حذرت رئيسة شرطة برلين باربرا سلوفيك من أن بعض أحياء العاصمة الألمانية باتت تشكل خطراً على فئات معينة من السكان، داعية اليهود والمثليين إلى توخي الحذر في هذه المناطق.

اعلان

وقالت سلوفيك في تصريحات لها: "علينا أن نكون صريحين، هناك مناطق أنصح فيها الأشخاص الذين يرتدون القلنسوة اليهودية أو المثليين والمثليات بتوخي المزيد من الحذر.

"

وأضافت: "للأسف، توجد أحياء معينة يقطنها بشكل رئيسي أشخاص من أصول عربية لديهم تعاطف مع جماعات إرهابية، حيث يتم التعبير عن العداء بشكل صريح تجاه الأشخاص من الديانة واﻷصول اليهودية."

وكشفت الشرطة أنها فتحت نحو 6200 تحقيق في قضايا معاداة السامية والتحريض على الكراهية منذ السابع من أكتوبر 2023. وقد تنوعت هذه الاعتداءات بين منشورات كراهية على الإنترنت وإتلاف ممتلكات وجرائم دعائية.

Relatedبسبب منشور يدعم حقوق المثليين والمتحولين جنسياً.. إيران تستدعي السفير الأسترالي بولندا: عشرات الآلاف يشاركون في موكب فخر المثليين بالعاصمة وارسوجنوب أفريقيا تحتفل بذكرى 35 عامًا على مسيرة فخر جوهانسبرغ لدعم حقوق المثليين

واستدركت سلوفيك قائلة: "لحسن الحظ، تظل الجرائم العنيفة ضد اليهود منخفضة، رغم أن كل حادثة تعد في حدّ ذاتها كبيرة."

 وقد أشارت البيانات الأمنية إلى أن 1300 من التحقيقات المذكورة تتعلق باعتداءات أو مقاومة ضد ضباط الشرطة خلال مظاهرات معادية للسامية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في ذكرى طوفان الأقصى.. مظاهرة في برلين تأييدا لإسرائيل وتنديدا بمعاداة السامية بعد دعمها لفلسطين.. منظمة أوقفوا معاداة السامية تختار غريتا تونبرغ كشخصية معادية لليهود لهذا الأسبوع إيلون ماسك سيعيد تفعيل حساب القومي المتطرف المتهم بمعاداة السامية نيك فوينتيس على منصة إكس يهودحقوق مثيلي الجنسبرلينعنفاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب بيومها الـ410: حزب الله يستقبل هوكستين بصواريخ على وسط إسرائيل وعصابات تسرق المساعدات بغزة يعرض الآن Next عاجل. بوتين يوقع مرسوماً يوسع إمكانية اللجوء إلى السلاح النووي يعرض الآن Next عقوبات أوروبية جديدة على إيران بسبب مزاعم دعم روسيا بالصواريخ الباليستية وطهران ترد: "غير مبررة" يعرض الآن Next هوكستين يصل بيروت بعد أخذ ورد ومفاوضاتٌ بين إسرائيل وحزب الله عنوانها النار يعرض الآن Next بالصور: حسناوات العالم يتنافسن على لقب ملكة جمال الكون لعام 2024.. والدنمارك تحصد اللقب اعلانالاكثر قراءة مجلس الأمن الدولي يصوّت على مشروع وقف إطلاق نار فوري في السودان غانتس يدعو للتعامل مع جنوب لبنان كمناطق "أ" في الضفة الغربية.. ماذا يعني ذلك؟ حدث "هام" في منطقة الأناضول.. العثور على قلادة مرسوم عليها صورة النبي سليمان "يجب استعمال المصحف كورق مرحاض".. غضب عارم بسبب صورة جندي إسرائيلي وهو يتبوّل على القرآن اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29روسياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا فلاديمير بوتينعيد الميلادتغير المناخالسياسة الإسرائيليةلبنانغزةجمالدونالد ترامبالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: كوب 29 روسيا الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين عيد الميلاد كوب 29 روسيا الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين عيد الميلاد يهود برلين عنف كوب 29 روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا فلاديمير بوتين عيد الميلاد تغير المناخ السياسة الإسرائيلية لبنان غزة جمال دونالد ترامب یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

المثلية الجنسية | الفقهاء اتفقوا على حرمتها.. الصحابة: اقتلوا المثليين

الشعراء والمؤرخون ذموا الظاهرة ووصفوا مرتكبيها بالعار والعذاب بالآخرة

الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب نجح فى الفوز بأصوات الناخبين العرب والمسلمين عندما هاجم الجهات التى تدعم ظاهرة «المثلية الجنسية»، متوعدا بمواجهة دعاة المثلية الجنسية، التى أصبحت ظاهرة منتشرة فى العالم. وأكد ترامب، أنه «سيهزم الأجندة التى تسعى لفرض أجناس أخرى غير تلك التى خلقها الله (ذكر وأنثى)». وأعاد ترامب التأكيد على وعوده السابقة بأنه سيعمل جاهدا على إنهاء «كل أزمة دولية خلقتها الإدارة الأمريكية الحالية»، لكنه أيضًا سجل موقفا رافضًا للسياسات المشجعة للعبور الجندرى.

موقف ترامب بدا منسجما مع قطاع من المسلمين ممن يحبذون ترسيخ المفهوم النمطى للأسرة، وهو ما يتشابه مع مواقف قطاعات محافظة فى المجتمع الأمريكى عادة ما تصوت للحزب الجمهورى ذى الأجندة المحافظة اجتماعيا. حديث ترامب جاء متوافقًا مع جموع الناخبين الأمريكيين العرب المسلمين، لأنه يتماشى مع العقيدة الإسلامية الصحيحة الرافضة تماما للمثلية الجنسية ووفقا للتراث الإسلامى. حيث عرف العرب ممارسة «اللواط» مع الغلمان منذ القدم، هكذا كانوا يسمون المثلية الجنسية، فصورته لم تكن كما صورته فى ذهننا اليوم عندما نتحدث عن المثلية الجنسية، ولم يكن ممارسته ينتج عنها تصنيف ممارسيها إلى فئات ذات رغبة متمحورة حول الذكر، أو الأنثى بل كانت ممارسة غالبا ما تجتمع مع ممارسات أخرى مع الجنس الآخر. لم يضع القرآن حدا واضحًا على من يمارس المثلية واكتفى بالتطرق إليها بشكل سلبى وبذم بقوم لوط الذين مارسوها. الباحث فى التراث الإسلامى يجد أنه ليس هناك هيئة محددة لعقوبة ممارسة المثلية الجنسية، وإتيان الغلمان، ولم تذكر كتب التراث أو فقهاء المذاهب حدا معينا يطبق على ممارس ذلك الفعل، ولكن الجميع بلا خلاف أجمع على حرمة المثلية الجنسية.

١- عصر الصحابة:

حيث تذكر كتب الحديث، عن ابن عباس عن النبى يقول: «من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به». تشير الروايات المنقولة عن الصحابة إلى تعاملهم الشديد مع ممارسها، فقد أجمعوا على قتل من يقوم بفعل قوم لوط، لكنهم اختلفوا فى طريقة قتله، فمنهم من ذهب إلى أن يحرق بالنار، وهذا قول على «رضى الله عنه»، وبه أخذ أبو بكر «رضى الله عنه» ومنهم قال: «يرمى به من أعلى شاهق، ويتبع بالحجارة»، وهذا قول ابن عباس «رضى الله عنه»، ومنهم من قال: «يرجم بالحجارة حتى يموت»، وهذا مروى عن على وابن عباس أيضًا.

ثم اختلف الفقهاء بعد الصحابة، فمنهم من قال: «يقتل على أى حال كان، محصنا أو غير محصن»، منهم من قال: «بل يعاقب عقوبة الزانى، فيرجم إن كان محصنا، ويجلد إن كان غير محصن»، ومنهم من قال: «يعزر التعزير البليغ الذى يراه الحاكم». الإمام أحمد بن حنبل فى أصح الروايتين عنه والشافعى فى أحد قوليه إلى أن عقوبته أغلظ من عقوبة الزنى، وعقوبته القتل على كل حال، محصنا كان أو غير محصن، وذهب الشافعى فى ظاهر مذهبه والإمام أحمد فى الرواية الثانية عنه إلى أن عقوبته وعقوبة الزانى سواء، وذهب الإمام أبو حنيفة إلى إقامة عقوبة تعزيرية تتراوح ما بين الجلد والحبس والنفى وقد تصل إلى الإعدام.

٢- العصران الأموى والعباسى:

اختلاف الفقهاء فى حد العقوبة تجلى ذلك مع بدء ذيوع صيت تلك الظاهره خاصة فى العصرين الأموى والعباسى، حيث ذكرت بعض الروايات الشعبية عن الخليفة الوليد بن يزيد بن عبدالملك، وقالت بأنه كان محبا لمضاجعة الغلمان، بجانب شهوته للجوارى يشتهى الغلمان، وكان للوليد غلام يهواه اسمه عبد إللاه قال فيه شعرا وغزلا وكفرا. ووصفه السيوطى فى كتابه «تاريخ الخلفاء» بأنه «الخليفة الفاسق أبوالعباس»، وقال عنه شمس الدين الذهبى فى كتابه «تاريخ الإسلام»: «اشتهر بالخمر والتلوّط». وبعد قتله، قال أخوه سليمان بن يزيد: «لقد راودنى عن نفسى»، وورد ما ينفى عنه مثل هذه الفواحش، كما جاء فى الطبرى أن متن هذا الخبر ليس فيه حجة، فسليمان كان عدوا لأخيه الوليد وشهادة العدو لا تقبل، ثم إن جاريته نفت هذا عنه، واتهمت سليمان بالكذب. وانتشر ما يعرف بظاهرة اللواط مع الغلمان (المثلية الجنسية) فى العصر العباسى وفقا للروايات الشعبية والأشعار التى نقلت، اتهمت بعض الخلفاء بممارسة «اللواط» يروى الطبرى فى تاريخه أن الخليفة الأمين «طلب الخصيان وابتاعهم وغالى بهم وصيرهم لخلوته فى ليله ونهاره، ورفض النساء الحرائر والإماء». ويروى أن والدته حاولت ثنيه عن عادته هذه فأتت له بفتيات يتشبّهن الغلمان دون أن تنجح فى مسعاها، ويحكى أن الأمين كان متيّمًا بأحد الغلمان ويدعى كوثر وأنشد فيه شعرا. وفى روايات أخرى نفت تلك التهمة وقالت بأنها ضعيفة، ولم تقف على أى إسناد. وفى ولاية المأمون، اشتهر القاضى يحيى بن أكثم، قاضى القضاة، وصاحب التأثير فى تدبير الملك، إلى جانب علمه الدينى الواسع ينسب إليه شعر يتغزل فيه بشابين، ويقال إنه تم عزله عن منصبه بسبب هذه الأبيات. كما اشتهر الشاعر العباسى الشهير أبو نواس بحبه للغلمان، وعندما قيل له «زوجك الله الحور العين» أجاب بأنه ليس بصاحب نساء بل الولدان المخلدين فى إشارة إلى الآيات القرآنية التى تتحدث عن ولدان مخلدين يخدمون المؤمنين فى الجنة، وقد استعار البعض من الدين أوصافا للغلمان فقيل: «الغلام استطاعة المعتزلة لأنه يصلح للضدين، يفعل ويفعل به، والمرأة استطاعة المجبرة لا تصلح إلا لأحد الضدين». ويقول الجاحظ وهو من كبار أئمة الأدب فى العصر العباسى فى تعليق له على الشعر المنتشر فى عصره «إن من فضل الغلام على الجارية أن الجارية وصفت بكمال الحسن قيل‏:‏ كأنها غلام ووصيفة غلامية‏». وكان للجاحظ نفسه وجهة نظر تحمل دلالة مهمة حول وجود فكرة الشذوذ فى عصره حيث يقول: «لو لم يكن حلال ولا حرام ولا ثواب ولا عقاب لكان الذى يحصله المعقول ويدركه الحس والوجدان دالاة على أن الاستمتاع بالجارية أكثر وأطول مدة لأنه أقل ما يكون التمتع بها أربعين عاما وليس تجد فى الغلام معنى إلا وجدته فى الجارية وأضعافه‏.‏ فإن أردت التفخيذ فأرداف وثيرة وأعجاز بارزة لا تجدها عند الغلام‏.‏ وهناك غلمان سموا بأسماء «جميلة» و«فاتن»، ومنهم من تعلم الإغراء ومنهم من كان يفتح أزرار قميصه ويغنى فى مجالس الرجال، وكان «للواط» أسواق.

٣- العصر الأندلسى:

على العكس تماما مثلت الأندلس على عهد الدولة الأموية (١٣٨- ٤٢٢هـ/ ٧٥٥- ١٠٣١م) نموذجا من النماذج الناجحة للدولة والمجتمع الإسلاميين خلال العصر الوسيط، إلا أنها لم تكن فى منأى عن مجموعة من السلوكات المحرمة شرعا، وخاصة الجنسية، والمتمثلة: التغزل بالغلمان، انتشرت هذه الظاهرة فى عدة أوساط أندلسية. رغم وجود هذه الظواهر فى المجتمع الأندلسى إلا لم يكن مجتمعا متفسخا، بل إن السلوكات المحمودة لأفراده طغت على السلوكات المذمومة.

٤- العصر المملوكى والعثمانى:

نفس الحالة كانت تنطبق على العصر المملوكى حيث ذم الشعراء هذه الممارسة منهم الشاعر الشهير فى العصر المملوكى ابن الوردى: « من قال بالمرد فاحذر أن تصاحبه فإن فعلت فثق بالعار والنار، بضاعة ما اشتراها غير بائعها، بئس البضاعة والمبتاع والشارى، يا قوم صار اللواط اليوم مشتهرا، وشائعا ذائعا من غير إنكار». ويظهر فى أبياته أن «اللواط» كان شائعا فى العصر المملوكى. كما تعاطت الكتابات الشعرية فى العصر العثمانى ما بين القرنين الـ١٦ و١٩ انتشار المثلية الجنسية فى ظل الخلافة العثمانية، حيث كان هناك خصيان من البيض والسود، والبيض كانوا يأتون بهم من البلاد الأوروبية وقتما كان للدولة العثمانية غزوات، وكانت مهمتهم الإقامة فى بلاط الخلفاء والسهر على راحته، وكانوا فتيانا ما بين ١٥ و٢٥ عامًا، وكانت ممارسة اللواط معهم أمرا عاديا.

مقالات مشابهة

  • "موجة من الرسائل المسيئة تستهدف الأمريكيين من أصل لاتيني والمثليين بعد الانتخابات"
  • شاهد.. جلالة السلطان يشمل برعايته السامية العرض العسكري.. عاجل
  • طقس الإسكندرية الآن.. نوة المكنسة تنذر بسقوط الأمطار و«الأرصاد» تحذر
  • شرطة أبوظبي.. تتجول بين تاريخ وتراث العاصمة
  • تنويه هام من شرطة مرور أمانة العاصمة
  • حضرها ألف شخص... مسيرة للمعارضة الروسية في برلين تدعو لمحاكمة بوتين وإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • أمانة العاصمة.. زيارات لأسر الشهداء في أحياء مديرية الثورة
  • المثلية الجنسية | الفقهاء اتفقوا على حرمتها.. الصحابة: اقتلوا المثليين
  • الفلبين تستعد لإعصار "مان يي".. نداءات عاجلة للسكان لإخلاء منازلهم والذهاب إلى أماكن آمنة