نائبة وزيرة التضامن تشارك في أعمال الاجتماع رفيع المستوى ضمن مؤتمر COP29
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي ممثلة عن وزارة التضامن الاجتماعي في أعمال الاجتماع رفيع المستوى المنعقد تحت عنوان "مبادرة باكو للتنمية البشرية من أجل التكيف مع تغير المناخ"، والمنعقد بمنطقة الرئاسة ضمن أعمال مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين فى اتفاقية الأمم المتحدة الاطارية بشأن تغير المناخ cop29 بالعاصمة الأذربيجانية "باكو".
وناقش الاجتماع الرؤية الشاملة لكيفية تأثير تغير المناخ على التنمية البشرية بما فى ذلك الصحة والتعليم والوظائف والمهارات اللائقة، فضلا عن حقوق الأطفال وقدرات الشباب، كذلك اعتماد مبادئ باكو التوجيهية بشأن صحة الإنسان والإعلان عن بيان مشترك بشأن التنمية البشرية من أجل القدرة على الصمود فى مواجهة تغيرات المناخ .
وعلى هامش اللقاء عقدت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعى اجتماعا ثنائيا مع السيد Azar Bayramov المدير العام لمركز العمل التابع لمنظمة التعاون الإسلامى، حيث بحث اللقاء سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في عدد من مجالات العمل المشتركة منها التمكين الاقتصادى والحماية الاجتماعية.
كما شاركت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي فى لقاء حول النوع الاجتماعي والتغير المناخي والنزوح بمشاركة مع المنظمة الدولية للهجرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مؤتمر المناخ التضامن تغير المناخ نائبة وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
الوزير الشرجبي: صندوق التكيف مع تغير المناخ يعتمد 9.9 مليون دولار لإدارة المياه في دلتا تُبن
شمسان بوست / عدن:
اعلن وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، ان مجلس ادارة صندوق التكيف مع تغير المناخ، اعتمد تمويل مشروع زيادة القدرة على التكيف مع شح المياه والفيضانات في دلتا تُبن بمحافظة لحج بقيمة 9.9 مليون دولار.
وثمن الشرجبي، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، تدخلات صندوق التكيف لتعزيز جهود الحكومة اليمنية في العمل المناخي رغم التحديات المتعددة التي افرزتها الحرب..مؤكداً حرص الحكومة على تعزيز الشراكة مع الجهات الأممية لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز صمود المجتمعات الضعيفة.
وأشار إلى أن المشروع سيسهم في تعزيز قدرة دلتا تُبن على التكيف مع التغيرات المناخية، ومواجهة التحديات المتعلقة بقطاع المياه من خلال تنفيذ إدارة متكاملة الموارد المائية بالاعتماد على التقنيات الذكية لتعزيز الكفاءة والاستدامة في امدادات مياه الشرب، وإدخال أنظمة ري حديثة تساعد على ترشيد استخدام المياه وضمان استدامتها لخدمة المجتمعات الزراعية في منطقة الدلتا التي تعد من أكثر المناطق تأثراً بالتقلبات المناخية في اليمن.
وأكد وزير المياه والبيئة، أن المشروع الذي سيتم تنفيذه بالشراكة بين وزارة المياه والبيئة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية بالتعاون مع الجهات الوطنية المختصة، سيسهم في بناء القدرات المؤسسية والمجتمعية، ورفع مستوى المرونة المناخية في قطاع المياه، مما يعزز الأمن المائي ويقلل من آثار الأزمات المناخية المتصاعدة.