تقدم 3680 متسابق.. العليا لـ بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم تُعلن موعد نتائج المؤهلين للتصفية المحلية
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
انتهت اللجنة العليا المنظمة لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني في دورتها الثامنة، من التصفية الأولية الأولى للمقاطع الصوتية المرسلة لها من المشاركين في المسابقة، والتي وصل عددهم إلى 3680 مقطعًا صوتيًا في جميع فروع المسابقة.
تقام المسابقة في دورتها الثامنة تحت رعاية الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وتحمل أسم الشيخ محمد صديق المنشاوي رحمه الله، وتقام تحت رعاية اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد ورئيس اللجنة العليا المنظمة، وتقام المسابقة في فروع: حفظ القرآن كاملا بروايتين، والإنشاد والابتهال الديني، والناشئة، والأصوات الحسنة، وهناك فرع تم استحداثه للعام الأول وهو من أصعب الفروع وهو الحافظ المتفقه.
وأعلن الدكتور عادل مصيلحي المدير التنفيذي والمشرف العام علي المسابقة أن التصفيات الأولية توصلت إلى اختيار 1000 متسابق في جميع الفروع، وأشار إنه يجري الآن تصفية الـ 1000 متسابق، وذلك لاختيار المؤهلين للتصفية المباشرة أمام اللجنة في محافظة بورسعيد.
وحددت اللجنة أيام 10 و11 و12 من شهر ديسمبر القادم لاجراء الاختبار النهائي، وذلك أمام لجنة التحكيم المكونة من: الدكتور عبد الكريم صالح رئيس لجنة مراجعة المصحف بالأزهر الشريف، والقارئ العالمي عبد الفتاح الطاروطي، والدكتور حسام صقر قائد فريق الانشاد بالأوبرا، والدكتور أحمد عبده منشد العرب، كما حددت اللجنة يوم الإثنين القادم الموافق 25-11-2024 للإعلان عن أسماء المتسابقين الذي وقع عليهم الاختيار للمشاركة في التصفيات المباشرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاختبار النهائي الدكتور مصطفى مدبولى الشيخ محمد صديق المنشاوي لحفظ القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
«المقرئ عمر الشرقاوي»: 7 مقامات موسيقية تُستخدم في تلاوة القرآن الكريم
قال المقرئ عمر الشرقاوي، إن المقامات الموسيقية تستخدم في قراءة القرآن الكريم، مشيرًا إلى أنه تعلم من القراء القدامى بأن هناك 7 مقامات موسيقية تستخدم في قراءة القرآن الكريم.
ولفت المقرئ عمر الشرقاوي دخل إلى عالم تلاة القرآن الكريم في عمر الـ10 سنوات، خاصة وأنه نشأ في منطقة تضم العديد من القراء، مشيرًا إلى أن إمام المسجد هو من حببه في القراءة بصورة كبيرة، خاصة وأن صوته كان جميلاً للغاية.
وأضاف "الشرقاوي"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج"المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن القراء في الماضي كانوا يُعلمون الطلاب قصة المولد النبوي الشريف، وهذه القصة تروى وتحتوي على أبيات إنشادية، ولهذا كان كل قاريء حافظ القرآن حافظ لقصة المولد النبوي في نفس الوقت.