جوري بكر تكشف أسباب طلاقها.. وتؤكد استمرار المودة مع طليقها
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة جوري بكر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تصريحاتها المثيرة للجدل حول أسباب طلاقها من رجل الأعمال رامي أحمد، خلال ظهورها في برنامج “الستات ميعرفوش يكدبوا”.
وأوضحت جوري أن علاقتها بطليقها ووالد ابنها “تميم” تأثرت بالحسد والقيل والقال على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكدت جوري أن العلاقة بينها وبين طليقها ما زالت قائمة على الاحترام والمودة، مشددة على حرصها على أن ينشأ ابنها فخورًا بأهله.
وأشارت إلى أنها تحظى بتقدير واحترام كبيرين من عائلته التي تعتبرها أم حفيدهم.
وعلى الصعيد الفني، أعربت جوري عن إعجابها بالفنانة منى زكي، ووصفتها بأنها قدوة لها، مشيرة إلى أن أدوار منى زكي في “تحت الوصاية” و”رحلة 404” تركت أثرًا كبيرًا فيها، كما أبدت رغبتها في العمل مع الفنانة القديرة عبلة كامل.
وعن دورها في مسلسل “جعفر العمدة”، أوضحت جوري أن شخصية “وداد” حققت صدى واسعًا، حيث لا يزال الجمهور يناديها بهذا الاسم، وأشادت بالمخرج محمد سامي لجهوده الكبيرة في العمل.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
منصات التواصل الاجتماعي تمتثل لمطالب أوروبا بالحد من خطاب الكراهية
وافقت منصات التواصل الاجتماعي الكبرى على بذل المزيد من الجهود لمعالجة خطاب الكراهية عبر الإنترنت، وفقاً لتوجيهات المفوضية الأوروبية الرامية للحد من المحتوى غير القانوني.
وقالت المفوضية الأوروبية في بيان: «وافقت منصات كبرى مثل «ميتا» و«إكس» و«يوتيوب» على بذل المزيد من الجهود بموجب مسودة محدثة سيتم دمجها في قواعد التكنولوجيا الخاصة بالاتحاد الأوروبي».
وأضافت أن منصات أخرى مثل «لينكد إن» و«إنستغرام» و«سناب شات» و«تيك توك» وافقت هي الأخرى على تلك المسودة التي تم إنشاؤها في مايو 2016، بموجب قانون الخدمات الرقمية الذي يهدف لمكافحة المحتوى غير القانوني والضار على منصاتها.
وقالت هينا فيركونين، مفوضة التكنولوجيا بالاتحاد الأوروبي: «لا يوجد مكان في أوروبا للكراهية غير القانونية، سواء عبر الاتصال بالإنترنت أو غيره، ونرحب دائماً بالتزام أصحاب المصلحة بمسودة سلوك معززة بموجب قانون الخدمات الرقمية».
وبموجب مسودة القانون المحدثة، تعهدت الشركات بالسماح للكيانات غير الربحية أو العامة ذات الخبرة في خطاب الكراهية غير القانوني بمراقبة كيفية إشعارات خطاب الكراهية، وتقييم ما لا يقل عن ثلثي هذه الإشعارات الواردة في غضون 24 ساعة.
وستتخذ الشركات ذاتها تدابير مثل استخدام أدوات الكشف التلقائي للحد من خطاب الكراهية على منصاتها، وتقديم معلومات حول دور أنظمة التوصية والمدى الخوارزمي للمحتوى غير القانوني قبل إزالته.
البيان
إنضم لقناة النيلين على واتساب