حسين فهمي يتحدث عن تحديات مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 بعد تأجيلها بسبب الحرب على غزة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تحدث الفنان حسين فهمي عن التحديات التي واجهها مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45، بعد تأجيله العام الماضي بسبب الأحداث المتعلقة بالحرب على غزة.
وقال في تصريحات له خلال لقاء مع ET بالعربي: "الحمد لله تمكنت من تحقيق معادلة ناجحة هذا العام بين دعم الدولة، ممثلة في وزارة الثقافة، والرعاة، مما ساهم في استمرارية المهرجان وتجاوز التحديات".
أشار حسين فهمي إلى أنه كان هناك اتفاق مسبق مع الفندق لإقامة الدورة الـ45، إلا أنه بعد التأجيل كان من الضروري إعادة التفاوض على جميع التفاصيل، مما سبب خسائر مادية، مثل تذاكر الطيران التي كانت قد تم حجزها للضيوف.
كما أضاف أن بعض الأفلام التي كانت ستعرض في المهرجان قد تم عرضها في مهرجانات أخرى نتيجة التأجيل، بالإضافة إلى تغييرات في لجنة التحكيم، حيث أصبحت مواعيدها غير مناسبة بعد التعديل.
التزامه المهني رغم الظروف الشخصيةوتحدث حسين فهمي أيضًا عن تأثير الظروف الشخصية على عمله في المهرجان، حيث شهد توقيت المهرجان وفاة شقيقه مصطفى فهمي.
وقال: "كان لا بد أن أتجاوز مشاعري الشخصية من أجل تقديم العمل، وهذه هي مهمتي في السينما والمسرح. على الرغم من المواقف الإنسانية التي قد أواجهها، إلا أنه يجب الاستمرار في العمل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسين فهمى مهرجان القاهرة السينمائي الدورة 45 تأجيل المهرجان وزارة الثقافة تأجيل الدورة سينما مهرجانات السينما حسین فهمی
إقرأ أيضاً:
مجلس السيادة يتحدث عن دمج الوزارات
عقار : المرحلة القادمة تتطلب إعادة تأهيل الإنسان السوداني الذي تأذي كثيرا من الحرب
متابعات ـ تاق برس
أكد نائب رئيس مجلس السيادة القائد مالك عقار، أن الدولة ماضية في تحقيق الانتصارات وحسم معركة الكرامة مما يتطلب ضرورة الاستعداد لمرحلة ما بعد الحرب فيما يلي إدارة الدولة وبنائها على أسس جديدة لتفادي أي حرب قادمة في المستقبل.
وأشار لدى مخاطبته اليوم ملتقى الولايات الثالث بأمانة حكومة البحر الأحمر ،أن هناك حاجة لمراجعة مصفوفة الهيكل الإداري للوزارات وتقليل النفقات والاستفادة من التجارب السابقة في دمج الوزارات، مشيداً بالجهود الكبيرة التي يقوم بها الولاة للإرتقاء بالعمل في ولاياتهم وتثبيت أركان الدولة.
ولفت نائب رئيس مجلس السيادة إلى ضرورة التنسيق بين الضباط الإداريين بالمحليات وولاة الولايات في قضايا الولاية دون الحاجة لمقابلة أعضاء مجلس السيادة والوزراء الاتحاديين.
وأوضح عقار أن المرحلة القادمة لا تتطلب فقط إعادة الإعمار والتنمية بل إعادة تأهيل الإنسان السوداني نفسه الذي تأذي كثيرا من الحرب داعياً إلى تبنى مشروع المصالحات بين أبناء المجتمع السوداني حتي لا يتم أخذ القانون باليد.
ودعا نائب رئيس مجلس السيادة الولاة إلى العمل على تعظيم الإيرادات بالولايات وتقليل النفقات. مشيرا إلى أنق وزارة المالية قد دفعت 11 مليون دولار لمياه القضارف وينتظر أن تستكمل الولاية المشروع.
ومن ناحية أخرى كشف عقار أن ستة ألف قطالب قادمين من تشاد سيجلسون لامتحان الشهادة السودانية بولاية نهر النيل.
دمج الوزاراتمالك عقار