قال الدكتور علي عبد الحليم، مدير المتحف المصري بالتحرير، إن المتحف مستمر في إكمال رسالته لاستقبال الزائرين من جميع جنسيات العالم، حيث يتم الاحتفال بمرور 122 سنة على افتتاحه.
 

نوة المكنسة تضرب الإسكندرية.. والمحافظة ترفع حالة التأهب.. تفاصيل أمطار رعدية وشبورة| الأرصاد تكشف تفاصيل طقس اليوم.. وتُحذر من هذا الأمر

وأضاف “عبد الحليم” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم، الثلاثاء، أن الاحتفال جاء في هذا التوقيت ليبعث رسالة إلى العالم بأن كافة المتاحف المصرية تعمل، معقبًا: “كل المتاحف شغالة وكلها بتكمل بعض".


 

وعن إعادة تشكيل القطع الأثرية الناقصة بمبادرة تقنية مبتكرة، أوضح مدير المتحف المصري بالتحرير أن المشروع يستخدم تقنية حديثة باستخدام الواقع المعزز الموجود على تطبيق انستجرام التابع لشركة ميتا، وهذا المشروع يهدف لـ إعادة إحياء القطع الأثرية التي تم العثور عليها ولم تكن كاملة. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المتحف المصري الاولي المصرية المتحف المصري بالتحرير أنستاجرام

إقرأ أيضاً:

تقنية ثورية تقود إلى أول ولادة بشرية حية باستخدام الخلايا الجذعية

بيرو – طور علماء تقنية جديدة تسمى “فيرتيلو” (Fertilo)، تعتمد على الخلايا الجذعية لمساعدة الأجنة على النضوج خارج جسم الأم، ما أدى إلى أول ولادة بشرية حية في العالم باستخدام هذه التقنية.

وأعلنت شركة شركة Gameto عن ولادة أول طفل تم الحمل به باستخدام تقنية “فيرتيلو” الجديدة في السابع من ديسمبر في فيرتيلو، في بيرو.

وتشير الشركة إلى أن تقنية “فيرتيلو” هي بديل أسرع وأكثر أمانا ويسهل الوصول إليها من التلقيح الصناعي التقليدي.

ومنذ ولادة أول “طفل أنابيب” في العالم في عام 1978، أصبح التلقيح الصناعي (IVF) علاجا شائعا للأزواج الذين يعانون من مشكلات العقم.

وعلى الرغم من نجاح هذه التقنية، إلا أنها تواجه العديد من التحديات، من بينها التكلفة المرتفعة، والمدة الطويلة التي تستغرقها، والأعراض الجانبية المحتملة مثل متلازمة فرط تحفيز المبيض التي تسبب تورما مؤلما في المبايض.

وعادة، يتضمن التلقيح الصناعي جمع البويضات الناضجة من مبايض المرأة وتخصيبها في المختبر ثم نقل الأجنة المخصبة إلى الرحم.

وتتطلب العملية حقنا هرمونية لتحفيز إنتاج البويضات، والتي يمكن أن تصل إلى 90 حقنة لكل دورة علاج.

وفي حين أن معدل نجاح التلقيح الاصطناعي مرتفع نسبيا، إلا أنه ليس خاليا من العيوب، بما في ذلك الإجهاد البدني الناتج عن الحقن الهرموني المتكرر والتكلفة العاطفية للعملية.

ولذلك، تبدو تقنية “فيرتيلو” بديلا أكثر أمانا وكفاءة.

وتستخدم عملية “فيرتيلو” نهجا مبتكرا لتحسين عملية التلقيح الاصطناعي. وبدلا من الاعتماد على حقن الهرمونات لتنضج البويضات، تأخذ “فيرتيلو” خلايا دعم المبيض (ovarian support cells) المشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات (iPSCs) وتستخدمها لمساعدة البويضات غير الناضجة على النضوج في المختبر.

وتحاكي هذه الطريقة عملية نضوج البويضات الطبيعية، ما يجعل الإجراء أسرع وأقل تدخلا.

وأظهرت دراسة أجريت عام 2023 أن “فيرتيلو” يحسن بشكل كبير نضوج البويضات وتكوين الأجنة.

وتدعي شركة Gameto، وهي شركة تكنولوجيا حيوية تعمل على تطوير حلول علاجية جديدة لصحة المرأة، ومقرها نيويورك، أن إجراء “فيرتيلو” يلغي 80% من حقن الهرمونات المطلوبة في التلقيح الاصطناعي التقليدي ويقصر دورة العلاج إلى ثلاثة أيام فقط.

وأوضح الدكتور لويس غوزمان، الباحث الرئيسي في مختبرات برانور في بيرو، والمسؤول عن إجراء “فيرتيلو” الذي نتج عنه أول ولادة حية: “إن القدرة على إنضاج البويضات خارج الجسم بأقل تدخل هرموني تقلل بشكل كبير من المخاطر مثل متلازمة فرط تحفيز المبيض، وتخفف من الآثار الجانبية الناجمة عن جرعات عالية من الهرمونات”.

وأُجريت أول ولادة بشرية حية باستخدام طريقة “فيرتيلو” في ليما، بيرو، في عيادة سانتا إيزابيل. وقد أعربت والدة الطفل عن امتنانها بنهج “فيرتيلو”. وقالت: “كانت طريقة فيرتيلو الخيار المفضل مقارنة بالطرق التقليدية”.

وأعلنت شركة Gameto مؤخرا عن شراكة مع IVF Australia. وقد تمت الموافقة على تقنية “فيرتيلو” الآن في العديد من البلدان، بما في ذلك أستراليا واليابان والأرجنتين وباراغواي والمكسيك وبيرو. كما تستعد الشركة لتجارب المرحلة الثالثة في الولايات المتحدة، والتي قد تجعل التكنولوجيا متاحة لعدد أكبر من السكان.

المصدر: Interesting Engineering

مقالات مشابهة

  • مصر تستعيد عددا من القطع الأثرية الفرعونية المهربة
  • تقنية ثورية تقود إلى أول ولادة بشرية حية باستخدام الخلايا الجذعية
  • بسام راضي: السفارة في روما تستعيد عددًا من القطع الأثرية المهربة
  • سفير مصر في روما يعلن استعادة عدد من القطع الأثرية المهربة
  • “المتحف الوطني” يحتفي باللغة العربية بعدد من الفعاليات.. السبت المقبل
  • مستقبل عالم «الميتافيرس» حين يندمج الإنسان مع بيئة رقمية اصطناعية بالكامل
  • ألعاب الواقع المعزز تجربة استثنائية في «مهرجان أم الإمارات»
  • تلقيح أول سمكة قرش اصطناعياً باستخدام تقنية التنويم المغناطيسي
  • ماذا يحصل لو عادت كل قطعة إلى بلدها؟ كم عدد القطع الأثرية البريطانية الموجودة في المتحف الوطني هناك؟
  • التحديات التقنية تؤجل إطلاق نظارات “أبل”