بالفيديو.. علي عبد الحليم: المتحف المصري يواصل استقبال زواره من مختلف أنحاء العالم
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي عبد الحليم، مدير المتحف المصري بالتحرير، إن مشروع إحياء التاريخ والذي يتم بالتعاون مع شركة ميتا عبر الانستجرام نعمل عليه منذ عامين ونؤكد دائمًا أن المتحف المصري مستمر في إكمال رسالته باستقبال الزائرين من مختلف أنحاء العالم.
وأضاف "عبد الحليم" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الثلاثاء، أن المتحف المصري بالتحرير تم افتتاحه منذ 122 عامًا، وتم بدء مشروع إحياء التاريخ بالمتحف تزامنًا مع الاحتفالات بمرور 122 عامًا على افتتاحه لإرسال رسالة للعالم كله أن المتاحف كلها تعمل وتكمل بعضها.
وتابع، أن المشروع يستخدم تقنية حديثة مبتكرة باستخدام الواقع المعزز الموجود على تطبيق انستجرام، بالتالي شركة ميتا صاحبة الفضل في هذه التقنية بشراكة مع وزارة السياحة والآثار.
وأردف، مدير المتحف المصري بالتحرير، أنه تم اختيار 5 نماذج من المتحف المصري بالتحرير و8 من المتحف القومي للحضارة، موضحًا أن هذه التقنية تعمل على إعادة إحياء القطع الأثرية التي تم العثور عليها غير كاملة، إذ تقوم هذه التقنية عبر تطبيق على الهاتف المحمول بإظهارها كاملة.
وأشار إلى أنه يتم الترويج والتسويق للحضارة المصرية، ويتم استهداف الشباب لمشاهدة الآثار المصرية القديمة وحتى نزرع فيهم الهوية المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المتحف المصري بالتحرير الانستجرام شركة ميتا وزارة السياحة والآثار المتحف القومي للحضارة المتحف المصری بالتحریر
إقرأ أيضاً:
تحالف الأحزاب: المشاركة المصرية في قمة العشرين تعكس محورية الدور المصري إقليميا ودوليا
قال النائب تيسير مطر، الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، ورئيس حزب إرادة جيل، ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، إن دعوة مصر للمشاركة بقمة العشرين للمرة الثانية على التوالي، والتي تعقد في البرازيل، يؤكد محورية الدور المصري في المنطقة والعالم، وأهمية تواجدها من أجل علاج القضايا الإقليمية والدولية وأخطر الملفات الراهنة والطارئة، ولاسيما في ظل ما تعاني منه منطقة الشرق الأوسط من حروب وأزمات وصراعات ولا بد من وضع حلول دولية جادة لها حتى يسود السلام ويعم الأمن والاستقرار في المنطقة.
وقال أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، الذي ينضوي تحت لوائه 42 حزبًا سياسيًا، إن قمة العشرين واحدة من أهم التكتلات الاقتصادية العالمية، والمشاركة المصرية فيها بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، تفتح آفاقًا استثمارية للتعاون مع أكبر اقتصاديات العالم ولاسيما في ضوء الإصلاحات الاقتصادية الكبيرة التي انتهجتها الدولة المصرية لاستقبال مزيد من التدفقات الاستثمارية، لافتًا إلى أن جهود الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال السنوات الماضية عززت من فعالية الموقف المصري تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
وبحسب رئيس حزب إرادة جيل، فإنه آن الأوان للمجتمع الدولي أن يتحد ويتخذ قرارًا موحدًا لتعزيز جهود التحالف الدولى لمكافحة الجوع والفقر، مُثنيًا كذلك على المبادرة التي أطلقتنها مجموعة العشرين وهي مبادرة مكافحة الجوع والتي ضمت نحو 81 دولة و26 منظمة دولية و9 مؤسسات مالية، متمنيًا أن تُثمر هذه الجهود في تقليل نسب انتشار الفقر والجوع في دول العالم ولاسيما في عدد من الدول الإفريقية التي تحتاج دعمًا دوليًا مستمرًا حتى تخرج من أزماتها الاقتصادية المتفاقمة.
وأثنى النائب تيسير مطر، على الشراكة الإستراتيجية بين مصر والبرازيل، بالقول: إنها ستعمل على ترسيخ جهود السلام وتعزيز نظام دولي أكثر عدالة وتمثيلًا لجميع دول العالم، والالتزام بتحقيق تنمية مستدامة ونمو شامل، خاصة وأنها ترتكز على احتياجات التنمية الاجتماعية والاقتصادية لكلا البلدين والسعي لتحقيق المنفعة المتبادلة وتعزز المشاورات والتنسيق حول القضايا المدرجة على جدول الأعمال الثنائي والقضايا الإقليمية والمتعددة الأطراف ذات الاهتمام المشترك وكذلك الدفاع عن تعزيز التعددية وإصلاح المؤسسات الدولية وتكثيف التعاون في المجالات السياسية والدبلوماسية ومجالات السلام والأمن والدفاع والاقتصاد وغيرها.