أقرّت وزارة البلديات والإسكان، اشتراطات المباني الثقافية ودور العرض، بهدف تطوير وتحسين بيئة الأعمال بطريقة تحقق الطموحات والأهداف العامة للفرد والمجتمع سويًا ومساعدة الراغبين في الاستثمار في هذا المجال، ورفع معيار الامتثال لمعالجة مظاهر التشوه البصري.أهم الشروطواشترطت الوزارة أن يكون النشاط ضمن المباني التجارية أو مباني الاستخدام المختلط، مع السماح بأن يكون النشاط في المناطق المسموح بها وفق الأنظمة والتعليمات.


واشترطت الوزارة بناء أسوار مصمتة على حدود مواقع المباني الثقافية ودور العرض المستقلة من جهة الجوار السكني الملاصق فقط ويكون الحد الأدنى لارتفاع السور 2.4 مترًا وفي حالة بناء أسوار أمامية على الشوارع فيجب أن تكون الأسوار نافذة (غير مصمتة).
أخبار متعلقة القيادة تهنئ أمير موناكو بذكرى اليوم الوطني لبلاده"التعليم".. إجراءات جديدة لرصد غياب الطلبة عبر "نور" و"مدرستي"وأكدت على توفير العزل الصوتي اللازم بالحوائط الخارجية حسب اللائحة التنفيذية للضوضاء لنظام البيئة الصادرة.
وسمحت الوزارة للمكتبات بتوفير (صالة القراءة أو الاطلاع – قاعة الحاسب – قاعة الاستعارة – قاعة الأنشطة – المخازن – صالة المؤتمرات والاجتماعات والأنشطة)، وتوفير نظام تهوية صناعي في قاعات الحاسب الآلي، وأن تستخدم مواد ذات كفاءة عالية للاستخدام الدائم، وتغطية الأرضيات بمواد عازلة (السجاد، الموكيت).
وشددت على توفير منحدر لذوي الإعاقة في حدود المنشأة، ويستثنى من ذلك المحلات المتواجدة في مباني توفر متطلبات للأشخاص ذوي الإعاقة.المواقف العامة وتوزيع الإضاءةوأكدت اللائحة على حظر وضع لافتات تحذيرية أو أي وسيلة كانت لمنع الوقوف أمام المعرض أو المنشآت والمواقف العامة، أو إغلاق المواقف المعتمد​ة في رخصة البناء، أو استخدام المعرض أو المنشأة في تخزين المواد التي ليس لها علاقة بالنشاط، مع الالتزام بتوفير صندوق الإسعافات الأولية في المنشأة.
وأوجبت الوزارة تزويد المنشآت الثقافية ومرافقها بما فيها المخزن بوسائل ومعدات إضاءة وفقاً للمواصفات القياسية المعتمدة، والتأكد من كفاءة توزيع الضوء وتغطيته لجميع مساحات المنشأة بما فيها المخزن، بما يضمن سلامة العاملين والمستفيدين، مع حظر استخدام الإنارة الغازية داخل وخارج المنشأة.
واشترطت توفير وسائل الدفع الالكتروني، مع حظر رفض استخدامها، ووضع ملصق لخيارات الدفع المتوفرة على واجهة المنشأة أو داخلها، والتأكيد على كافة متطلبات مكافحة الحرائق، وكاميرات المراقبة الأمنية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 وزارة البلديات والإسكان المباني الثقافية دور العرض الاستثمار التشوه البصري

إقرأ أيضاً:

المدافن الجماعية في سوريا ودور حفار القبور.. آخر التطورات ترويها مراسلة CNN

(CNN)— عقّبت مراسلة الشؤون الدولية في CNN، ميليسا بيل، على ملف المقابر الجماعية وعمليات البحث الجارية عنها بالاستناد إلى أشخاص سبق وأدلوا بشهادات حول المناطق التي تحتوي على مقابر جماعية وكان يستخدمها نظام بشار الأسد لدفن من يموتون تحت التعذيب خلال التحقيقات أو في السجون.

أشخاص يبحثون عن بقايا بشرية في حفرة يعتقد أنها استخدمت كمقبرة جماعية على مشارف دمشق في 16 ديسمبر 2024.Credit: ARIS MESSINIS/AFP via Getty Images)

وقالت بيل: "تلك الصور الفظيعة هي الخطوة التالية لما رأيناه في سوريا منذ أكثر من أسبوعين، أولاً الصور الفظيعة للسجون التي يتم تحريرها، ثم البحث اليائس للناس عن أحبائهم، الآن، هذه المقابر الجماعية التي كانت لدينا تلميحات عنها قبل سقوط بشار الأسد، وتتحدث اللجنة الدولية المعنية بالمفقودين عن رجل يعرف باسم ’حفار القبور‘ مثل أمام محكمة ألمانية عام 2020 ووصف دوره في نقل شاحنات محملة بالجثث إلى بعض هذه المواقع".

وتابعت: "مواقع ظهرت مشتعلة بالحرائق على أطراف دمشق، ما سمعناه كان يحدث هناك، من بعض سائقي الشاحنات المشاركين، هو أنه كان يتم كل أسبوع نقل أربع شاحنات محملة بالجثث، تحتوي على 150 جثة، كل منها يصل مرتين في الأسبوع، بين عامي 2012 و2018، وذلك بالطبع، وحده قد يعني عشرات الآلاف، ومئات الآلاف من الجثث".

ومضت بيل بالقول: "تبدأ الآن هذه المهمة المروعة المتمثلة في محاولة انتشال الجثث والتعرف عليها، رغم أن ما نفهمه أيضًا من بعض مجموعات المناصرة هذه التي تشارك في محاولة إيصال الكاميرات إلى هذه المواقع ومساعدتها على تطهيرها وفتحها، ما نفهمه من إمكانية انتشال الجثث هو أنه بمجرد إحضار الجثث، تم تجريفها (بمجنزرات البلدوزر) لجعلها صغيرة بما يكفي لوضعها في هذه المقابر الكبيرة جدًا، لذلك، من المرجح أيضًا أن تكون عملية تحديد الهوية صعبة للغاية".

مقالات مشابهة

  • وزارة الثقافة تُطلق برنامج المنح الثقافية البحثية والأولويات البحثية للقطاع الثقافي
  • “توام” يحصل على اعتماد “معهد التخصصات الصحية” لتدريس الجراحة العامة
  • "توام" يحصل على اعتماد "معهد التخصصات الصحية" لتدريس الجراحة العامة
  • وزارة التربية تعلن عن إعادة أكثر من (500) مليون دينار لخزينة الدولة
  • البلديات والإسكان” تُصدر الدليل الشامل لتنظيم الأعمال المدنية للبنية التحتية
  • "المستقلين الجدد": حصول المستشفيات العامة على اعتماد الرقابة استجابة للحوار الوطني
  • خلف: جلسة انتخاب الرئيس قائمة في موعدها دون تعديل أو تشكيك
  • وزير الصحة: نعمل على اعتماد جميع منشآت الوزارة لدمجها في منظومة التأمين الشامل
  • المدافن الجماعية في سوريا ودور حفار القبور.. آخر التطورات ترويها مراسلة CNN
  • البورصة تعلن بدء تنفيذ عرض الشراء الإجباري على أسهم سيرا للتعليم