صدى البلد:
2025-03-18@02:06:42 GMT

الفرق بين الدواء المحلي والمستورد.. الصحة توضحه

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

كشفت هيئة الدواء المصرية  الفرق بين الدواء المحلي والمستورد والأدوية القادمة من الخارج بشكل غير شرعي.

وقالت الهيئة ،إن الدواء المستورد هو كل دواء قادم من الخارج ومسجل داخل هيئة الدواء المصرية ويخضع للرقابة منذ حصوله على الإفراج الجمركي وحتى وصوله ليد المواطن. ​

وأشارت الهيئة الي أن الدواء القادم من الخارج بطرق غير شرعية يفتقد للأمان والجودة وشرعية التداول، وممكن استخدامه يكون خطير على صحتك.

وقالت الهيئة إن الدواء المصنع محليا بيوفر لك نفس الجودة والأمان والفاعلية للأدوية المستوردة . ​

وشددت هيئة الدواء علي ضرورة استشارة  الصيدلي أو الطبيب عشان تعرف المثائل والبدائل  المحلية المتاحة، و يساعدك تختار الدواء الصح اللي يناسب حالتك الصحية. ​

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدواء هيئة الدواء المصرية الخارج الإفراج الجمركي المستوردة

إقرأ أيضاً:

أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا

يمكن علاج القرود المصابة بفيروس الإيبولا باستخدام حبة دواء، وفق دراسة جديدة نُشرت أمس، ما قد يُمهد الطريق لعلاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر.

وقال توماس جيسبرت، عالم الفيروسات في جامعة تكساس، والذي قاد الدراسة: "نسعى جاهدين لإيجاد حل عملي وسهل الاستخدام، يمكن استخدامه للمساعدة في منع تفشي المرض والسيطرة عليه واحتوائه".

وفي تجربتهم، اختبر جيسبرت وزملاؤه عقار "أوبيلديسيفير" المضاد للفيروسات، وهو الشكل الفموي من عقار "ريمديسيفير" الوريدي، والذي طُوّر أصلاً لعلاج كوفيد-19.

ويحجب  الدواء إنزيماً أساسياً لتكاثر الفيروس.

تجربة الدواء

وبحسب "مديكال إكسبريس"، قام فريق البحث بإصابة قرود المكاك الريسوسية والسينومولجوس بجرعة عالية من متحور ماكونا لفيروس إيبولا.

وبعد يوم من التعرض، تلقت 10 قرود حبة "أوبيلديسيفير" يومياً لمدة 10 أيام، بينما لم تتلق 3 قرود من المجموعة الضابطة أي علاج، ونفقت.

النتائج

ووفّر دواء "أوبيلديسيفير" حمايةً لـ 80% من قرود المكاك السينومولجيوس و100% من قرود المكاك الريسوس، وهما أقرب بيولوجياً إلى البشر.

ولم يقتصر دور الدواء على إزالة الفيروس من دم القرود المُعالَجة، بل حفّز أيضاً استجابةً مناعية، ما ساعدها على تطوير أجسام مضادة مع تجنّب تلف الأعضاء.

وأوضح جيسبرت أنه على الرغم من صغر عدد القرود نسبياً، إلا أن الدراسة كانت قوية إحصائياً لأنها تعرّضت لجرعة عالية جداً من الفيروس؛ حوالي 30 ألف ضعف الجرعة المميتة للبشر.

وقد قلّل هذا من الحاجة إلى قرود إضافية للمقارنة، ما حدّ من نفوق الحيوانات غير الضروري.

وتم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976، ويُعتقد أنه انتقل من الخفافيش، وهو مرض فيروسي قاتل ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بسوائل الجسم، مسبباً نزيفاً حاداً وفشلًا في الأعضاء.

ولم يُعتمد لقاح على نطاق واسع إلا عام 2019، وبينما يتوفر علاجان يحسنان الحالة، إلا أنهما يتطلبان تخزيناً بارداً مكلفاً ويصعب إعطاؤهما في بعض مناطق العالم الفقيرة.

مقالات مشابهة

  • يستخدم لعلاج القلب.. هيئة الدواء تحذر من شراء هذ الدواء رسميًا
  • وزير الخارجية يعقد اجتماعا افتراضيا مع سفراء مصر بالخارج
  • وزير الخارجية: أهمية حشد الدعم اللازم للترشيحات المصرية في المحافل الإقليمية والدولية
  • رئيس هيئة الدواء يبحث مع سرفييه مصر توطين صناعة مستحضرات الأورام
  • رئيس هيئة الدواء: نسعى لعقد شراكات جديدة بين الشركات العالمية والمحلية
  • تركيا ترفع المبالغ النقدية المسموح باصطحابها للخارج
  • تقرير: 11 ألف عالم إسرائيلي هاجروا إلى 30 دولة
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • 45 مليون طن.. الزراعة: المخلفات الزراعية تقلل فاتورة استيراد الأعلاف من الخارج
  • كيميتش يفضل بايرن ميونيخ على أموال الخارج»!