لشئون الموارد البشرية والمراجعة الداخلية ورئيس اللجنة العليا للإشراف على المسابقة انه تعقد فعاليات المسابقة فى الفترة من 15 أغسطس حتى 6 سبتمبر القادم من العام الجارى ويشارك فى مجال التعامل مع تسرب غاز الكلور اسطوانة سعة 1 طن 19 فريقا وفى مجال التعامل مع تسرب غاز الكلور اسطوانة سعة 65 كجم 11 فريقا وفى مجال منافسات المهارات الفردية للكلور يشارك 30 متسابقا وفى مجال منافسات محترفى التعامل مع تسرب الكلور 3 فرق .

وبحسب كامل يشارك فى مجال التعامل بامان داخل الاماكن المغلقة 16 فريقا وفى مجال منافسات المهارات الفردية للسيبيا 16 مشاركا وفى مجال منافسات محترفى العمل بامان داخل الاماكن المغلقة 3 فرق وفى مجال التعامل مع الحريق يشارك 18 فريقا بإجمالى 116 فريقا يشارك بهم 305 متسابقين فى 8 منافسات.
وأشار اللواء احمد ابو حساب مستشار الشركة لشئون السلامة والصحة المهنية أن فعاليات المسابقة تتم بمركز تدريب السلامة والصحة المهنية الذى تم تأسيسه على أحدث النظم لتدريب العاملين ورفع كفائتهم وانه شارك فى اليوم الأول ٦ فرق للتسابق حول التعامل مع اسطوانات غاز الكلور ١ طن وأن كل فريق يضم ٦ مشاركين يمثلون محطة مياه البلينا السطحية ومحطة مياه سوهاج غرب ومحطة مياه المراغة السطحية ومحطة معالجة صرف صحى الكولا ومحطة مياه اخميم السطحية ومحطة مياه مزاتا والشيخ جبر المدمجة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إجمالي أسطوانة الشرب والصرف الصحى الداخلية الحريق تنمية مهارات السلامة والصحة المهنیة ومحطة میاه

إقرأ أيضاً:

بيل غيتس يكشف عن 3 مهن آمنة في عصر الذكاء الاصطناعي

يشهد العالم اليوم تسارعًا غير مسبوق في تقدم الذكاء الاصطناعي، مما يفتح أمام الصناعات فرصًا جديدة بينما يثير في الوقت نفسه مخاوف بشأن تأثيره على سوق العمل.

العديد من الناس يعبرون عن قلقهم من أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى استبدال العديد من الوظائف، مما سيسبب تحولات كبيرة في هيكل سوق العمل العالمي.

وفقاً لموقع "THE TIMES OF INDIA"، أعرب بيل غيتس، الملياردير ورائد الأعمال التكنولوجي، عن رأيه في هذا الجدل المتزايد، محذرًا من أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى جعل العديد من الوظائف قديمة خلال السنوات المقبلة.

ومع ذلك، أشار غيتس إلى ثلاث مهن تبقى، حتى الآن، محصنة نسبيًا من الأتمتة التي يدفعها الذكاء الاصطناعي. هذه المجالات، وهي البرمجة، إدارة الطاقة، وعلم الأحياء، تتطلب مهارات إنسانية فريدة مثل القدرة على حل المشكلات، الإبداع، والقدرة على التكيف، وهي مهارات لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تقليدها بشكل كامل.

ثلاث وظائف لا يمكن للذكاء الاصطناعي استبدالها وفقًا لبيل غيتس:




المبرمجون: مهندسو الذكاء الاصطناعي


يرى بيل غيتس أن مهنة البرمجة تعد من المهن التي لا تزال في مأمن نسبيًا من التهديدات التي يشكلها الذكاء الاصطناعي. ورغم أن الذكاء الاصطناعي قادر على المساعدة في بعض المهام البسيطة مثل كتابة الأكواد أو تصحيح الأخطاء، إلا أن تطوير البرمجيات يتطلب مهارات معقدة في حل المشكلات، بالإضافة إلى الإبداع وفهم عميق لاحتياجات البشر.

اقرأ أيضاً.. "آخر اختبار للبشرية".. التحدي الأخير أمام الذكاء الاصطناعي لاجتياز قدرات البشر

أخبار ذات صلة المفوضية الأوروبية تستثمر 1.3 مليار يورو في الذكاء الاصطناعي جوجل تطرح ميزات ذكية لرحلات صيفية مثالية


المبرمجون هم من يبتكرون ويصممون الأنظمة التي يعتمد عليها الذكاء الاصطناعي نفسه، وهي مهمة تتطلب أكثر من مجرد قدرات تقنية، بل تتطلب أيضًا فهماً دقيقًا للبيئات المعقدة التي يصعب على الآلات التعامل معها بمفردها.


إدارة الطاقة: قيادة مستقبل الاستدامة


المجال الآخر الذي ذكره غيتس هو إدارة الطاقة. مع التحولات العالمية نحو الطاقة المستدامة، تظل الحاجة إلى الإشراف البشري أمرًا بالغ الأهمية.

يستطيع الذكاء الاصطناعي تحسين استهلاك الطاقة، التنبؤ بالطلب، وإدارة الموارد، لكنه لا يستطيع تفسير البيانات المعقدة واتخاذ القرارات الأخلاقية حول استدامة الطاقة.

 





إضافة إلى ذلك، يلعب الخبراء البشريون دورًا أساسيًا في التعامل مع السياسات التنظيمية والبيئة القانونية المتعلقة بالطاقة، وهي جوانب تتطلب مهارات تفاوض واتخاذ قرارات بشرية لا يمكن للذكاء الاصطناعي محاكاتها.


علم الأحياء: التحديات الإنسانية في الأنظمة البيولوجية


أخيرًا، يسلط غيتس الضوء على مجال علم الأحياء، الذي لا يزال يتطلب المهارات الإنسانية بشكل كبير. رغم أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في تحليل البيانات البيولوجية الضخمة، محاكاة العمليات البيولوجية، واقتراح العلاجات الطبية، إلا أن إدارة وتعقيد الكائنات الحية، سواء في علم الوراثة أو الطب أو البيئة، يحتاج إلى حدس بشري وفهم دقيق للمواقف التي تتسم بالتحولات المستمرة.

بالإضافة إلى ذلك، يتطلب التعامل مع القضايا الصحية والبيئية اتخاذ قرارات معقدة لا يستطيع الذكاء الاصطناعي اتخاذها بمفرده.

 

اقرأ أيضاً.. عصر جديد يبدأ.. "كيرال" أول نموذج للذكاء الاصطناعي يقرأ العقل


يؤكد غيتس أن الذكاء الاصطناعي سيغير بلا شك ملامح سوق العمل في المستقبل، لكنه يشير إلى أن هناك مجالات وظيفية تظل بحاجة إلى المهارات البشرية الأساسية مثل الإبداع، التفكير النقدي، والقدرة على التكيف.

حتى في المجالات التي يتطور فيها الذكاء الاصطناعي بسرعة، ستظل الحاجة إلى التدخل والإشراف البشري أمرًا حيويًا في المستقبل القريب.


إسلام العبادي(أبوظبي)

مقالات مشابهة

  • استعدادًا لعيد الفطر.. متابعة ضغوط مياه الشرب وسير العمل بمحطات كفر الدوار
  • استمرار أعمال إصلاح كسرين بشبكة مياه الشرب بشارعين في بني سويف
  • سكرتير عام مساعد بني سويف يشرف علي إصلاح كسرين بشبكة مياه الشرب
  • السكرتير المساعد يتابع أعمال إصلاح كسرين بشبكة مياه الشرب بمدينة بني سويف
  • مياه الفيوم ترفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الفطر المبارك
  • بهدف تحسين واقع مياه الشرب في مدينة حمص… خط معفى من التقنين لمحطة مياه دحيريج
  • جامعة أسيوط تطلق مسابقة لطلاب التربية النوعية لاختيار أفضل تصميم وعلامة تجارية لمنافذ بيع بالمحافظة
  • بيل غيتس يكشف عن 3 مهن آمنة في عصر الذكاء الاصطناعي
  • أول ولاية أميركية تحظر إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب
  • رئيس مياه القناة يتفقد انتظام العمل بالمحطات استعدادا لعيد الفطر