اشتباكات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي جنوب لبنان
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تدور معارك، اليوم الثلاثاء، بين عناصر حزب الله والقوات الإسرائيلية في عدة بلدات بجنوب لبنان.
ووفق الوكالة الوطنية للإعلام، اللبنانية: "لا تزال المعارك بين عناصر حزب الله والقوات الإسرائيلية تدور بين الحين والآخر على محور بلدات شمع وطيرحرفا والبياضة".
الوكالة الوطنية للإعلام - غارة دمرت مبنى في بلدة عدلون وجرحت سبعة اشخاص https://t.
وأشارت الوكالة إلى أن ذلك يأتي "وسط تعرض المناطق والقرى المذكورة لقصف مدفعي متقطع ولنيران رشاشات العدو الإسرائيلي الثقيلة".
استهدفت غارة جوية إسرائيلية منطقة سكنية مكتظة بوسط العاصمة اللبنانية بيروت قرب مقر منظمة الأمم المتحدة والبرلمان ومكتب رئيس الوزراء وعدة سفارات، ما أسفر عن أربعة قتلى و18 مصاباً على الأقل؛ في حصيلة أولية.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الحكومية في لبنان أن صاروخين أصابا منطقة زقاق البلاط في بيروت.
الوكالة الوطنية للإعلام - غارة على الريحان https://t.co/1oCdNTvkiU
— National News Agency (@NNALeb) November 19, 2024وقال شاهد عيان، إن صاروخين سقطا اليوم بالقرب من مقر الحكومة اللبنانية في وسط بيروت.
وسقط الصاروخان بالقرب أيضاً من مبنى لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صاروخين مقر الحكومة إسرائيل وحزب الله الوکالة الوطنیة للإعلام
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام لبنانية: قتيل ومصاب من جراء غارة إسرائيلية ثانية على "ميس الجبل" جنوبي لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية، بمقتل شخص وإصابة آخر، من جراء غارة إسرائيلية ثانية على "ميس الجبل" جنوبي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.