ميسي يوافق على وثائقي لتجربته الأمريكية.. فهل يتضمن العراك؟!
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
وافق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي على تصوير مسلسل وثائقي عن تجربته في الولايات المتحدة الأمريكية مع الشركة الراعية لناديه إنتر ميامي بمشاهد حصرية من خلف الكواليس في الملعب وخارجه.
وقالت شبكة "أبل" التلفزيونية الرقمية الراعية إن الوثائقي سيتكون من 6 حلقات وتبدأ الحلقة الأولى من مباراته الأولى أمام كروز أزول المكسيكي التي سجل فيها ميسي هدفه الأول مع إنتر ميامي .
ويأتي التقرير بعد شهرين من الكشف عن إنتاج أبل وثائقيا عن فوز صاحب الكرات الذهبية الـ7 بكأس العالم 2022 ومسيرته في المنتخب.
POV: the Leo Messi postgame experience ???? pic.twitter.com/IMVB1oy7Si
— B/R Football (@brfootball) August 16, 2023 إقرأ المزيد شاهد.. ميسي يقود إنتر ميامي إلى أول نهائي في تاريخ الناديولم يعرف بعد إن كان الوثائقي سيتضمن العراك الذي حصل في المطعم الياباني، حيث احتفل ميسي وزوجته أنتونيللا بالتأهل لنصف نهائي كأس الرابطة مع آل بيكهام وزميليه بوسكيتس وألبا.
ونشر التقرير صورة لشخص في الأربعينيات بوجه تغطيه الدماء بعد تعرضه للضرب على يد أفراد حماية آل بيكهام، وذلك بعد رصده يصور ميسي وبقية الحاضرين بهاتفه.
وادعى الشخص أنه كان يصور ابنته ولم يتعمد تصوير المشاهير فيما انتشر مقطع فيديو يظهر خروج فيكتوريا زوجة بيكهام وابنتها هاربر بذعر من المطعم وسط حماية مشددة.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إنتر ميامي ميسي
إقرأ أيضاً:
المبدعون لا يغادرون.. إهداء وثائقي «ما وراء الحشاشين» إلى أرواح منتجي «المتحدة» الراحلين
إيمانا بقيمة الإبداع ووفاء لمن ساهموا في صنعه، تهدي الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، فيلمها الوثائقي المرتقب «ما وراء الحشاشين» إلى أرواح الزملاء المبدعين الذين غادروا عالمنا، لكنهم تركوا بصمة خالدة في مسيرة العمل الإعلامي.
الفيلم إهداء خاص إلى أرواح المنتجين الفنيين حسام شوقي، تامر فتحي، فتحي إسماعيل، ومحمود كمال، الذين شكّلوا جزءًا لا يتجزأ من النجاح والإبداع داخل الشركة.
ومن المقرر أن يُعرض الفيلم للمرة الأولى غدا الخميس، في تمام الساعة العاشرة مساء، على شاشة قناة «الوثائقية»، ليأخذ المشاهدين في رحلة استثنائية تستكشف العالم المثير لجماعة الحشاشين، ويلقي الضوء على أسرارهم التي شغلت المؤرخين لقرون.
ما وراء الحشاشين ليس مجرد عمل وثائقي، بل شهادة على أن الإبداع إرث خالد، وأن من يساهمون في صناعته يبقون في الذاكرة والوجدان رغم الغياب.