عادت النجمة غادة عبد الرازق لتتصدر المشهد على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرت على حسابها الرسمي في إنستجرام مجموعة من الصور التي استرجعت فيها ذكريات صيف 2024. 

غادة عبد الرازق 

ظهرت غادة في 20 صورة مبهرة بالكاش مايوه، عكست فيها جرأتها وأناقتها المعتادة، مما أشعل تفاعل جمهورها ومتابعيها.

إطلالات غادة تميزت بالتنوع بين الألوان الحيوية والتصميمات العصرية التي تبرز رشاقتها وجمالها الطبيعي.

وقد علّقت النجمة على الصور بعبارة: "الصيف لا ينتهي في قلبي!"، مما أضفى مزيدًا من الحميمية على مشاركتها.

غادة عبد الرازق وذكريات الصيف

الصور، التي جمعت بين الأجواء البحرية الهادئة وابتسامة غادة المشرقة، حققت تفاعلاً هائلاً في وقت قصير، حيث انهالت التعليقات التي أشادت بجمالها وروحها الشبابية. كما أضافت لمسة من الحنين للأيام المشمسة واللحظات المليئة بالحرية والبهجة.

وعلقت غادة عبد الرازق على الصور كاتبة: استرجاع ذكريات الصيف.

يُذكر أن غادة عبد الرازق تُعد واحدة من أبرز النجمات اللاتي يعرفن كيف يلفتن الأنظار بإطلالاتهن المميزة، وقد استطاعت من خلال هذه الصور أن تعيد أجواء الصيف إلى قلوب متابعيها، حتى ونحن على أعتاب الشتاء.

View this post on Instagram

A post shared by Ghada Abdelrazek (@ghadaabdelrazek)

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غادة عبد الرازق النجمة غادة عبد الرازق غادة عبد الرازق

إقرأ أيضاً:

خالد يوسف: انتهاكات الجزيرة تعيد ذكريات الماضي

القيادي بتنسيقية تقدم قال إن النظام البائد لم يكتفِ بإشعال الحريق في السودان، بل يسعى لتمديده لما وراء الحدود، مؤكداً أن عقليتهم الإرهابية العنصرية هي ذات العقلية التي لم تتغير..

التغيير: الخرطوم

قال القيادي بتنسيقية القوى المدنية الديمقراطية، خالد عمر يوسف، إن ما تعرض له بعض أبناء جنوب السودان بولاية الجزيرة على يد عناصر من القوات المسلحة وكتائب الإسلاميين المقاتلة معها هو أمر مؤسف وموجع للغاية، مشيرًا إلى أن ذلك يعيد إلى الأذهان الممارسات التي قسمت البلاد من قبل.

وأضاف يوسف أن النظام البائد لم يكتفِ بإشعال الحريق في السودان، بل يسعى لتمديده لما وراء الحدود، مؤكداً أن عقليتهم الإرهابية العنصرية هي ذات العقلية التي لم تتغير، لافتًا إلى أنهم لم ينسوا شيئًا ولم يتعلموا شيئًا.

وأوضح أن جنوب السودان احتضن كل من فر من جحيم الحرب في السودان، وأنه قدم لأبناء السودان الذين استقروا فيه دفئًا وكرمًا، مشددًا على أن العلاقة بين البلدين ستظل مرتبطة بالتاريخ والجغرافيا والثقافات المتمازجة.

كما أشار يوسف إلى أن الأحداث التي شهدها جوبا ضد السودانيين تظل أحداثًا مستنكرة، وأشاد بوقفة قطاع واسع من أبناء الجنوب ضد هذه الأعمال، إضافة إلى جهود حكومة جنوب السودان في التصدي لها بحزم وسرعة.

وأردف يوسف أن الحرب التي تدمر البلاد حاليًا هي امتداد لحروب السودان منذ عام 1955، مشيرًا إلى أن ذلك يكشف عن العجز في معالجة جذور القضايا بطريقة منصفة وشاملة وعقلانية، بعيدًا عن فرض مشاريع أحادية عبر فوهة البندقية.

وأضاف أن انقلاب الجبهة الإسلامية القومية قاد إلى تقسيم البلاد، وخلّف إبادة جماعية في دارفور ومجازر بشعة في جبال النوبة والنيل الأزرق وشرق السودان.

وأوضح يوسف أن حملة مشروع الحركة الإسلامية الإرهابي يواصلون إشعال الحروب في البلاد سعيًا لاستمرار مشروعهم الدموي الذي لم يسلم منه أحد.

وأكد أن ثورة ديسمبر المجيدة مثلت فرصة لإنهاء هذا المشروع الظلامي، ولتصالح أهل السودان شمالًا وجنوبًا مع ماضيهم وحاضرهم، بهدف بناء مستقبل أفضل للجميع.

وقال يوسف إن أولى زيارات رئيس وزراء الثورة، عبد الله حمدوك كانت للعاصمة الجنوب سودانية لجوبا، حيث ساهمت جوبا في وقف الحرب في السودان.

وضع حد لأخطاء الماضي

وأكد أن الثورة جاءت لتنهى عصور الظلام، وأشار إلى أن الحرب هي آخر محاولة لإجهاض الفرصة التاريخية لوضع حد لأخطاء الماضي وفتح صفحة جديدة لا دماء فيها ولا قهر ولا كراهية ولا عنصرية. وأكد أن السودان يجب أن يكون وطنًا يسع جميع قومياته بعدالة وإنصاف.

والأيام الماضية، شهدت ولاية الجزيرة، وتحديدًا منطقة الكنابي، سلسلة من الانتهاكات يُزعم أن القوات المسلحة السودانية والمليشيات المتحالفة معها ارتكبتها ضد المدنيين. تضمنت هذه الانتهاكات عمليات قتل وتنكيل، لجموعات عرقية وإثنية معينة، خاصة من سكان الكنابي.

وأثارت هذه الأحداث ردود فعل غاضبة على الصعيدين المحلي والدولي، حيث أدانت منظمات حقوق الإنسان هذه التصرفات واعتبرتها جرائم حرب.

ويشهد السودان منذ أبريل 2023 نزاعًا مسلحًا بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، مما أسفر عن أزمات إنسانية خانقة شملت مقتل آلاف المدنيين وتشريد الملايين داخليًا وخارجيًا.

وقد زادت هذه الحرب من تعقيد الوضع السياسي والاقتصادي في البلاد، وسط دعوات دولية متواصلة لإيجاد حل سلمي ينهي المعاناة ويعيد الاستقرار للسودان.

الوسومانتهاكات الجيش السوداني بولاية الجزيرة حرب الجيش والدعم السريع ولاية الجزيرة

مقالات مشابهة

  • رئيس الشيوخ ناعيا جلال الهريدي: أدى رسالته وقدم مسيرة حافلة بالعطاء
  • نيكول سابا تتألق في إطلالة مرصعة بالألماس
  • «ذكريات وحكايات من الطفولة».. أصدقاء عمر مرموش صندوق أسراره
  • أكبر ذنب يفعله الرجل بعد الشرك بالله.. داعية يحذر من هذا الأمر
  • استعداداً لفصل الصيف.. وزير الكهرباء: خطط عاجلة لصيانة الشبكة الكهربائية
  • إطلالة مختلفة.. أيتن عامر تبهر متابعيها بأناقتها في باريس|
  • إيمان العاصي تحتفل بعيد ميلاد ابنتها ريتاج برسالة مؤثرة عبر إنستجرام
  • خالد يوسف: انتهاكات الجزيرة تعيد ذكريات الماضي
  • إستعداداً لموسم الصيف المقبل .. الكهرباء تستعد لإطلاق 19 مشروعا جديدا في بغداد
  • “التجارة” توضح الحالات التي يحق للمستهلك فيها الحصول على سيارة بديلة