علاقة مع شاب| تفاصيل مثيرة في واقعة فتاة المرج.. أبوها خلص عليها
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أحالت جهات التحقيق، أب إلى محكمة الجنايات، لاتهامه بتعذيب نجلته بالاشتراك مع شقيقها بصعق كهربائي حتى الموت في منطقة المرج.
. القصة الكاملة لضبط نجل داعية شهير بمخدرات وسلاح علاقة مع شاب
وجاء خلال التحريات الأولية أن وراء الواقعة والد الفتاة وشقيقها بسبب اكتشافهما علاقتها بشاب على إثرها قاما بالتعدي عليها بالضرب وصعقها بصاعق كهربائي بجسدها مما أودى بحياتها، وتم نقلها إلى المستشفى التي أخطرت الأجهزة الأمنية لتولي التحقيقات.
وكشفت مناظرة النيابة للجثة وجود آثار سحجات بجسد الفتاة نتيجة ربطها وتقييدها بالحبال ووجود آثار تعذيب بالصاعق الكهربائي، وطلبت النيابة انتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة وعما إذا كان هناك شبهة جنائية من عدمه، والاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف علي أسباب وملابسات الحادث.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بلاغا من مستشفى المرج العام بوصول جثة فتاة تبلغ من العمر 21 عاما، وتبين وجود علامات صعق كهربائي على جسدها مما يدل على وجود شبهة جنائية في الحادث، على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لفحص البلاغ والتحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية: لا سبيل لتحرير المحتجزين دون الانسحاب من غزة
حذر رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية (الشاباك) و(الموساد) و(الجيش)، من أنه دون تنازلات إسرائيلية، لا يمكن استئناف محادثات التوصل إلى اتفاق بشأن تحرير المحتجزين الإسرائيليين من قبضة فصائل المقاومة في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" -في تقرير لها الليلة- أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استدعى وزراء من اليمين المتطرف يعارضون أي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب، للتشاور.
ويعتقد كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل، أن هناك حاجة إلى المرونة في مواقف إسرائيل بشأن الانسحاب المحتمل للقوات من غزة وإنهاء الحرب، إذا كان من المقرر التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تحاول إعادة إطلاق المفاوضات بعد توقفها، ويدعو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى عقد مشاورات بشأن هذه المسألة مع أعضاء حكومته، بما في ذلك وزير الدفاع إسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، علما بأن الأخيرين من المعارضين الصريحين لأي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب وهددا بإسقاط الحكومة إذا تم التوصل إلى مثل هذا الاتفاق.
ويقدر المسؤولون الأمنيون في إسرائيل بأنه من بين 101 محتجز في غزة منذ أكثر من 400 يوم، لا يزال 51 منهم على قيد الحياة.
ومن المرجح أن تأتي الجهود المتجددة مع اقتراب فصل الشتاء وسط مخاوف من موت المزيد من المحتجزين في الأنفاق.
وتأتي هذه الجهود أيضًا نتيجة للتطورات الإقليمية وانتخاب دونالد ترامب لولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة.
مشاريع تنموية هولندية في الضفة الغربية المحتلة تتعرض للتخريب.. ماذا يحدث؟