زيتوني: تطوير التجارة الداخلية والخارجية وضبط السوق أمر ضروري
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
كشف وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الطيب زيتوني، أن رئيس الجمهورية تعهد ضمن التزاماته بتطوير التجارة الوطنية والفصل بين التجارة الخارجية والداخلية.
وأضاف وزير التجارة الداخلية خلال مراسم إستلام وتسليم المهام بينه وبين محمد بوخاري وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات. أنه تم العمل على ضبط السوق وتموينه وكذا الحفاظ على القدرة الشرائية.
وأكد زيتوني، أن التجارة الخارجية شق لا يمكن الإستغناء عنه من خلال تنويع الإقتصاد لتحقيق الاكتفاء الذاتي والتصدير. مشيرا إلى إعادة النظر في منظومة القوانين، خاصة وأن هنالك ورشة مفتوحة على مستوى الوزارة لاعادة النظر فيها على غرار التجارة الكلاسيكية أو التحول والنقلة النوعية في الممارسات التجارة خاصة التجارة الالكترونية .
وأشار الوزير إلى النظر في سلاسل التوزيع والتموين من خلال الإستيراد والإنتاج المحلي. حيث تم الإنطلاق في 13 تطبيق رقمي لضبط تموين السوق بشفافية وموازنة وعدالة اجتماعية كبيرة.
من جهته قال محمد بوخاري وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، أن الإرتقاء بالتجارة الخارجية إلى الإمتياز يحتاج إلى وقت. وسنعتمد على على بعدين وهو الصادرات لخلق مناخ ملائم ذو مستوى عالي للرقي بالصادرات نحو مختلف الوجهات. بالإضافة كذلك إلى الواردات من أجل حماية الاقتصاد الوطني وتشجيعه وتلبية كافة الحاجيات والمحافظة على التوازنات المالية للبلاد.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: التجارة الخارجیة وزیر التجارة
إقرأ أيضاً:
المبادرة الرئاسية للأورام: الكشف المبكر على القولون ضروري بعد 45 عامًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة نرمين مصطفى، عضو اللجنة التنفيذية ورئيس لجنة التوعية للمبادرة الرئاسية لأورام القولون وعنق الرحم، إن وجود أي تغيير في عملية الإخراج يعد علامة على ضرورة الكشف لدى الطبيب المتخصص، مشددة على ضررة الكشف المبكر على القولون بعد عمر الـ45 عامًا، للاطمئنان على صحة القولون، من خلال إجراء اختبار بسيط جدًا على البراز.
وأضافت "مصطفى"، خلال حوارها مع الإعلامي الدكتور هشام توفيق، ببرنامج "كشف مبكر"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن السيدة المتزوجة حال وجود نزيف مهبلي أثناء العلاقة الزوجية، أو تغيير في الدورة الشهرية، أو في نسبة نزل الدم، أو أي آلام في منطقة الحوض، أو أسفل الظهر، فعليها أن تلجأ للكشف استبعاد أي وجود سبب للأورام.
وأشارت إلى أنه حال الاشتباه بإصابة المواطن بنوع معين من الأورام، ففي هذه الحالة يتم التواصل مع المواطن لإجراء بعض الخطوات الأكثر اطمئنانًا لكي نتأكد من إيجابية التحاليل، ويتم إعداد منظار القولون، وتحليل العينة، وحال وجود ورم حميد يتم استئصاله بصورة كاملة، لحماية المواطن من عدم إصابته بالسرطان.