درجات الحرارة والطقس المتوقع ليوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم – بمشيئة الله تعالى – أن تكون السماء غائمة جزئياً، تتخللها تشكيلات من السحب الرعدية الممطرة مصحوبة برياح نشطة على أجزاء من مناطق جازان وعسير، وتمتد الى مرتفعات منطقة الباحة، ولا يستبعد تكون الضباب خلال الليل وساعات الصباح الباكر على أجزاء من تلك المناطق، وكذلك أجزاء من منطقتي الحدود الشمالية والشرقية.
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر شمالية غربية إلى جنوبية غربية بسرعة 18-40 كم/ساعة على الجزء الشمالي والأوسط، وتكون جنوبية شرقية إلى جنوبية غربية بسرعة 15-35 كم/ساعة وتصل إلى 55 كم/ساعة مع تكون السحب الرعدية على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من متر إلى مترين ويصل إلى أعلى من مترين مع تكون السحب الرعدية على الجزء الجنوبي، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج ويصل إلى مائج مع تكون السحب الرعدية على الجزء الجنوبي، فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي جنوبية إلى جنوبية شرقية بسرعة 15-30 كم/ساعة على الجزء الشمالي وجنوبية شرقية إلى شمالية شرقية بسرعة 10-25كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف الموج.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية على الجزء الجنوبی السحب الرعدیة کم ساعة
إقرأ أيضاً:
الأرصاد: الطقس معتدل نسبياً وسقوط أمطار خفيفة شرقاً
أعلنت إدارة التنبؤات الجوية بالمركز الوطني للأرصاد الجوية، تفاصيل الوضع الجوي السائد والمتوقع بداية من اليوم الأربعاء وخلال اليومين القادمين.
وأوضح المركز، في بيان على فيسبوك، أنه من المتوقع أن يظل “الطقس معتدل نسبياً على أغلب مناطق البلاد، حيث درجات الحرارة خلال فترة النهار تتراوح ما بين ( 18 – 25 )مْ على المناطق الشمالية”.
وتابع البيان، أنه من المتوقع حدوث “تكاثر للسحب يتخللها سقوط أمطار خفيفة على بعض مناطق الشمال الشرقي الممتدة من المرج إلى أقصى الساحل الشرقي ورياح شمالية غربية نشطة السرعة من حين لآخر, بينما تتراوح درجات الحرارة القصوى مابين (26 – 32)مْ على المناطق الجنوبية”.
وختم البيان موضحًا أنه من المتوقع أن “يكون الطقس مستقر مع درجات حرارة معتدلة نسبياً على أغلب مناطق البلاد نهاية الأسبوع وبداية الأسبوع القادم”.
الوسومالأرصاد
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا