“مدن القابضة” و”حسن علام” تعززان التعاون في “رأس الحكمة”
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أعلنت “مدن القابضة”، اليوم، توقيعها مذكرة تفاهم مع مجموعة “حسن علام القابضة”، لتعزيز أفق التعاون في مشروع رأس الحكمة في جمهورية مصر العربية ، وذلك لتوطيد أوجه التعاون في مجال البنية التحتية والطاقة وأنظمة معالجة المياه.
وقال معالي جاسم محمد بوعتابه الزعابي، رئيس مجلس إدارة مجموعة مدن القابضة، إن هذه المذكرة تؤكد التزام “مدن” الثابت بتعزيز فرص الشراكة التي من شأنها دفع عجلة النمو والتنوع في مشروع رأس الحكمة، وترسخ رؤية المجموعة في تطوير مشاريع تساهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز القدرة التنافسية في مختلف المجالات.
من جانبه أعرب حسن علام، الرئيس التنفيذي لشركة حسن علام القابضة عن الفخر بالشراكة مع “مدن القابضة”، مشيرا إلى أن التعاون في مشروع رأس الحكمة يمهد الطريق لتقديم مشاريع عالمية المستوى ويدعم الطموحات الحضرية والاقتصادية للمنطقة.
وأكد التزم شركته بالاستفادة من الإمكانيات التي تحظى بها مجموعة مدن القابضة، والتطلع إلى نجاح الشراكة لبناء وجهة عمرانية وسياحية رائدة.
من جهته قال بيل أوريجان، الرئيس التنفيذي لمجموعة مدن القابضة، إن هذا التعاون يعد إضافة جديدة للشراكات الإستراتيجية القائمة في مشروع رأس الحكمة، ويعكس الالتزام المستمر بتعزيز التعاون مع كافة الشركاء الإستراتيجيين الهادف إلى تسخير الخبرات والقدرات المشتركة لتحقيق أعلى معايير الجودة والابتكار.
يذكر أن شركة حسن علام القابضة ستعمل أيضاً على تقديم حلول بناء جاهزة مع ضمان أعلى معايير السلامة والجودة والاستدامة لمشروع رأس الحكمة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی مشروع رأس الحکمة مدن القابضة التعاون فی حسن علام
إقرأ أيضاً:
“التعاون الإسلامي” تُدين استمرار المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة استمرار جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، التي كان آخرها استهداف مدرسة تابعة لوكالة الأونروا في مخيم الشاطئ، وكذلك القصف العشوائي لمخيم النصيرات وبيت لاهيا، مما أسفر عن ارتقاء المئات من الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال، في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وجددت المنظمة مطالبتها المجتمع الدولي، وخصوصًا مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته تجاه وقف جرائم الحرب والمجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية بشكل كاف ومستدام إلى جميع أنحاء قطاع غزة، ولاسيما شمال القطاع الذي يخضع لحصار مشدد، وكذلك توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.