سيدة تتهم أنجلينا جولي بممارسة السحر.. وتطالب بحماية قانونية منها
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
اتهمت سيدة من لوس أنجلوس النجمة العالمية أنجلينا جولي، بممارسة السحر والإضرار بحياتها، وقامت برفع قضية ضدها للتوقف عن الأمر ومعاقبتها كما وصفتها بـ "المختلة عقلية".
اقرأ ايضاًوزعمت السيدة في الدعوى القضائية التي رفعتها أن جولي كانت تضايقها من خلال استخدام أشخاص آخرين، وبحسب السيدة أن جولي كانت تلاحقها في منازلها منذ عام 2010، وطالبت السيدة بالحماية القانونية من جولي.
دخلت النجمة العالمية التي تخوض حاليًا معركة قانونية بشأن عقار مصنع نبيذ مع زوجها السابق براد بيت، في نزاع قانوني آخر، وبحسب صحيفة The Mirror، تدعي المرأة مجهولة الهوية أن جولي "مختلة عقليًا وتعاني من اضطرابات نفسية معيبة".
وزعمت السيدة أن جولي كانت تضايقها باستخدام أفراد مختلفين، قائلة إن النجمة العالمية أجرت "سحرًا" تسبب لها بـ حالات نفسية مختلفة وأوهام مرتبطة بهلاوس سمعية وبصرية.
بالإضافة إلى ذلك، زعمت المرأة أن نجمة هوليوود كانت تساعد أيضًا أحد المتاجرين بالأطفال المرتبطين بجرائم تتعلق بالتحرش.
ووصل الأمر إلى حد اتهام جولي بقتلها عدد من الأطفال وقالت: "توقفي عن ارتكاب أفعال غير قانونية.. اعترفي بحقيقة أن الناس لن يتسامحوا مع كونهم ضحايا لسلوكك".
وبحسب االمواقع العالمية طالبت المرأة المجهولة من جولي تغطية أتعابها القانونية، والتي بلغت 300 دولار.
والجدير بالذكر إلى أنه تم رفع القضية في 9 أكتوبر. ولا تزال نتيجة الجلسة غير معلنة.
كلمات دالة:أنجلينا جولي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أنجلينا جولي أنجلینا جولی أن جولی
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية خاصة تشيد بالتزام الإمارات الراسخ بحماية الأطفال
جنيف - وام
قالت مقررة أممية إن دولة الإمارات العربية المتحدة، تتخذ إجراءات صارمة لمكافحة استغلال الأطفال والاعتداء عليهم، فضلاً عن توفير الرعاية والدعم اللازمين للضحايا.
وأكدت فاطمة سينغاته المقررة الخاصة المعنية ببيع الأطفال واستغلالهم جنسياً، أمس، في بيان صدر في ختام زيارة استغرقت 11 يوماً إلى دولة الإمارات، أن الإمارات قطعت شوطاً طويلاً في تعزيز وحماية حقوق الطفل منذ الزيارة التي قامت بها المقررة السابقة عام 2009، وهناك العديد من التغييرات الإيجابية التي تتماشى مع توصياتها.
ولفتت إلى أن الحكومة وشركاءها بذلوا جهوداً كبيرة في الآونة الأخيرة، مثمنة الإنجازات الكبيرة التي تحققت بالفعل، معربة عن أملها في أن تسهم الزيارة والتقرير الذي ستقدمه في دعم جهود الحكومة لتعزيز التدابير الجارية.
وأشادت الخبيرة الدولية بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة لتحسين أطرها السياسية والقانونية والمؤسسية ذات الصلة بحماية الطفل مثل قانون حقوق الطفل لسنة 2016 «المعروف أيضاً باسم قانون وديمة»، إضافة إلى وجود العديد من الهيئات المعنية بحماية الطفل مثل مركز حماية الطفل التابع لوزارة الداخلية، ومراكز الدعم الاجتماعي، ووحدة حماية الطفل التابعة لوزارة التربية والتعليم.
وكانت المقررة الخاصة كانت قد زارت مركز الطفل في أبوظبي، ومؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، ودار الأمان لرعاية النساء والأطفال في رأس الخيمة، ومؤسسة حماية للمرأة والطفل في عجمان، ومركز كنف في الشارقة.
وأكدت سينغاته أن العديد من المؤسسات التي زارتها تمثل مراكز جامعة لعدة تخصصات وجهات تعمل في مجال حماية الطفل، وتوفر دعماً شاملاً ومتكاملاً للأطفال، ما يسهم في الحد من خطر التعرض للصدمات النفسية، معربة عن سعادتها بتطبيق هذه الممارسات الجيدة بشكل أوسع. تجدر الإشارة إلى أن المقررة الخاصة ستقدم تقريراً كاملاً إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في مارس 2026.