كتب "ملتقى التأثير المدني" عبر حسابه على منصة "إكس": "إن إستِهدافُ الإعلام الحُرّ تقويضٌ لسُلطَة الدُّستُور. هو لبنان الكيان يتعرَّضُ لإنقِضاضٍ على جيناتِه التأسيسيَّة. إن الحُريَّة ستنتصر والسِّيادةُ ستَعود، أمَّا التَّاريخُ فيُمهِل ولا يُهمِل! حمى الله لبنان".

وأرفق الملتقى  تعليقه بهاشتاغ #القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بضرورة فك القيود التي تطوق العلم اللبناني لان " لُبنَان والحُريَّة صِنوان".

   

إستِهدافُ #الإعلام_الحُرّ تقويضٌ لسُلطَة الدُّستُور.
هو #لبنان_الكيان يتعرَّضُ لإنقِضاضٍ على جيناتِه التأسيسيَّة. #الحُريَّة ستنتصر و #السِّيادةُ ستَعود،
أمَّا التَّاريخُ فيُمهِل ولا يُهمِل!
حمى الله #لبنان
#القضيّة_الّلبنانيّة pic.twitter.com/L5ygWkS7AS

— CIH Lebanon (@CIH_Lebanon) August 16, 2023    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الكوارث المناخية عطّلت تعلّم 250 مليون طفل في العالم بحسب يونيسف

الامم المتحدة (الولايات المتحدة) "أ.ف.ب": عطّلت الظواهر المناخية المتطرّفة كالأعاصير وموجات الحرّ والفيضانات عملية تعلّم نحو 250 مليون طفل في مختلف أنحاء العالم سنة 2024، أي ما يعادل طفلا من كل سبعة أطفال، على ما أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، ملاحِظة أن تأثير الأزمة المناخية "مُهمَل". وقالت مديرة المنظمة كاثرين راسل، في بيان، إنّ "الأطفال أكثر عرضة لآثار الأزمات المرتبطة بالظواهر المناخية، ومنها موجات الحر والعواصف والجفاف والفيضانات، والتي تزداد حدّتها ووتيرتها" بسبب ظاهرة الاحترار المناخي. وأضافت ان "أجسام الأطفال عرضة بشكل خاص، إذ ترتفع حرارتها بسرعة أكبر وتبرد بشكل أبطأ من البالغين لأنّها تتعرّق بطريقة أقل فاعلية. ولا يستطيع الأطفال التركيز على درسهم في المدارس التي لا توفر فيها أي وسيلة لمواجهة الحرّ الشديد، كما أنهم يعجزون عن ارتياد المدارس إذا كانت الطرق غارقة بالمياه أو إذا جرفت الفيضانات مدرستهم". وبحسب بيانات يونيسف، أدّت الظواهر المناخية خلال السنة الفائتة إلى تعطيل تعلّم نحو 242 مليون طفل من صفوف الروضة إلى المرحلة الثانوية في 85 بلدا، وهذه أرقام تقديرية و"بتحفّظ" بسبب النقص في البيانات. فقد أُغلقت صفوف وسُجلت تأخيرات في إعادة فتح المدارس وتعطّلت جداول زمنية وحتى تدمّرت مدارس. وكان الحرّ الشديد السبب الرئيسي وراء تعطّل الدراسة، إذ تأثر به ما لا يقل عن 171 مليون تلميذ، بينهم 118 مليونا في أبريل 2024 وحده، لا سيما في بنغلادش وكمبوديا والهند وتايلاند والفيليبين. في هذه البلاد حيث يشكل ارتفاع درجات الحرارة خطرا كبيرا لمواجهة الأطفال ارتفاعا في الحرارة، أُغلقت آلاف المدارس غير المكيّفة. وتأثر بشكل كبير شهر سبتمبر الذي يمثل انطلاق العام الدراسي في عدد كبير من البلدان، إذ عُلّقت الدراسة في 18 دولة، لا سيما بسبب إعصار "ياغي" المدمر في شرق آسيا والمحيط الهادئ. وكانت منطقة جنوب آسيا الأكثر تضررا من تعطّل المدارس بسبب الظواهر المناخية، إذ تأثر فيه 128 مليون تلميذ. وعلى مستوى البلدان، حلّت الهند في المرتبة الأولى (54 مليون تلميذ تعطلت دراستهم بسبب موجات الحر)، تلَتها بنغلادش (35 مليون تلميذ تعطّلت دراستهم للسبب نفسه). ويُرجَّح أن ترتفع هذه الأرقام خلال السنوات المقبلة، إذا لم تُتَّخذ خطوات عالمية لإبطاء ظاهرة الاحترار المناخي. ودعت يونيسف إلى الاستثمار لتجديد الصفوف المدرسية أو بناء أخرى جديدة أكثر مقاومة لهذه المخاطر المناخية. ففي موزمبيق مثلا، دمّر إعصار "تشيدو" خلال كانون الأول/ديسمبر أو ألحق أضرارا بـ 1126 صفا في 250 مدرسة.

مقالات مشابهة

  • بشأن نقابة المهندسين.. بيانٌ من الوطني الحر
  • الأمم المتحدة: منع الأونروا من العمل يؤدي إلى تقويض وقف إطلاق النار بغزة
  • الأمم المتحدة: منع الأونروا من العمل قد يؤدي إلى تقويض وقف إطلاق النار في غزة
  • د. عبدالله الغذامي يكتب: هل العقل رجلٌ والعاطفة امرأة؟!
  • الكوارث المناخية عطّلت تعلّم 250 مليون طفل في العالم بحسب يونيسف
  • رئيس الهيئة العامة للطيران المدني يرفع الشكر للقيادة بمناسبة تمديد خدمته لمدة أربع سنوات
  • مؤتمر الأورمان الخامس للتنمية المستدامة بالأقصر يناقش قيادة التأثير من خلال الابتكار
  • ‎تمديد خدمة رئيس الهيئة العامة للطيران المدني 4 سنوات
  • الضفة الغربية تاريخ من النضال.. والمقاومة ستنتصر
  • المنتجات ذات التأثير المضاد للشيخوخة تطيل العمر